غمرة
02-05-2018, 12:22 PM
٩:٠٧
.
ما الذي يدعوني إليكَ
الشارع والإنارة الصاخبة ، الموسيقى الهادئة
أنا على المقعد الخلفي ..... القهوة الملازمة لملامح اللاثبات كعاهة و نكهة الشوكولاتة على انسيابات الرضاب مازالت ، تعال أدعوك على هذا ، أدعوك نحتفل بالشتات
بالأفكار على قارعة الطريق
والرصيف المنمق .....
أنا التي تنتظر واللاتنتظر ، أتدري أنا في المسافة بل تلك المسافة الغائرة بين التحقيق والممكن ، يقربني إليك الممكن ثم انزوي في الصقع البعيد المتحقق ، أقول لك أنا أكتب كعافية !
كتسوية تعرجاات الشارع التي ومنها ترتج حروفي على حافّ الكتابة
كـ إليك
نعم إليك لإنك حينًا ما تقرأني ، وكلّ أحايينك تعرفني !
لأنّي وعلى سبيل الممكن الذي يمتنع في التحقيق
ساقرأ لك هذا
سأتمتمه في هامش طلاسم الخيال .
،
أيه الممكن !
رفقًا بي ، فالممتنع يوشك على التحقيق
و نوشك كلانا على الشتات
أنت أيضًا قل لي : لا ممكن ، لم أعد اكتفي من الواقع ، قل لم نعد شيء ، قل أننا متنا أو نفذ نبض أحدنا .
كـ عاديين آمل أن نكون ، كلانا ، كلانا لاتفرّد بالشعور ، كـ عاديين أضمّك إليّ على سبيل النبالة ....
،
و أمان الله يا نبيل .
-
لامستني إلى أقصى حدّ ..
.
ما الذي يدعوني إليكَ
الشارع والإنارة الصاخبة ، الموسيقى الهادئة
أنا على المقعد الخلفي ..... القهوة الملازمة لملامح اللاثبات كعاهة و نكهة الشوكولاتة على انسيابات الرضاب مازالت ، تعال أدعوك على هذا ، أدعوك نحتفل بالشتات
بالأفكار على قارعة الطريق
والرصيف المنمق .....
أنا التي تنتظر واللاتنتظر ، أتدري أنا في المسافة بل تلك المسافة الغائرة بين التحقيق والممكن ، يقربني إليك الممكن ثم انزوي في الصقع البعيد المتحقق ، أقول لك أنا أكتب كعافية !
كتسوية تعرجاات الشارع التي ومنها ترتج حروفي على حافّ الكتابة
كـ إليك
نعم إليك لإنك حينًا ما تقرأني ، وكلّ أحايينك تعرفني !
لأنّي وعلى سبيل الممكن الذي يمتنع في التحقيق
ساقرأ لك هذا
سأتمتمه في هامش طلاسم الخيال .
،
أيه الممكن !
رفقًا بي ، فالممتنع يوشك على التحقيق
و نوشك كلانا على الشتات
أنت أيضًا قل لي : لا ممكن ، لم أعد اكتفي من الواقع ، قل لم نعد شيء ، قل أننا متنا أو نفذ نبض أحدنا .
كـ عاديين آمل أن نكون ، كلانا ، كلانا لاتفرّد بالشعور ، كـ عاديين أضمّك إليّ على سبيل النبالة ....
،
و أمان الله يا نبيل .
-
لامستني إلى أقصى حدّ ..