وتر
02-09-2018, 12:09 PM
لاتمنحوا صغاركم جوالات " خاصة موبايل بانترنت " !!
*دعوهم يبكون قبل أن تبكوا على
فقدان أخلاقهم* !
*قال أحد المستشارين الاجتماعيين* :
♦ *بالأمس تخبرني إحدى الأمهات أن ابنتها ذات الخمسة عشر عاماً قد بكت وحولت البيت الى جحيم وصراخ لرفض أهلها إعطائها موبايل*
♦ *واليوم تشكو لي إحدى الأمهات أن ابنتها ذات الثلاثة عشر عاماً وجدت في موبايلها قروبات لاحصر لها لشباب وفتيات أكبر منها و اغلبهم يحاول أفسادها*
♦ *ذات الثلاثة عشر عاماً تقول لي والدتها يتم إضافتها في قروبات لاتعرف من يقف خلفها والنتيجة وقوعها في محادثات مريبة كثيرة جداً*
♦ *ياجماعة ماذا يحصل لأولادنا وبناتنا الصغار لا أقول شبابنا من الجنسين بل أطفالنا*
♦ *حينما نجعل السبب هو أهمال الوالدين فقط فنحن ندفن جزءاً كبيراً من المشكلة هناك من لايهمل أولاده ومع ذلك يقع أولاده في كثير من التجاوزات*
♦ *طيب عرفنا أن المشكلة في ضغط المجتمع والصديقات ووجود وسائل التواصل هل نقف بعدها مكتوفي الأيدي* ؟
♦ *مشكلتنا أننا لانملك شجاعة اتخاذ القرار بنت عمرها ١٣ سنة ما هي حاجتها لهاتف فيه شريحة؟ ولو فتحت هذا الهاتف محتمل ان تجد فيه مصائب تقشعر منها الأبدان*
♦ *من السذاجة أن نعطي اطفالنا هذه الأجهزة ثم نلقي اللوم عليهم ( ياجماعة خبرتهم لا تسعفهم للتمييز ، يحتاجون توجيه و متابعة بل ومراقبة* )
♦ *أقولها بثقة ، واقع أولادنا مع الأجهزة لايحتاج إلى ( فلسفة) بل يحتاج إلى حزم ومتابعة*
♦ *ماتبنونه أيها الاهل في سنوات من جهد في تربية أولادكم يهدمه متربص بصورة واحدة خليعة هذه هي الحقيقة التي نحاول الهروب منها*
♦ *إن كنا لا نخاف على أولادنا لحسن تربيتنا لهم ، فواقع الحال يوجب علينا أن نخاف عليهم ممن يتربص بهم الدوائر من خلال وسائل التواصل*
♦ *لقد تعدى الأمر إفساد أخلاق أولادنا إلى إفساد أفكارهم ومعتقداتهم.. وما هذه الشبهات الدينية التي لم نكن نسمع عنها إلا جزء من تأثير هذه الأجهزة*
♦ *من السهل جداً أن نتهم المصلحين والمستشارين بالتهويل والمبالغة لكن صدقوني بعدها كلنا*
( سندفع الثمن )
♦ *إن خرج الأمر عن السيطرة فلابد من تنبيههم قبل إعطائهم هذه الأجهزة، على كيفية استخدامها* ..
♦ *من العلاج كذلك لابد أن يملك الوالدن ثقافة خاصية البرامج قبل السماح لأولادهم بتحميلها فجهل الآباء والأمهات بطبيعة هذه البرامج جزء من المشكلة* ..
♦ *لابد كذلك من غرس مراقبة الله تعالى في نفوس أولادنا وبناتنا ، ولابد كذلك من المتابعة والتوجيه بين فترة وأخرى وإن اقتضى الأمر المراقبة وجب ذلك* ..
♦ *حال وقوع أحد الأبناء في خطأ لابد أن تكون ردة الفعل متوازنة فبعض الأبناء يقع في خطأ كبير ومع ذلك تأتي ردة الفعل باردة جدا ..او يكون خطأ صغير و تكون رد فعل الاهل عقاب شديد ينفر بسببه الابن و يصعب بعد ذلك توجيهه*
♦ *و تقنين وقت استخدام الأولاد للأجهزة نافع لكنه ليس بعلاج حاسم فقد يضيع الأبناء بلحظة واحدة نحتاج مع ذلك للتوجيه* ..
♦ *من الحلول كذلك وهو أنجحها الدعاء للأولاد بالصلاح مع تحري أوقات الإجابة !*
♦ *من الحلول كذلك عدم السماح للأولاد بوضع أرقام سرية للأجهزة أو يكون للوالدين معرفة بالرقم السري إن وضعه.*
♦ *كم في الزوايا من خبايا وكم في البيوت من قصص موجعة بسبب وسائل التقنية والبعض مايزال يتهاون في علاج هذه المشكله او لا يتخذ اساليب علاج خاطئة*
أصلح الله لنا ولكم الذريه.
وليستيقظ الغافلون عن أولادهم*
*دعوهم يبكون قبل أن تبكوا على
فقدان أخلاقهم* !
*قال أحد المستشارين الاجتماعيين* :
♦ *بالأمس تخبرني إحدى الأمهات أن ابنتها ذات الخمسة عشر عاماً قد بكت وحولت البيت الى جحيم وصراخ لرفض أهلها إعطائها موبايل*
♦ *واليوم تشكو لي إحدى الأمهات أن ابنتها ذات الثلاثة عشر عاماً وجدت في موبايلها قروبات لاحصر لها لشباب وفتيات أكبر منها و اغلبهم يحاول أفسادها*
♦ *ذات الثلاثة عشر عاماً تقول لي والدتها يتم إضافتها في قروبات لاتعرف من يقف خلفها والنتيجة وقوعها في محادثات مريبة كثيرة جداً*
♦ *ياجماعة ماذا يحصل لأولادنا وبناتنا الصغار لا أقول شبابنا من الجنسين بل أطفالنا*
♦ *حينما نجعل السبب هو أهمال الوالدين فقط فنحن ندفن جزءاً كبيراً من المشكلة هناك من لايهمل أولاده ومع ذلك يقع أولاده في كثير من التجاوزات*
♦ *طيب عرفنا أن المشكلة في ضغط المجتمع والصديقات ووجود وسائل التواصل هل نقف بعدها مكتوفي الأيدي* ؟
♦ *مشكلتنا أننا لانملك شجاعة اتخاذ القرار بنت عمرها ١٣ سنة ما هي حاجتها لهاتف فيه شريحة؟ ولو فتحت هذا الهاتف محتمل ان تجد فيه مصائب تقشعر منها الأبدان*
♦ *من السذاجة أن نعطي اطفالنا هذه الأجهزة ثم نلقي اللوم عليهم ( ياجماعة خبرتهم لا تسعفهم للتمييز ، يحتاجون توجيه و متابعة بل ومراقبة* )
♦ *أقولها بثقة ، واقع أولادنا مع الأجهزة لايحتاج إلى ( فلسفة) بل يحتاج إلى حزم ومتابعة*
♦ *ماتبنونه أيها الاهل في سنوات من جهد في تربية أولادكم يهدمه متربص بصورة واحدة خليعة هذه هي الحقيقة التي نحاول الهروب منها*
♦ *إن كنا لا نخاف على أولادنا لحسن تربيتنا لهم ، فواقع الحال يوجب علينا أن نخاف عليهم ممن يتربص بهم الدوائر من خلال وسائل التواصل*
♦ *لقد تعدى الأمر إفساد أخلاق أولادنا إلى إفساد أفكارهم ومعتقداتهم.. وما هذه الشبهات الدينية التي لم نكن نسمع عنها إلا جزء من تأثير هذه الأجهزة*
♦ *من السهل جداً أن نتهم المصلحين والمستشارين بالتهويل والمبالغة لكن صدقوني بعدها كلنا*
( سندفع الثمن )
♦ *إن خرج الأمر عن السيطرة فلابد من تنبيههم قبل إعطائهم هذه الأجهزة، على كيفية استخدامها* ..
♦ *من العلاج كذلك لابد أن يملك الوالدن ثقافة خاصية البرامج قبل السماح لأولادهم بتحميلها فجهل الآباء والأمهات بطبيعة هذه البرامج جزء من المشكلة* ..
♦ *لابد كذلك من غرس مراقبة الله تعالى في نفوس أولادنا وبناتنا ، ولابد كذلك من المتابعة والتوجيه بين فترة وأخرى وإن اقتضى الأمر المراقبة وجب ذلك* ..
♦ *حال وقوع أحد الأبناء في خطأ لابد أن تكون ردة الفعل متوازنة فبعض الأبناء يقع في خطأ كبير ومع ذلك تأتي ردة الفعل باردة جدا ..او يكون خطأ صغير و تكون رد فعل الاهل عقاب شديد ينفر بسببه الابن و يصعب بعد ذلك توجيهه*
♦ *و تقنين وقت استخدام الأولاد للأجهزة نافع لكنه ليس بعلاج حاسم فقد يضيع الأبناء بلحظة واحدة نحتاج مع ذلك للتوجيه* ..
♦ *من الحلول كذلك وهو أنجحها الدعاء للأولاد بالصلاح مع تحري أوقات الإجابة !*
♦ *من الحلول كذلك عدم السماح للأولاد بوضع أرقام سرية للأجهزة أو يكون للوالدين معرفة بالرقم السري إن وضعه.*
♦ *كم في الزوايا من خبايا وكم في البيوت من قصص موجعة بسبب وسائل التقنية والبعض مايزال يتهاون في علاج هذه المشكله او لا يتخذ اساليب علاج خاطئة*
أصلح الله لنا ولكم الذريه.
وليستيقظ الغافلون عن أولادهم*