خَمْر أيلول
04-11-2018, 06:53 PM
الفنان الجميل "علاء ولي الدين" كان بيحكي مع "محمود سعد" فـ برنامج "على ورق" إنه جت عليه فترة بعد نجاح فيلم "عبود عَ الحدود" ولمّا إتشهر كان عايز يخس..
إتفق مع مركز طبى للتخسيس عشان يمشى على نظام غذائى معاهم، من ضمن المميزات اللى المركز ده بيوفرها للعملاء، إنه بيبعت لهم الـ 3 وجبات كل يوم لحد باب البيت، وجبات صحية بكميات قليلة قوامها الأساسي الخضار السوتيه اللى مطبوخ بالبخار والسلطة وثمرة فاكهة واحدة "علاء" بيقول إنه مشي عَ النظام كويس جداً بس ماكنش حاسس بأى تغيير!!
كان منتظر النتيجة بسرعة بس ماحصلش وبدأ يخُش فـ دور إكتئاب؛
بيقول إن والدته عملت فيه حتة مقلب إكتشفه متأخر بعدها..
حبت تخفف عنه وتهون عليه فـ كانت تيجى ومن وراه بدون ما يعرف وتستلم الوجبات كل يوم وقبل ما تديهاله كانت تفتح العلبة من دول وتحط فـ وسط الأكل حتة لحمة كبيرة، صُباعين كُفتة، نصف فرخة، كام حتة ممبار.... ألخ
ولمّا "علاء" يفتح العلبة ويلاقى الكلام ده يستغرب ويسألها: إيه اللى هما باعتينه ده؟ بالذمة ده أكل ريجيم؟!
تقول له: وانا إيش عرفني هي جاية كده.
فينبسط "علاء" وينشكح وياكل بشهية، وطبعاً مايخسش، بعدها بفترة بقت تقول له: إيه ده الله أنت خسيت..
بيقول: بقت النتيجة إنى بسبب كلامها بقيت بفرح أكتر فباكل أكتر فبتخن أكتر وأكتر.
بعد ما "علاء" خلص حكاية الموقف وهو ومحمود سعد ووقعوا من كتر الضحك، "محمود سعد" بيسأله: بس هى عملت كده ليه؟
علاء إبتسم ورد: "يا عم كانت بتجبر بخاطرى يا عم"
كان في مثل سويدي بيقول: "أرخص أنواع السعادة وأغلاها في نفس الوقت هى جبر النفوس"
إتفق مع مركز طبى للتخسيس عشان يمشى على نظام غذائى معاهم، من ضمن المميزات اللى المركز ده بيوفرها للعملاء، إنه بيبعت لهم الـ 3 وجبات كل يوم لحد باب البيت، وجبات صحية بكميات قليلة قوامها الأساسي الخضار السوتيه اللى مطبوخ بالبخار والسلطة وثمرة فاكهة واحدة "علاء" بيقول إنه مشي عَ النظام كويس جداً بس ماكنش حاسس بأى تغيير!!
كان منتظر النتيجة بسرعة بس ماحصلش وبدأ يخُش فـ دور إكتئاب؛
بيقول إن والدته عملت فيه حتة مقلب إكتشفه متأخر بعدها..
حبت تخفف عنه وتهون عليه فـ كانت تيجى ومن وراه بدون ما يعرف وتستلم الوجبات كل يوم وقبل ما تديهاله كانت تفتح العلبة من دول وتحط فـ وسط الأكل حتة لحمة كبيرة، صُباعين كُفتة، نصف فرخة، كام حتة ممبار.... ألخ
ولمّا "علاء" يفتح العلبة ويلاقى الكلام ده يستغرب ويسألها: إيه اللى هما باعتينه ده؟ بالذمة ده أكل ريجيم؟!
تقول له: وانا إيش عرفني هي جاية كده.
فينبسط "علاء" وينشكح وياكل بشهية، وطبعاً مايخسش، بعدها بفترة بقت تقول له: إيه ده الله أنت خسيت..
بيقول: بقت النتيجة إنى بسبب كلامها بقيت بفرح أكتر فباكل أكتر فبتخن أكتر وأكتر.
بعد ما "علاء" خلص حكاية الموقف وهو ومحمود سعد ووقعوا من كتر الضحك، "محمود سعد" بيسأله: بس هى عملت كده ليه؟
علاء إبتسم ورد: "يا عم كانت بتجبر بخاطرى يا عم"
كان في مثل سويدي بيقول: "أرخص أنواع السعادة وأغلاها في نفس الوقت هى جبر النفوس"