محمودحامد
06-25-2017, 05:50 PM
جمالك يا حبيبه...
-----------
جمالك ينعكس على حياتي في يومها وليلها...فتصبح حياة بجمال عيونك ؛ فيها موج البحر الأبيض أزرق.. تجعل من سمائي صفاء للحب ، وشفتيك تشبه حبة تفاح أحمر فيها حلاوة شفتيك إن اقتربت ريح من حب الى أطرافها..،وشعرك الذهبي المسترسل على أطراف جيد ينظر الى مجهول وجهه جمال ينتظر حبـّا قادم..، في ليل أسود فيه جمال اللقاء بعد طول انتظار..، وبسمة من شفتين فيهما نعومة الحرير..وابتسامة الطفل الرضيع صادقة تنظر للحب كأنه ملاك..، تضيء عتمة الليل القادم..بها يهتدي الضال ..إن سافر في ليل سرمدي.... وكالقمر الأحمر يضيء ما حوله من ظلام ..تتلألأ في منارته نجوم مبعثرة تجعل صفحة السماء صافية، لحظات في سماء الحب الجميل مع قطرات من مطر تنزل وقليل من البرد الساخن تجعل الأحبة في لقاء مميز .. تتشابك الأيدي وتتعانق الأحضان كل يخاف على الآخر من لسعات البرد ..لتحوله الى حرارة الحب ..فتسري أشياء في كلا الجسدين كل يبحث عن وجودها وسببها..فلن يجد لها أثر إلا في نبضات القلب الذي في دقاته يغني ( تك تاك تك تاك) يعلو ويهبط..من سريان الحب في هذا الجسد الساخن وذاك/ بعد أن سكن فيه هوى حب دافئ..سبحانك يا الله ..والجسد هو الجسد..والقلب هو القلب .. والحب كلمة في حرفين..لا تراها بل تحسها فتجعل منك ومنها ...أحبة وأحباب.. وتجعل منها جنة دنيا ونار...وميض الحب والعشق هكذا تسلل الى القلب ..فصار صاحبه وصاحبته ( أسير ) الهوى للقلب وصاحبه..تتغير مفاهيم الحياة في خفقة قلب ..قبلها تكون وتكوني ..شيئا وبعدها تتجدد لتكون شيئا آخر..شئت أو أبيت...هذا هو الحب وفنونه ، وهذا هو القلب وما يهوى...فما أجمل أن نكون هكذا ..، وما أجمل أن نغني للحب عندما يعزف القلب بدقاته موسيقى الحب.
..فكيف لا أحبك .، أو كيف لا أحب..، وكيف لا أريدك لي في حياتي ..وكيف لا تكوني لي رفيقة درب..، وأنت شمسي إن أقبل النهار...، وأنا قمرك إن أدبر النهار. ونحن اثنين في واحد*/ حب بلا نهايه .*/حب على قارعة الطريق..وشوق في غسق الظلام..وآه إذا زارتنا الأحلام...هكذا أنت حبيبة ... في كلمات لا تفهم معنى الحب .. حبيبتي إن ضاع القلم ...هوى إن طارت الأوراق.... شوقي إن عضتني الأشواك..
حبيبتي ..إن عز اللقاء...وقلمي ان طوّقتني أشواق..
----------
قلم/ محمود حامد
مع التحيات
-----------
جمالك ينعكس على حياتي في يومها وليلها...فتصبح حياة بجمال عيونك ؛ فيها موج البحر الأبيض أزرق.. تجعل من سمائي صفاء للحب ، وشفتيك تشبه حبة تفاح أحمر فيها حلاوة شفتيك إن اقتربت ريح من حب الى أطرافها..،وشعرك الذهبي المسترسل على أطراف جيد ينظر الى مجهول وجهه جمال ينتظر حبـّا قادم..، في ليل أسود فيه جمال اللقاء بعد طول انتظار..، وبسمة من شفتين فيهما نعومة الحرير..وابتسامة الطفل الرضيع صادقة تنظر للحب كأنه ملاك..، تضيء عتمة الليل القادم..بها يهتدي الضال ..إن سافر في ليل سرمدي.... وكالقمر الأحمر يضيء ما حوله من ظلام ..تتلألأ في منارته نجوم مبعثرة تجعل صفحة السماء صافية، لحظات في سماء الحب الجميل مع قطرات من مطر تنزل وقليل من البرد الساخن تجعل الأحبة في لقاء مميز .. تتشابك الأيدي وتتعانق الأحضان كل يخاف على الآخر من لسعات البرد ..لتحوله الى حرارة الحب ..فتسري أشياء في كلا الجسدين كل يبحث عن وجودها وسببها..فلن يجد لها أثر إلا في نبضات القلب الذي في دقاته يغني ( تك تاك تك تاك) يعلو ويهبط..من سريان الحب في هذا الجسد الساخن وذاك/ بعد أن سكن فيه هوى حب دافئ..سبحانك يا الله ..والجسد هو الجسد..والقلب هو القلب .. والحب كلمة في حرفين..لا تراها بل تحسها فتجعل منك ومنها ...أحبة وأحباب.. وتجعل منها جنة دنيا ونار...وميض الحب والعشق هكذا تسلل الى القلب ..فصار صاحبه وصاحبته ( أسير ) الهوى للقلب وصاحبه..تتغير مفاهيم الحياة في خفقة قلب ..قبلها تكون وتكوني ..شيئا وبعدها تتجدد لتكون شيئا آخر..شئت أو أبيت...هذا هو الحب وفنونه ، وهذا هو القلب وما يهوى...فما أجمل أن نكون هكذا ..، وما أجمل أن نغني للحب عندما يعزف القلب بدقاته موسيقى الحب.
..فكيف لا أحبك .، أو كيف لا أحب..، وكيف لا أريدك لي في حياتي ..وكيف لا تكوني لي رفيقة درب..، وأنت شمسي إن أقبل النهار...، وأنا قمرك إن أدبر النهار. ونحن اثنين في واحد*/ حب بلا نهايه .*/حب على قارعة الطريق..وشوق في غسق الظلام..وآه إذا زارتنا الأحلام...هكذا أنت حبيبة ... في كلمات لا تفهم معنى الحب .. حبيبتي إن ضاع القلم ...هوى إن طارت الأوراق.... شوقي إن عضتني الأشواك..
حبيبتي ..إن عز اللقاء...وقلمي ان طوّقتني أشواق..
----------
قلم/ محمود حامد
مع التحيات