أستا
11-04-2018, 11:35 PM
الحب ميدان قتالٍ وفي الحرب تُصنع القادة...
و الحب أيضا بصنع القادة فهو ميدان قتالً ، فأنا قائد قصتي الحزينة
البائسة و أنت قائد قصتك الجميلة رغم ألوان القهر و قطرات الدماء الملطخة على قميصك وألوانه المصقولة صورة بلا محيط ،
إلا أنك أنت القائد في هذه الحرب.
ميادين القتال متشابهة فكل ميدان له قائد قوي يرتدي درعه حاملاً سلاحه ...
ففي ميدان القتال يكون للحب سلاحاً تقوده مشاعرا وكلمات واشعار وبعد ونسيان وتجاهل وقصائدا مهموسة ومسموعة ، أما في ميادين القتال الدموية والحرب البشرية يكون السيف سلاحاً حاداً أشبه بالنيازك في سرعته وتراقصه في القتال ...
فحبي لها وقتالي من أجلها يشبه السيف في حدثه وحفاظه على قصتي الجميلة رغم تذبذب موجاتها .
أنا في الحب قائدا اقتل مرة وثلاث مرات وألف مرة و قد أسجن في لوعته ألاف السنين ،
فقائد الحروب الدموية يشبهني فهو يقتل مرة واحده ويسجن سنة واحده او عشر سنوات ، لكن أنا قد أدفن في مراسم و أشعار و يتسابق الشعراء في مدحي و قد تتسابق الرمال على أحتضاني فلا يكون لي سوا التراب
وقصائدي المتعبه ....
فالحب حاكماً دكتاتورياً يحمل بيده مطرقة جالساً على كرسيه المتأرجح
يأمر وينهي يقود كل جوانب قصتي وميدان قتالي ؛ حتى إنه يحكم قلبي وعقلي ، لتكون شراييني ساقيةً تسقية من زمرة دمي نبيذاً معتقاً حتى الشفتين و اللسان وبؤبؤ العينين بخدمة هذا الدكتاتوري .
بقلمي خاص ميت.
و الحب أيضا بصنع القادة فهو ميدان قتالً ، فأنا قائد قصتي الحزينة
البائسة و أنت قائد قصتك الجميلة رغم ألوان القهر و قطرات الدماء الملطخة على قميصك وألوانه المصقولة صورة بلا محيط ،
إلا أنك أنت القائد في هذه الحرب.
ميادين القتال متشابهة فكل ميدان له قائد قوي يرتدي درعه حاملاً سلاحه ...
ففي ميدان القتال يكون للحب سلاحاً تقوده مشاعرا وكلمات واشعار وبعد ونسيان وتجاهل وقصائدا مهموسة ومسموعة ، أما في ميادين القتال الدموية والحرب البشرية يكون السيف سلاحاً حاداً أشبه بالنيازك في سرعته وتراقصه في القتال ...
فحبي لها وقتالي من أجلها يشبه السيف في حدثه وحفاظه على قصتي الجميلة رغم تذبذب موجاتها .
أنا في الحب قائدا اقتل مرة وثلاث مرات وألف مرة و قد أسجن في لوعته ألاف السنين ،
فقائد الحروب الدموية يشبهني فهو يقتل مرة واحده ويسجن سنة واحده او عشر سنوات ، لكن أنا قد أدفن في مراسم و أشعار و يتسابق الشعراء في مدحي و قد تتسابق الرمال على أحتضاني فلا يكون لي سوا التراب
وقصائدي المتعبه ....
فالحب حاكماً دكتاتورياً يحمل بيده مطرقة جالساً على كرسيه المتأرجح
يأمر وينهي يقود كل جوانب قصتي وميدان قتالي ؛ حتى إنه يحكم قلبي وعقلي ، لتكون شراييني ساقيةً تسقية من زمرة دمي نبيذاً معتقاً حتى الشفتين و اللسان وبؤبؤ العينين بخدمة هذا الدكتاتوري .
بقلمي خاص ميت.