نقاء
12-09-2018, 08:50 AM
كلما هزني الشوق إلى أهلي ...
ابتسمت مع تذكر :
" وَهُوَ عَلَىٰ جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ "
وكلما هدني الخوف على أولادي وعائلتي .. عاد الخوف رجاء متعلقاً بأستار :
" فَاللَّـهُ خَيْرٌ حَافِظًا ۖ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ.
وكلما أشفقت على دعوة الله ودينه
استرحت بل استروحت على أرائك :
" إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُون "
وكلما أغاظني كيد الأعداء، شفا صدري دواء :
" قُلِ اللَّـهُ أَسْرَعُ مَكْرًا ۚ إِنَّ رُسُلَنَا يَكْتُبُونَ مَا تَمْكُرُونَ "
وكلما طاف طائف من الشيطان حزنا على ماض أو خوف من مستقبل مبهم ...
جاءت نسائم البشر في قوله تعالى:
" أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّـهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُون . الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ . لَهُمُ الْبُشْرَىٰ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ ۚ لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللَّـهِ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيم "
وهنا غمرني حياء من الله الذي وعد ولا مخلف لوعده ...!!
فأعلنت توبتي من كل ألم اعتصرني ...
أو شوق هزني ...
أو خوف هدني ...
أو كيد أغاظني ...
وتخليت ثم تحليت بشيء واحد :
" ذَٰلِكُمُ اللَّـهُ رَبِّي عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ "
فلنطلق الحزن ثلاثاً ...
ونجعل الأمل سياجاً :
"وَكَفَىٰ بِاللَّـهِ وَلِيًّا وَكَفَىٰ بِاللَّـهِ نَصِيرًا .
ابتسمت مع تذكر :
" وَهُوَ عَلَىٰ جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ "
وكلما هدني الخوف على أولادي وعائلتي .. عاد الخوف رجاء متعلقاً بأستار :
" فَاللَّـهُ خَيْرٌ حَافِظًا ۖ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ.
وكلما أشفقت على دعوة الله ودينه
استرحت بل استروحت على أرائك :
" إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُون "
وكلما أغاظني كيد الأعداء، شفا صدري دواء :
" قُلِ اللَّـهُ أَسْرَعُ مَكْرًا ۚ إِنَّ رُسُلَنَا يَكْتُبُونَ مَا تَمْكُرُونَ "
وكلما طاف طائف من الشيطان حزنا على ماض أو خوف من مستقبل مبهم ...
جاءت نسائم البشر في قوله تعالى:
" أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّـهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُون . الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ . لَهُمُ الْبُشْرَىٰ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ ۚ لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللَّـهِ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيم "
وهنا غمرني حياء من الله الذي وعد ولا مخلف لوعده ...!!
فأعلنت توبتي من كل ألم اعتصرني ...
أو شوق هزني ...
أو خوف هدني ...
أو كيد أغاظني ...
وتخليت ثم تحليت بشيء واحد :
" ذَٰلِكُمُ اللَّـهُ رَبِّي عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ "
فلنطلق الحزن ثلاثاً ...
ونجعل الأمل سياجاً :
"وَكَفَىٰ بِاللَّـهِ وَلِيًّا وَكَفَىٰ بِاللَّـهِ نَصِيرًا .