أستا
11-12-2018, 12:55 AM
https://d.top4top.net/p_1045pqyte0.jpg
الوقت يمضي ولكن لا أعلم ماذا أفعل ....؟
الجواب والقرار أصبح يؤذن لي بالرحيل والهروب ...، ماذا بعد ...؟
أصم نفسي قد فقدت ذاكرتي أصبح النسيان هو رفيق دربي ،
فالوقت يمضي سريعاً ودقائق الانتظار تمر مر السحاب في نفس المكان أنتظر المكان القادم من بعيد ...!
ذلك الذي انتظرته قبيل الرحيل ...! ، ما أسوأ تلك اللحظات المؤلمة لقد نفذ صبري ..
مرت فصول وأنا وذلك المقعد الجميل متلازمان دون رحيل متفقان على الانتظار دون تعب أو أنين ..، لقد تجاوز عمري 28 عام حتى زين الشعر بالشيب وملأ الكتاب بالخواطر والأشعار .
صوتك الجميل يزداد جمالاً برؤيتك يا أميرة النساء ، فكم مضى من الوقت على ذلك الرحيل يا لؤلؤة البحر ... ويا نجمة ...
من النجوم السعادة والحب و الوفاء ، حروف اسمك تتراقص على شفتاي في كل يوم من الليل والنهار في الصباح والمساء ...
فهل سأبقى جالساً على ذلك المقعد الكبير الصغير الوسيم أم أنني سأكتفي من وصفك اليوم ؛ لأعود إلي كوخي الصغير حاملاً ذكرياتي الجميلة ، ليصنع الوقت من عمري كأساً من نبيد يروي بها آلامه وأحزانه .
الوقت يمضي ولكن لا أعلم ماذا أفعل ....؟
الجواب والقرار أصبح يؤذن لي بالرحيل والهروب ...، ماذا بعد ...؟
أصم نفسي قد فقدت ذاكرتي أصبح النسيان هو رفيق دربي ،
فالوقت يمضي سريعاً ودقائق الانتظار تمر مر السحاب في نفس المكان أنتظر المكان القادم من بعيد ...!
ذلك الذي انتظرته قبيل الرحيل ...! ، ما أسوأ تلك اللحظات المؤلمة لقد نفذ صبري ..
مرت فصول وأنا وذلك المقعد الجميل متلازمان دون رحيل متفقان على الانتظار دون تعب أو أنين ..، لقد تجاوز عمري 28 عام حتى زين الشعر بالشيب وملأ الكتاب بالخواطر والأشعار .
صوتك الجميل يزداد جمالاً برؤيتك يا أميرة النساء ، فكم مضى من الوقت على ذلك الرحيل يا لؤلؤة البحر ... ويا نجمة ...
من النجوم السعادة والحب و الوفاء ، حروف اسمك تتراقص على شفتاي في كل يوم من الليل والنهار في الصباح والمساء ...
فهل سأبقى جالساً على ذلك المقعد الكبير الصغير الوسيم أم أنني سأكتفي من وصفك اليوم ؛ لأعود إلي كوخي الصغير حاملاً ذكرياتي الجميلة ، ليصنع الوقت من عمري كأساً من نبيد يروي بها آلامه وأحزانه .