أستا
10-06-2018, 10:34 PM
أبكتني الدنيا ولا أعلم لما كل تلك الأهات أبكتني الدنيا حتى تناسيت معنى تلك الابتسامة، فما زالت تلك الدموع تشق طريقها نحو الحزن واليأس وكأننا مفارقا للحياة.
فما أجمل فنجان القهوة الذي أعتدت شربه صباحا وحروف اسمي الجميلة
التى تتراقص على أنغامها العصافير، وذلك الكتاب العتيق كنت أستمتع في قراءته أما اليوم كل تلك الأشياء الجميلة أضن انها تلاشت فشيئا حتى اجلس في غرفتي المعتمة أنا والسماء في سكون.
وكأن جسدي عاشقا للأحزان مجنونا ، فأنا لا اجد سوى الحزن والدموع في إطار قصة حياتي البائسة، حتى الصرخات التي تعلو السماء وأنغامها بدت تعجبني ، فكيف لا أكون عاشقا مجنونا مخلصا للحزن ....!!
بقلمي خاص ( ميت.).
فما أجمل فنجان القهوة الذي أعتدت شربه صباحا وحروف اسمي الجميلة
التى تتراقص على أنغامها العصافير، وذلك الكتاب العتيق كنت أستمتع في قراءته أما اليوم كل تلك الأشياء الجميلة أضن انها تلاشت فشيئا حتى اجلس في غرفتي المعتمة أنا والسماء في سكون.
وكأن جسدي عاشقا للأحزان مجنونا ، فأنا لا اجد سوى الحزن والدموع في إطار قصة حياتي البائسة، حتى الصرخات التي تعلو السماء وأنغامها بدت تعجبني ، فكيف لا أكون عاشقا مجنونا مخلصا للحزن ....!!
بقلمي خاص ( ميت.).