حنين الروح
10-15-2017, 03:41 PM
تَهَآلكْ الجَرحْ حَتَى وَصَلْ أَخرْ قِطَعَةٍ منْ نَبَضْ
شَقْ ثَوبْ الصَبرْ مُتَمَتماً لَنْ أَعودْ..!!
وَكآنْ الَجَفَآفْ يَملأْ الأَنَفَآسْ ..وَكَأنهُ الَرحيلْ الَى الأبدْ ..!!
أَتَلَذَذُ بِدهَشةٍ طَويَلهْ حَتىْ مَآلْ غَصَنُ وَرديْ مُتَدلياً عَندْ أَقدآمْ
الَقَسَوهْ وَ بِ لِسَآنٍ أَخرْ الموتُ لكِ رَحمةْ
وَكآنتْ الأحشَآءُ تَأنْ تُرَددْ
اَنَفَآسَيْ جَفَآفْ
دَهَشَةٌ وَمَمَآتْ
صَبرُ يَهَروَلْ
حَريقٌ فَيْ قَلبَيْ يَقَتآتْ
عَينيْ لاَ تُبَصرُ أَيْ ثَبَآتْ
وَاليَلُ منْ الدَموعْ يَسبحُ بلاَ أَموآجْ
أَنَفآسيْ جَفَآفْ
ضَآعتْ المَسَآفآتْ
إِخَتَنقتْ النَبَضآتْ
تَهَشَمتْ كُلُ الأفَرآحْ وَالأبِتَسَآمَآتْ
تَقَآطرتْ كُلْ الأمَطآرْ منْ بيَنْ أَحدآقِ عَينيْ
والأَفَكآرْ شَنَقَتَهَآ الأيَآمُ علىَ أَكفْ الَغَضَبْ
تَنآثَرَ الَوجعُ وَ أَنَفآسيْ جَفَآفْ
لاَ تَلَذَذْ وَ لاَ طَعَمٌ وَ لاَ أَلَوآنْ
لاَ سَرورٌ وَ كَآنتْ الأيَآمْ
خَمسهْ وَكلُ يَومٍ يَمضَيْ لاَ يَمضَيْ دَونهُ جَفَآفْ
أُنآديكْ بِ خمسِ كَلمَآتْ تُضآجعُ قَهريْ ولاَ تَسَفَيقْ
وَأُغَنيآتٌ منْ الَرَحيلْ وَ الَجَزعْ يَتَخَبطُ كـَ أَعميْ الَبَصيرهْ
فَيْ مَسآماتي بَكتْ الألامْ علىَ غُبَآرْ أَعَشَآشْ الَطيور
إنَصَهرتْ كَ عِنآقٍ لِ طيفكْ حَينْ مَرْ مُهرولاً الىَ بَعيدْ
نَسَجتُ فيْ أَقصىْ قَلبيْ وَجعٌ حَسبيْ أَنهُ قَديمْ
فُتحْ جُزءٌ مِنهُ يَقَتفيْ الأثرْ بَعدكْ ,
تَسَآقطْ المَطرُ علىَ شُبَآكيْ وَ أَنَفَآسيْ جَفَآفْ ..!!
لمْ تَكنْ سَوىْ
نَغزةُ وَجعْ ..
رآقت لي وبشدة
شَقْ ثَوبْ الصَبرْ مُتَمَتماً لَنْ أَعودْ..!!
وَكآنْ الَجَفَآفْ يَملأْ الأَنَفَآسْ ..وَكَأنهُ الَرحيلْ الَى الأبدْ ..!!
أَتَلَذَذُ بِدهَشةٍ طَويَلهْ حَتىْ مَآلْ غَصَنُ وَرديْ مُتَدلياً عَندْ أَقدآمْ
الَقَسَوهْ وَ بِ لِسَآنٍ أَخرْ الموتُ لكِ رَحمةْ
وَكآنتْ الأحشَآءُ تَأنْ تُرَددْ
اَنَفَآسَيْ جَفَآفْ
دَهَشَةٌ وَمَمَآتْ
صَبرُ يَهَروَلْ
حَريقٌ فَيْ قَلبَيْ يَقَتآتْ
عَينيْ لاَ تُبَصرُ أَيْ ثَبَآتْ
وَاليَلُ منْ الدَموعْ يَسبحُ بلاَ أَموآجْ
أَنَفآسيْ جَفَآفْ
ضَآعتْ المَسَآفآتْ
إِخَتَنقتْ النَبَضآتْ
تَهَشَمتْ كُلُ الأفَرآحْ وَالأبِتَسَآمَآتْ
تَقَآطرتْ كُلْ الأمَطآرْ منْ بيَنْ أَحدآقِ عَينيْ
والأَفَكآرْ شَنَقَتَهَآ الأيَآمُ علىَ أَكفْ الَغَضَبْ
تَنآثَرَ الَوجعُ وَ أَنَفآسيْ جَفَآفْ
لاَ تَلَذَذْ وَ لاَ طَعَمٌ وَ لاَ أَلَوآنْ
لاَ سَرورٌ وَ كَآنتْ الأيَآمْ
خَمسهْ وَكلُ يَومٍ يَمضَيْ لاَ يَمضَيْ دَونهُ جَفَآفْ
أُنآديكْ بِ خمسِ كَلمَآتْ تُضآجعُ قَهريْ ولاَ تَسَفَيقْ
وَأُغَنيآتٌ منْ الَرَحيلْ وَ الَجَزعْ يَتَخَبطُ كـَ أَعميْ الَبَصيرهْ
فَيْ مَسآماتي بَكتْ الألامْ علىَ غُبَآرْ أَعَشَآشْ الَطيور
إنَصَهرتْ كَ عِنآقٍ لِ طيفكْ حَينْ مَرْ مُهرولاً الىَ بَعيدْ
نَسَجتُ فيْ أَقصىْ قَلبيْ وَجعٌ حَسبيْ أَنهُ قَديمْ
فُتحْ جُزءٌ مِنهُ يَقَتفيْ الأثرْ بَعدكْ ,
تَسَآقطْ المَطرُ علىَ شُبَآكيْ وَ أَنَفَآسيْ جَفَآفْ ..!!
لمْ تَكنْ سَوىْ
نَغزةُ وَجعْ ..
رآقت لي وبشدة