هل كان حباً
02-20-2018, 01:30 PM
"ما حدث في الماضي لن يؤذيك مرة أخري، إلا إذا سمحت له أنت بذلك."
إن السُلطة المُطلقة للإنسان تُخرج أسوأ ما في النفس البشرية.
" هل جربت ان تنتقل من سعادة عارمة اللي اكتئاب خلال خمس دقائق.؟
انا اركب هذه الارجوحة الشعورية منذ سنوات."
لو استطعت إعادة أول لقاء جمعني بالبعض ، لأبتسمت لهم فقط ، و أكملت طريقي دون ان ألتفت.
الأمر ليس بكثرة الموجودين حولك ، إنما بمن يأتيك دون أن تناديه ، ومن يُربت على كتفِك دون أن تُخبره أنك مُثقل.
نصف مشاكلي أنني لا أتكلم كثيراً، والنصف الآخر منها أني عندما أتكلم لا يبدو الكلام شبيهاً لما كنت أريد قوله ..
يجب عليك أن تدرك أنك عظيم لثباتك بنفس القوة،رغم كل هذا الاهتزاز
لماذا تبحث دائماً عن أعذار لتكون وحيداً؟
لأنني لا أحب التعلق بالناس فالتعلق بهم عاجلاً أم آجلاً سيؤذيني..
في نهاية المطاف ، ستأتي الأشياء من تلقاء نفسها دون أي جهد ، أو سترحل للأبد رغم كلّ الجهود
وتشعر بأنك غريق فينقذك الله ، ثم تشعر انك تستحق الغرق فينقذك الله ، ثم تدرك أن هذه المرة الأخيرة فينقذك الله ..
حين تخذلك جميع الأشياء التي حولك لا تحاول ان تثق فيها مُجددًا , فقط حاول ان تثق بأنك تستطيع العيش بدونها ..
غداً سترحل الأوجاع من الدُنيا..مثلما جاءت يوماً بلا استئذان! سيطرق الفرح باب قلبك الصغيير بدون حساب فقط أحسن الظّن و تفاءل بالله خيراً
عندما يتراكم عليك كل شيء وتصل إلى نُقطة لا تتحمل بعدها أي شيء، إحذر أن تستسلم، ففي هذه النُقطة سيتم تغيير قدرك إلى الأبد .
" تستمر بالهروب لأنك مشمئز من هذا العالم ، تهرب في كتاب او فيلم او اغنية او في النوم ، ثم يصفعك الواقع أنك لازلت مكانك "
إن السُلطة المُطلقة للإنسان تُخرج أسوأ ما في النفس البشرية.
" هل جربت ان تنتقل من سعادة عارمة اللي اكتئاب خلال خمس دقائق.؟
انا اركب هذه الارجوحة الشعورية منذ سنوات."
لو استطعت إعادة أول لقاء جمعني بالبعض ، لأبتسمت لهم فقط ، و أكملت طريقي دون ان ألتفت.
الأمر ليس بكثرة الموجودين حولك ، إنما بمن يأتيك دون أن تناديه ، ومن يُربت على كتفِك دون أن تُخبره أنك مُثقل.
نصف مشاكلي أنني لا أتكلم كثيراً، والنصف الآخر منها أني عندما أتكلم لا يبدو الكلام شبيهاً لما كنت أريد قوله ..
يجب عليك أن تدرك أنك عظيم لثباتك بنفس القوة،رغم كل هذا الاهتزاز
لماذا تبحث دائماً عن أعذار لتكون وحيداً؟
لأنني لا أحب التعلق بالناس فالتعلق بهم عاجلاً أم آجلاً سيؤذيني..
في نهاية المطاف ، ستأتي الأشياء من تلقاء نفسها دون أي جهد ، أو سترحل للأبد رغم كلّ الجهود
وتشعر بأنك غريق فينقذك الله ، ثم تشعر انك تستحق الغرق فينقذك الله ، ثم تدرك أن هذه المرة الأخيرة فينقذك الله ..
حين تخذلك جميع الأشياء التي حولك لا تحاول ان تثق فيها مُجددًا , فقط حاول ان تثق بأنك تستطيع العيش بدونها ..
غداً سترحل الأوجاع من الدُنيا..مثلما جاءت يوماً بلا استئذان! سيطرق الفرح باب قلبك الصغيير بدون حساب فقط أحسن الظّن و تفاءل بالله خيراً
عندما يتراكم عليك كل شيء وتصل إلى نُقطة لا تتحمل بعدها أي شيء، إحذر أن تستسلم، ففي هذه النُقطة سيتم تغيير قدرك إلى الأبد .
" تستمر بالهروب لأنك مشمئز من هذا العالم ، تهرب في كتاب او فيلم او اغنية او في النوم ، ثم يصفعك الواقع أنك لازلت مكانك "