تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : وعسى ..! ( ق.ق.ج )


عدي بلال
06-14-2019, 11:29 PM
أهدي هذا النص إلى الزملاء والزملات في قلب فلسطين ..

وعسى ..!
( قصة قصيرة جداً )

منعته رؤيتها، فتَصبَّر بخيالهِ، ورسم وجهها.
ومع كل رسالةٍ، يزيد خطاً ويمسح آخراً ..
حتى إذا ما بانت من جانب الدور، ذات عطفٍ منها ..
عاد إلى مرسمهِ، وقَبَّلَ صورتها ..!.

رنين الصمت
06-14-2019, 11:42 PM
أتدري يا صديقي .. من يُعينك على الصبر ... !!!
الله البارئ .. ثم رفيق ً لا يتركك كــ وجها ً فى مخيلتك
تتحدث اليــه فيسمعك وتتوه برفقتــه في بيداء الأخيلــه ...

طرح مميز من شخص مميز ..

الصياد
06-14-2019, 11:55 PM
ما شوفت بالنص قصة
لكن الكلام جميل ومعبر عن الحنين والفقد !
يعطيك العافية لادراجك ..

Golden Eagle
06-15-2019, 02:34 AM
حاولت هنا أن أعيش كلماتك
هو شوق جنوني
يذهب بنا إلى التمسك حتى بالخيال
قلم رائع
يعطيك العافية

jr7
06-15-2019, 10:33 AM
احساسك فريد
رقيق رقراق اخي
راقت لي قصتك هنا وجدا
احترامي

أيام
06-15-2019, 11:01 AM
الكاتب الراقي أستاذ عدي
أنا من هواة مفرداتك وأراك مبدع
في انتقائك للكلمات المثقولة بالإحساس
ولكن عذرًا أنا هنا لا أرى قصة ق.ج
أرى هنا أحد عناصرها وهو الحالة التي يمر بها
العاشق وكيانه الرافض لبعد محبوبته
وقد أبدعت تصويرها بكلمات قليلة الحرف
خصبة المعنى
شكرًا لك أخي

هل كان حباً
06-15-2019, 11:09 AM
جميلة وكل معاني الشوق والوله كانت في معانيها وبين سطورها
راقت لي ومبدع انت
دمت بخير

سارة المصرية
06-15-2019, 11:16 AM
الحب يصنع المعجزات بيقولوا ده
هنا رسم صورة محبوبته

من نسج خياله حتى رأها

وبالفعل تقريبا نفس الصورة المرسومه

من نسج الخيال فقبلها ابدعت استاذ عدي

ولو اخطأت بترجمتي افدني

عدي بلال
06-15-2019, 12:21 PM
أتدري يا صديقي .. من يُعينك على الصبر ... !!!
الله البارئ .. ثم رفيق ً لا يتركك كــ وجها ً فى مخيلتك
تتحدث اليــه فيسمعك وتتوه برفقتــه في بيداء الأخيلــه ...

طرح مميز من شخص مميز ..

القدير رنين الصمت

كل التحية لتشريفك هذه القصة القصيرة جداً ..

هذا النصيص يتحدث عن حدث معين، ولعلي أكشف بعضاً من أساسيات القصة القصيرة جداً في ردي على القدير ( أيام ) بعد قليل .

شكراً لشخصك الكريم، وأدبك الجم، وليس على الرائعين كأنت بغريب

امتناني

عدي بلال
06-15-2019, 12:25 PM
ما شوفت بالنص قصة
لكن الكلام جميل ومعبر عن الحنين والفقد !
يعطيك العافية لادراجك ..

القدير الصياد

في النص أخي فكرة، وحدث، ومفارقة ، ونهاية صادمة ..
وهذا اللون الأدبي ( ق.ق.ج ) له أساسيات، ولربما يكون جديد هنا في الموقع ..

أنا ممتنٌ لك أخي الصياد على تشريفك ومتابعتك لنصوصي.
كن بالقرب دائماً .

تحاياي

عدي بلال
06-15-2019, 12:28 PM
حاولت هنا أن أعيش كلماتك
هو شوق جنوني
يذهب بنا إلى التمسك حتى بالخيال
قلم رائع
يعطيك العافية

القدير Golden Eagle

بين خيال شخصية رسام، وبين محبوبتهِ قصة قصيرة جداً ..
سردتها يد قاصٍ، حرص على توفر أساسيات القصة القصيرة جداً في نصه.

هذه زيارتك الأولى لمتصفح لي، وتشرفت بها ..
أشكرك على كلماتك الطيبة

كن بالقرب دائماً .

تحاياي

عدي بلال
06-15-2019, 12:30 PM
احساسك فريد
رقيق رقراق اخي
راقت لي قصتك هنا وجدا
احترامي

القدير Soul

سرني إذ نالت استحسانك هذه القصة القصيرة جداً ..
كل الشكر لك على كلماتك الطيبة، وسعيدٌ بك .

امتناني

عدي بلال
06-15-2019, 12:50 PM
الكاتب الراقي أستاذ عدي
أنا من هواة مفرداتك وأراك مبدع
في انتقائك للكلمات المثقولة بالإحساس
ولكن عذرًا أنا هنا لا أرى قصة ق.ج
أرى هنا أحد عناصرها وهو الحالة التي يمر بها
العاشق وكيانه الرافض لبعد محبوبته
وقد أبدعت تصويرها بكلمات قليلة الحرف
خصبة المعنى
شكرًا لك أخي

القدير والحبيب أيام

إن أذنت لي سأوضح أمراً يخص أدب القصجة من خلال ردي على تعقيبك أيها الكريم أصله .

( أساسيات هذا اللون الأدبي الجميل هي ( الفكرة، المفارقة، الاختزال، الدهشة في الخاتمة " التأثير على القارىء" )
نضيف على هذه الأساسيات ( اختيار العنوان المناسب ) والذي يجب أن يكون موارباً غير فاضح ، ولا مبهم لدرجة لا تُفهم " .

بالعودة إلى النصيص ..

عنوان هذه القصجة هو ( وعسى .. ! )

سؤالي الآن .. ماذا يخطر في بال القارىء عند سماع ( وعسى ..)
والجواب ( وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم ) هذا على الارجح ، وليس بالمطلق .. صحيح .
فكرة النصيص تتجلى في العنوان، وقد أوضحتها .

المفارقة: تعني أن يكون هناك فعل، توقع لامر ما، فتأتي النتيجة خلاف هذا الأمر ..

هذه الشخصية الرسام هنا ، منعته حبيبته أن يراها، فما فعل .. ؟ تصبر في خياله، ورسم شكلها.
لجأ إلى الخيال صبراً منه على منعها نفسها لكي يراها .. ورسم شكلها

فما حدث بعد ذلك ..؟
ومع كل رسالةٍ يزيد خطاً ويمسح آخراً

إذا هي كانت تبعث له برسائل، وتصف له نفسها، والشاهد ( يزيد خطاً ويمسح آخرا )

ثم ما حدث ..؟

حتى إذا ما بانت من جانب الدور، ذات عطفٍ منها ..
( حتى ) ظرف زمان، أو ما يسمى البيئة الزمانية و ( جانب الدور ) ظرف المكان ( البيئة المكانية )
والسؤال لماذا وافقت .. ويأتي الجواب ( ذات عطفٍ منها ) ، أي شفقةً بحاله، وتلبية لرغبةٍ طال إنتظارها ( رؤيتها ) ..

( الزمن هنا طويل ) والقصجة تستدعي أن لا نسرد التفاصيل، بمعنى إيصال الفكرة ( بالاختزال ) الذي لا يطيح بالفكرة أرضاً ..
ناتي للخاتمة ..
( عاد إلى مرسمه )
السؤال لماذا عاد إلى المرسم وقد بانت من جانب الدور ..؟ الفرصة متاحة وردة فعل الشخصية الرسام ، كان يجب أن تكون اللقاء بها بعد كل هذا الصبر ..
ولو فعلت هذه الشخصية هذا الامر ، لفقدت القصة القصيرة أهم أساسياتها ( النهاية الصادمة ( / ( الدهشة )

ماذا فعلت هذه الشخصية ..
( عادت إلى المرسم ، وقبلت الصورة ..!

رد فعل غير منطقي، وصادم ..
لو عدنا إلى العنوان ( وعسى ..! )
نصل إلى يقين بان ما وجده في الواقع صادم لما كان خياله يرسم من خلال رسائلها
( كانت وحشة أوي يا أ. أيام ) هههه

مع الاعتذار لحواء الزميلة هنا ..

* همسة: لو كنا في موقع أدبي بحت، لما كشفت تفاصيل النصيص، ولكن لا بأس .. حتى ندرك القادم من القصص القصيرة جداً إن شاء الله.

أخي القدير ( أيام )

كل الشكر والتقدير والاحترام لتشريفك المتصفح، وأنت من الرفاق الذين أحب تواجدهم ونقاشهم معي
ممتنُ لك كلماتك الطيبة في حق قلمي

التحايا أزكاها

عدي بلال
06-15-2019, 12:56 PM
جميلة وكل معاني الشوق والوله كانت في معانيها وبين سطورها
راقت لي ومبدع انت
دمت بخير

القدير هل كان حبا

سنري إذ نالت استحسانك، وأشكرك على كلماتك الطيبة وروعة حضورك
كن بالقرب دائماً ..

التحايا أزكاها

عدي بلال
06-15-2019, 01:03 PM
الحب يصنع المعجزات بيقولوا ده
هنا رسم صورة محبوبته

من نسج خياله حتى رأها

وبالفعل تقريبا نفس الصورة المرسومه

من نسج الخيال فقبلها ابدعت استاذ عدي

ولو اخطأت بترجمتي افدني

القديرة سارة المصرية

( له له له يا سارة
نسيتي اللي حصل لما نزلتها هناك ولا إيه ههههه )

ممتنٌ لكِ تشريفكِ ومتابعتكِ أ. سارة

كوني القرب دائماً ..

تحاياي

سارة المصرية
06-15-2019, 01:37 PM
القديرة سارة المصرية

( له له له يا سارة
نسيتي اللي حصل لما نزلتها هناك ولا إيه ههههه )

ممتنٌ لكِ تشريفكِ ومتابعتكِ أ. سارة

كوني القرب دائماً ..

تحاياي




ههههههههه متذكره اكيد بس حبيت أضحك حضرتك

إنه بالاخير قبل الصورة اللي رسمها لأنها غير الواقع

هههههه صح

عدي بلال
06-15-2019, 01:41 PM
ههههههههه متذكره اكيد بس حبيت أضحك حضرتك

إنه بالاخير قبل الصورة اللي رسمها لأنها غير الواقع

هههههه صح

:69:

يسعدك ربي ..

احنا بنتكلم عن الوحشين، مش عن القمرات اللي زي حضرتك ..
والله حاس ممكن أتضرب من ورى القصة دي يا أ. سارة

شكراً لكِ ألفاً

تحاياي

سارة المصرية
06-15-2019, 01:48 PM
والله وانا كمان استاذ عدي

حاولت اساعدك بس حضرتك مصمم
اعمل ايه انا راح نعيد ترجمتها تاني

عذرا حوا استاذ،عدي ماقصد
إنه انصدم بالاخير هو مثل ما انا وضحت

صح استاذ عدي

عدي بلال
06-15-2019, 02:09 PM
والله وانا كمان استاذ عدي

حاولت اساعدك بس حضرتك مصمم
اعمل ايه انا راح نعيد ترجمتها تاني

عذرا حوا استاذ،عدي ماقصد
إنه انصدم بالاخير هو مثل ما انا وضحت

صح استاذ عدي

أيون .. صح يا أ. سارة
( هو ذراعك بيوجعك أوي يا مرسي )
هههه

يسعدك ربي أ. سارة

سارة المصرية
06-15-2019, 02:35 PM
هههههههه ربنا معاك يامرسي

عدي بلال
06-15-2019, 03:40 PM
هههههههه ربنا معاك يامرسي

15yt:9006:

كل التحية

أيام
06-15-2019, 09:07 PM
القدير والحبيب أيام

إن أذنت لي سأوضح أمراً يخص أدب القصجة من خلال ردي على تعقيبك أيها الكريم أصله .

( أساسيات هذا اللون الأدبي الجميل هي ( الفكرة، المفارقة، الاختزال، الدهشة في الخاتمة " التأثير على القارىء" )
نضيف على هذه الأساسيات ( اختيار العنوان المناسب ) والذي يجب أن يكون موارباً غير فاضح ، ولا مبهم لدرجة لا تُفهم " .

بالعودة إلى النصيص ..

عنوان هذه القصجة هو ( وعسى .. ! )

سؤالي الآن .. ماذا يخطر في بال القارىء عند سماع ( وعسى ..)
والجواب ( وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم ) هذا على الارجح ، وليس بالمطلق .. صحيح .
فكرة النصيص تتجلى في العنوان، وقد أوضحتها .

المفارقة: تعني أن يكون هناك فعل، توقع لامر ما، فتأتي النتيجة خلاف هذا الأمر ..

هذه الشخصية الرسام هنا ، منعته حبيبته أن يراها، فما فعل .. ؟ تصبر في خياله، ورسم شكلها.
لجأ إلى الخيال صبراً منه على منعها نفسها لكي يراها .. ورسم شكلها

فما حدث بعد ذلك ..؟
ومع كل رسالةٍ يزيد خطاً ويمسح آخراً

إذا هي كانت تبعث له برسائل، وتصف له نفسها، والشاهد ( يزيد خطاً ويمسح آخرا )

ثم ما حدث ..؟

حتى إذا ما بانت من جانب الدور، ذات عطفٍ منها ..
( حتى ) ظرف زمان، أو ما يسمى البيئة الزمانية و ( جانب الدور ) ظرف المكان ( البيئة المكانية )
والسؤال لماذا وافقت .. ويأتي الجواب ( ذات عطفٍ منها ) ، أي شفقةً بحاله، وتلبية لرغبةٍ طال إنتظارها ( رؤيتها ) ..

( الزمن هنا طويل ) والقصجة تستدعي أن لا نسرد التفاصيل، بمعنى إيصال الفكرة ( بالاختزال ) الذي لا يطيح بالفكرة أرضاً ..
ناتي للخاتمة ..
( عاد إلى مرسمه )
السؤال لماذا عاد إلى المرسم وقد بانت من جانب الدور ..؟ الفرصة متاحة وردة فعل الشخصية الرسام ، كان يجب أن تكون اللقاء بها بعد كل هذا الصبر ..
ولو فعلت هذه الشخصية هذا الامر ، لفقدت القصة القصيرة أهم أساسياتها ( النهاية الصادمة ( / ( الدهشة )

ماذا فعلت هذه الشخصية ..
( عادت إلى المرسم ، وقبلت الصورة ..!

رد فعل غير منطقي، وصادم ..
لو عدنا إلى العنوان ( وعسى ..! )
نصل إلى يقين بان ما وجده في الواقع صادم لما كان خياله يرسم من خلال رسائلها
( كانت وحشة أوي يا أ. أيام ) هههه

مع الاعتذار لحواء الزميلة هنا ..

* همسة: لو كنا في موقع أدبي بحت، لما كشفت تفاصيل النصيص، ولكن لا بأس .. حتى ندرك القادم من القصص القصيرة جداً إن شاء الله.

أخي القدير ( أيام )

كل الشكر والتقدير والاحترام لتشريفك المتصفح، وأنت من الرفاق الذين أحب تواجدهم ونقاشهم معي
ممتنُ لك كلماتك الطيبة في حق قلمي

التحايا أزكاها


الشكر الجزيل وجل التقدير لشخصكم الوقور
على التوضيح والشرح المفصل
أستاذ عدي ... مما لا شك فيه وليس موضع خلاف
أنك كاتب رائع يستهويني جدًا قلمه وتجذبني مفرداته
بعمق معانيها وطريقة سردك لها التي تأخذني إلى الحدث حتى أكاد أن أرى حروفك تتحرك وتأخذني إلى المعنى لأعيشه وأصبح جزءًا منه ولكني صدقًا لم أشعر هنا بالمفارقة
ربما لأن رد الفعل جاء مطابقٌا لما توقعت وأتت النهاية
بالنسبة لي غير صادمة لأن هناك نوع من البشر يتحملون
الخذلان من شدة حبهم ويستمتعون بكل ألم أو عذاب
في سبيل الحب بل ويرفض كيانهم تقبل أي فكرة سلبية
عن من يحبون وهذه الجزئية عشتها تمامًا هنا كحالة
مرة أخرى جزيل شكري وعميق امتناني وتقديري لك
وفي انتظار القادم الرائع من فيض حرفك الراقي

عدي بلال
06-15-2019, 09:41 PM
الشكر الجزيل وجل التقدير لشخصكم الوقور
على التوضيح والشرح المفصل
أستاذ عدي ... مما لا شك فيه وليس موضع خلاف
أنك كاتب رائع يستهويني جدًا قلمه وتجذبني مفرداته
بعمق معانيها وطريقة سردك لها التي تأخذني إلى الحدث حتى أكاد أن أرى حروفك تتحرك وتأخذني إلى المعنى لأعيشه وأصبح جزءًا منه ولكني صدقًا لم أشعر هنا بالمفارقة
ربما لأن رد الفعل جاء مطابقٌا لما توقعت وأتت النهاية
بالنسبة لي غير صادمة لأن هناك نوع من البشر يتحملون
الخذلان من شدة حبهم ويستمتعون بكل ألم أو عذاب
في سبيل الحب بل ويرفض كيانهم تقبل أي فكرة سلبية
عن من يحبون وهذه الجزئية عشتها تمامًا هنا كحالة
مرة أخرى جزيل شكري وعميق امتناني وتقديري لك
وفي انتظار القادم الرائع من فيض حرفك الراقي

القدير أيام

والله يا أخي أخجل من كلماتك الطيبة في شخصي وقلمي
أغدقت على أخيك من جميل قولك، وطيبة أصلك، وذوقك الرفيع ..

شكراً أخي أيام بحق ..

سأقتبس هذه الجزئية من تعقيبك إن أذنت لي

بالنسبة لي غير صادمة لأن هناك نوع من البشر يتحملون
الخذلان من شدة حبهم ويستمتعون بكل ألم أو عذاب
في سبيل الحب بل ويرفض كيانهم تقبل أي فكرة سلبية
عن من يحبون وهذه الجزئية عشتها تمامًا هنا كحالة

فهمت قصدك أخي، ما يُسمى بجلد الذات ..
صدقني لدي قناعة بأن مجنون ليلى، لو تزوج العامرية، لطلقها رغبةً منه في جلد الذات وقول الشعر هههه

بكل تأكيد النص حين يخرج من يد الكاتب، ويصبح أمام القارىء/ فقد أصبح ملكاً للقارىء ..
رأيك محل تقدير واحترام ..

وأشاركك الرأي في نظرتك عن المفارقة في النص، لو نظرت إليه من زاوية التأويل التي رأيتها به ..
واختلاف التأويلات لمفهوم النص، تكون في الأغلب لصالح النص، وبراءة المتهم .. أقصد القاص

ممتنٌ والله أ. أيام على تواجدك ونقاشك الرائع، وأدبك الجم ..
فخورٌ بمعرفة شخصية مثقفة، وتشاركني حب القصص .

قبعتي و انحناءة :kj6:
شكراً لك

lonely heart
06-15-2019, 09:55 PM
ضحكت ع النهاية الصادمه ههههه
ما كانت الفكرة بالنهاية واصله لالي الا من بعد ما فصلتها بشرحك
الحب والشوق من دون ما تشوف شخص معين يوصلك لانك ترسم هالشخص من خيالك
كالعاده رائع في كتابة القصص والنقد والشرح
ابدعت أستاذ عدي
شكرا لالك

عدي بلال
06-15-2019, 10:32 PM
ضحكت ع النهاية الصادمه ههههه
ما كانت الفكرة بالنهاية واصله لالي الا من بعد ما فصلتها بشرحك
الحب والشوق من دون ما تشوف شخص معين يوصلك لانك ترسم هالشخص من خيالك
كالعاده رائع في كتابة القصص والنقد والشرح
ابدعت أستاذ عدي
شكرا لالك


أ. لونلي هارت

( هي ماكنتش وحشة أوي ) هههه

أخبركِ أمراً ..
القصجة سهل ممتنع، تحتاج ميزان لكل كلمة ..
قصص كثيرة ترين اختلاف الآراء عنها، وكلٌ يراها من زاويته ..
أتحدث هنا عن النهايات ..

وهذه آخر مرة أشرح فيها نص، عشان لو حدا من النقاد شافني بشرح نص، راح يعلق قلمي على باب زويل :35:

شكراً لأشياء كثيرة أ, رانيا
أولها كلماتك الطيبة، وليس آخرها متابعتكِ لنصوصي ..

امتناني وتحيتي