تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : فرحزن ( ق.ق.ج )


عدي بلال
06-19-2019, 08:45 PM
إهداء: أهدي هذا النص إلى أ. أيام .. مع التحية

في انتظار رأيكم أيها الرفاق ..


فرحـ...ـزن

حصد نجاحه، وقرر أن يحتفل ..

أشعل شمعةً، وضعها على حاملها فوق الطاولة، وصب الشراب في كأسين.

ثرثر كثيراً حتى ثمل، جرجر جسده إلى سريره، وترك الكأس الثانية ممتلئةً بالبرودة ..!

.

الصياد
06-19-2019, 09:12 PM
جميلة وبتختصر حال الناس الوحيدة حتى بلحظة نجاحها وفرحتها
ما بتلاقي حدا تشاركه فيهاا وبتقلب معها لزعل
يعطيك العافية لكتابتك الجميلة ..

خَمْر أيلول
06-19-2019, 09:12 PM
اسوء شعور ممكن يحصل النا
انه نعيش اسعد مراحل ومحطات حياتنا بدون مانلاقى حدا يشاركنا فيها
لا هو قادر يعيش الفرحة كاملة ولاهو لاقي حدا يخفف عنه شعور الوحدة

طرح قيم منك
لاتحرمنا جديدك

بنت أبوي
06-19-2019, 09:14 PM
ناهه بححب بسس اففرح اححكي لككعالمم
ليففرححو ممعي بسس ازععل بححبشش
ققولل ')
شششعور بششع مم نلاققي ححدنن
يففرح لففرحنا')
يسسلمو ععمو ععديي ع ابداعكك
وردهه

lonely heart
06-19-2019, 09:27 PM
العنوان معبر جدا
الفرح لو ما في حد يشاركنا فيه ما بكون حلو بالمرة بالعكس بتحول لحزن
شعور الوحدة صعب كتير
هالشخص حاول يتخيل انه عم يشارك فرحته بالنجاح مع شحص تاني
لكن سعادته ما اكتملت وكانت ناقصه حد يشاركه إياها ويفرح معه
طريقة طرحك بتخلي الواحد يتصور المشهد بكل تفاصيله
قصة رائعه ومعبره
ابدعت عدي
تقييمي البسيط

أيام
06-19-2019, 10:12 PM
وصب الشراب في كأسين ثرثر كثيرًا حتى ثمل ....
توقفت قليلًا هنا يباغتني سؤال داخلي لا يمل من التكرار
لمن يا تُرى الكأس الثاني ؟ هل لصديق مفقود كان شريكه في حلم النجاح ؟ أم لحبيبة قررت التخلي عنه وقت احتياجه فقرر أن يواصل طريقه لينجح ويثبت لذاته ولها أنه قادر ؟ أم يا تُرى لحبيبة عاشت معه نصف حياة ورحلت وتركته وحيدًا وكانت وصيتها أن يستمر لأجل
وعد قطعه على نفسه بالبقاء والاستمرار ؟
وكأن حرف الحاء جاء في نهاية الفرح وبداية الحزن ليكون فاصلًا حادًا يُنبؤنا أن الحياة لا تبقى على حال ورغم النجاح تخذلنا ببعض الحزن
أبدعت سيد الروائع وأتخيل محبرتك عاشقة تحدثك هامسة : تمسك بي فأنا قلبك الثاني ورئتك الثالثة فقد خلقت لأكون طوعًا لك فمدادي ينزف لأجلك ومازلت أنت وهج المعاني ووقود الحروف الخصبة المخضبة بأرقى الأحاسيس
عميق امتناني وجل تقديري لإهداءك الراقي أستاذ عدي

هل كان حباً
06-20-2019, 01:35 AM
وما طعم النجاح أو السعادة إذا لم نتقاسمه مع احبائنا
أنه الشعور بالوحدة ما يجعل الروح تعتصر ألماً
راقت لي وراق لي مغزاها
مبدع أنت
تحياتي لك

عدي بلال
06-21-2019, 12:26 PM
جميلة وبتختصر حال الناس الوحيدة حتى بلحظة نجاحها وفرحتها
ما بتلاقي حدا تشاركه فيهاا وبتقلب معها لزعل
يعطيك العافية لكتابتك الجميلة ..

أ. الصياد

سرني استحسانك للنص، وتعقيبك حمل فكرته بكامل شفافيتها.
عافاك الله ..

أشكرك على متابعتك، وتواجدك هنا يسعدني

تحياتي لك

عدي بلال
06-21-2019, 12:35 PM
اسوء شعور ممكن يحصل النا
انه نعيش اسعد مراحل ومحطات حياتنا بدون مانلاقى حدا يشاركنا فيها
لا هو قادر يعيش الفرحة كاملة ولاهو لاقي حدا يخفف عنه شعور الوحدة

طرح قيم منك
لاتحرمنا جديدك

ا. خمر ايلول

سرني تفاعلكِ مع النص، وصدقتِ، الفرحة هنا كانت ناقصة، بغياب الأحبة، وبرفقة الوحدة.

شكراً لتشريفك النص، وجميل تواجدكِ

التحايا أزكاها

عدي بلال
06-23-2019, 12:42 PM
ناهه بححب بسس اففرح اححكي لككعالمم
ليففرححو ممعي بسس ازععل بححبشش
ققولل ')
شششعور بششع مم نلاققي ححدنن
يففرح لففرحنا')
يسسلمو ععمو ععديي ع ابداعكك
وردهه

أ. باربي

شكراً لتشريفك ( فرحزن )
لكِ من الود وافره

عدي بلال
06-23-2019, 12:50 PM
العنوان معبر جدا
الفرح لو ما في حد يشاركنا فيه ما بكون حلو بالمرة بالعكس بتحول لحزن
شعور الوحدة صعب كتير
هالشخص حاول يتخيل انه عم يشارك فرحته بالنجاح مع شحص تاني
لكن سعادته ما اكتملت وكانت ناقصه حد يشاركه إياها ويفرح معه
طريقة طرحك بتخلي الواحد يتصور المشهد بكل تفاصيله
قصة رائعه ومعبره
ابدعت عدي
تقييمي البسيط

القدير لونلي هارت

حين كتبت هذا النص، احترت في تسميته حقيقة، وقلت في نفسي، أسميه في صباح الغد ..
( جاء السؤال في الصباح، هل هذه حالة فرح أم حزن ..؟! )
فوجدتني أسميه هكذا .. ( فرح - حزن )، لكنني أثناء نشره، وجدتني أدمجهما ( فرحزن ) ليولد هذا الاسم بين يدي لحظة النشر.
لقد أشاد باختيار العنوان، كبار الكتاب العرب، وعلى رأسهم الدكتور سمير العمري، رئيس اتحاد الكتاب العرب، والحمد لله.

أعتذر عن الإطالة، ولكنني أحببت أن أخبر هذه المعلومة.

رأي أغلب من يقرأ لي، هو رأيك .. تصوير الحدث بكلمات كأن القارىء يراه رأي العين ..
الحمد لله على هذه النعمة التي منّ الله بها علي.

شكراً لكِ على تشريفك النص، وكلماتكِ الطيبة في حق قلمي ..
ممتنٌ لتقييمكِ أ. رانيا

لكِ من الود وافره ..

عدي بلال
06-23-2019, 01:21 PM
وصب الشراب في كأسين ثرثر كثيرًا حتى ثمل ....
توقفت قليلًا هنا يباغتني سؤال داخلي لا يمل من التكرار
لمن يا تُرى الكأس الثاني ؟ هل لصديق مفقود كان شريكه في حلم النجاح ؟ أم لحبيبة قررت التخلي عنه وقت احتياجه فقرر أن يواصل طريقه لينجح ويثبت لذاته ولها أنه قادر ؟ أم يا تُرى لحبيبة عاشت معه نصف حياة ورحلت وتركته وحيدًا وكانت وصيتها أن يستمر لأجل
وعد قطعه على نفسه بالبقاء والاستمرار ؟
وكأن حرف الحاء جاء في نهاية الفرح وبداية الحزن ليكون فاصلًا حادًا يُنبؤنا أن الحياة لا تبقى على حال ورغم النجاح تخذلنا ببعض الحزن
أبدعت سيد الروائع وأتخيل محبرتك عاشقة تحدثك هامسة : تمسك بي فأنا قلبك الثاني ورئتك الثالثة فقد خلقت لأكون طوعًا لك فمدادي ينزف لأجلك ومازلت أنت وهج المعاني ووقود الحروف الخصبة المخضبة بأرقى الأحاسيس
عميق امتناني وجل تقديري لإهداءك الراقي أستاذ عدي

القدير أيام

ما أجمل تعقيبك أخي، وطريقة القراءة لهذا النص، تخبرني بفهمك للقصة القصيرة جداً .. والشاهد هو نقطة التوقف التي استوقفتك ( كأسين ).
ترك باب التأويل مشرعاً/ العصف الذهني هي ميزة رائعة للقصجة، وقد أبحرت في التأويل بقدر ما أبحر فيها القاص والله، كانك تقعد بجانبه، وتقرأ أفكاره ..
صدقت .. الكأس الأخرى / الثرثرة، تركتها لتفتح باب التأويل عند القارىء الفطن، كأنت أخي أيام.

وما أجمل قراءة العنوان، والعامل المشترك في نهاية الفرح وبداية الحزن، على الترتيب كما كتبتها ( فرح- حزن ).

أشكرك أخي على تفاعلك مع النص، وعلى هذه القراءة الرائعة له، فأنت مكسب حقيقي للكاتب ..
ممتنٌ لك كلماتك الطيبة، وقد أخجلت قلم أخيك أيها الكريم أصله.

لك التحية ..

عدي بلال
06-23-2019, 07:38 PM
وما طعم النجاح أو السعادة إذا لم نتقاسمه مع احبائنا
أنه الشعور بالوحدة ما يجعل الروح تعتصر ألماً
راقت لي وراق لي مغزاها
مبدع أنت
تحياتي لك

القدير هل كان حبا

صدقت .. هي سعادة مبتورة، لا بهجة فيها، جمال الجنة في أناسٍ يسكنوها.
سرني تفاعلك مع النص، وأشكرك على كلماتك الطيبة أخي ..

لا حرمك الله البهاء