خَمْر أيلول
04-24-2018, 10:14 PM
يعرف الضغط أو الاجهاد النفسي بأنه أي حافز مثل الخوف أو الألم الذي يقوم بالتداخل مع التوازن الفسيولوجي الطبيعي للإنسان، فنحن جميعا نختبر الإجهاد والضغط النفسي في حياتنا اليومية لأسباب مختلفة، سواء بسبب الحياة الأسرية أو ضغوطات مالية أو علاقات شخصية، هنا يقوم التوتر بالتأثير في التوازن الطبيعي في حياة المرء. لكن أحياناً قد يكون الضغط محفز جيد، مثل الهروب من مكان تشعر فيه بالخطر، وأحيانا أخرى يمكن أن يعطل الناس عن القيام بأعمالهم.
ما هي العلاقة بين الاجهاد النفسي والمرض الجسدي؟
تختلف ردود الفعل من الأشخاص تجاه الضغط النفسي والإجهاد حسب نمط الشخصية و الدعم الاجتماعي الذي يحظى به فمن المعروف أن هناك بعض الأمراض مثل السكري، أو أمراض القلب، أو التهاب المفاصل، أو القرحة الهضمية يمكن أن تزداد سوءا مع الإجهاد العقلي، لكن من غير الواضح إن كانت هذه الأمراض يسببها التوتر.
كما أصبح هناك فكرة جديدة تدعم أن الإجهاد النفسي قد يسبب تفاقم بعض الأمراض، لدرجة أن هناك بعض الأشخاص الذين يعانون من الإسهال عند مواجهة بعض الضغوط، أيضا يمكن أن يكون هناك أعراض مثل الصداع، أو آلام في الصدر أو آلام في الظهر بسبب تلك الضغوطات.
من المهم معرفة أن الفشل في التعرف على الدور الهام الذي يمكن أن يلعبه الإجهاد في التفاعل بين الصحة والمرض يمكن أن يؤدي إلى رعاية طبية غير سليمة.
ما هي العلاقة بين الاجهاد النفسي والمرض الجسدي؟
تختلف ردود الفعل من الأشخاص تجاه الضغط النفسي والإجهاد حسب نمط الشخصية و الدعم الاجتماعي الذي يحظى به فمن المعروف أن هناك بعض الأمراض مثل السكري، أو أمراض القلب، أو التهاب المفاصل، أو القرحة الهضمية يمكن أن تزداد سوءا مع الإجهاد العقلي، لكن من غير الواضح إن كانت هذه الأمراض يسببها التوتر.
كما أصبح هناك فكرة جديدة تدعم أن الإجهاد النفسي قد يسبب تفاقم بعض الأمراض، لدرجة أن هناك بعض الأشخاص الذين يعانون من الإسهال عند مواجهة بعض الضغوط، أيضا يمكن أن يكون هناك أعراض مثل الصداع، أو آلام في الصدر أو آلام في الظهر بسبب تلك الضغوطات.
من المهم معرفة أن الفشل في التعرف على الدور الهام الذي يمكن أن يلعبه الإجهاد في التفاعل بين الصحة والمرض يمكن أن يؤدي إلى رعاية طبية غير سليمة.