m0m3n
05-09-2017, 09:21 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
{ وَالَّذِينَ تَبَوَّءُو الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَىٰ أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ ۚ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ } 59 الحشر
عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “من سره أن يجد حلاوة الإيمان فليحب المرء لا يحبه إلا لله” رواه أحمد والحاكم والألباني في صحيح الجامع
عن ابن عباس قال: “سمعتُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ حينَ فرغَ مِن صلاتِهِ يقولُ :” اللَّهمَّ ! إنِّي أسألُك رحمةً مِن عندِك تَهدي بها قَلبي ، وتجمَعُ بها أمري ، وتَلُمُّ بها شَعثي ، وتُصْلِحُ بها غائبي ، وترفعُ بها شاهدي ، وتزَكَّي بها عمَلي ، وتردُّ بها ألفتي ، وتُغْنِيني بها عمَّن سِواكَ . اللَّهمَّ ! أعطِني إيمانًا لَيسَ بَعدَه كفرٌ ، ورَحمةً أنالُ بها شرفَ كرامَتِك في الدُّنيا والآخِرةِ . اللَّهُمَّ ! إنِّي أسألُك نُزُلَ الشُّهداءِ ، وعَيشَ السُّعَداءِ ، والنَّصرَ علَى الأعداءِ . اللَّهمَّ ! أنزَلتُ بكَ حاجَتي ، وإن قصرَ رأيي ، وضعفَ عمَلي و افتَقرتُ إلى رحمَتِك . اللَّهمَّ يا قاضيَ الأمورِ ، ويا شافِيَ ما في الصُّدورِ ، أن تُجيرني مِن عذابِ السَّعيرِ ، ومِن دَعوَةِ الثُّبورِ ، ومِن فتنةِ القُبورِ . اللَّهمَّ ! ما قَصُرَ عنهُ رَأيي ، ولم تَبْلُغْه مسأَلَتي مِن خيرٍ أعطيتَه أحدًا مِن خلقِك ، أو خيرٍ أنتَ مُعْطِيه أحدًا مِن عبادِك ، فإنِّي أرغَبُ إليكَ فيهِ ، وأسأُلَكَه برحمَتِك يا رَبَّ العالمينَ . اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ يا ذا الحبلِ الشَّديدِ ، ويا ذا الأمرِ الرَّشيدِ ، أسألُك اللَّهمَّ الأَمنَ يومَ الوَعيدِ ، والجنَّةَ يومَ الخُلودِ ، مع المقرَّبِينَ الشُّهودِ الرُّكَّعِ السُّجودِ الموفينَ بالعُهودِ ، إنَّكَ رَحيمٌ ودودٌ ، وأنت علَى كلِّ شئٍ شَهيدٌ تفعَلُ ما تريدُ . اللَّهمَّ ! اجعَلنا هادينَ مُهتَدِينَ غيرَ ضالِّينَ ، ولا مُضِلِّينَ ، سِلْمًا لأوليائِكَ ، وأعداءً لأعدائِكَ ، نُحبُّ بحبِّكَ النَّاسَ ، ونُعادي بعَداوَتِك مَن خالفَك . اللَّهمَّ ! ذا الدعاءُ ، وعليكَ الاستِجابةُ ، وهذا الجَهدُ ، وعليكَ التُّكْلَانُ . اجعَل لي نورًا في قَبري ، ونورًا في قلبي ، ونورًا من بين يدي ، ونورًا خَلفي ، ونورًا عن يَميني ، ونورًا عن شِمالي ، ونورًا مِن بين يدَيَّ ونورًا خَلفي ونورًا فَوقي ، ونورًا تَحتي ، ونورًا في سَمعي ، ونورًا في بصَري ، ونورًا في شعري ، ونورًا في بَشَري ، ونورًا في لَحمي ، ونورًا في عِظامي . أَعْظِمْ لي عِندِك نورًا ، سُبحان الَّذي تَعَطَّفَ العِزَّ وقال بهِ ، سُبحانَ اللهِ الَّذي لبِسَ المجدَ والتَّكرُّمَ . سُبحان الَّذي لا ينبغي التَّسبيحُ إلَّا لهُ . سُبحان ذي الفضلِ والنِّعَمِ . سُبحان ذي المَجدِ والكَرمِ . سُبحان ذي الجَلالِ والإكرامِ” رواه البزار
{ وَالَّذِينَ تَبَوَّءُو الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَىٰ أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ ۚ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ } 59 الحشر
عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “من سره أن يجد حلاوة الإيمان فليحب المرء لا يحبه إلا لله” رواه أحمد والحاكم والألباني في صحيح الجامع
عن ابن عباس قال: “سمعتُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ حينَ فرغَ مِن صلاتِهِ يقولُ :” اللَّهمَّ ! إنِّي أسألُك رحمةً مِن عندِك تَهدي بها قَلبي ، وتجمَعُ بها أمري ، وتَلُمُّ بها شَعثي ، وتُصْلِحُ بها غائبي ، وترفعُ بها شاهدي ، وتزَكَّي بها عمَلي ، وتردُّ بها ألفتي ، وتُغْنِيني بها عمَّن سِواكَ . اللَّهمَّ ! أعطِني إيمانًا لَيسَ بَعدَه كفرٌ ، ورَحمةً أنالُ بها شرفَ كرامَتِك في الدُّنيا والآخِرةِ . اللَّهُمَّ ! إنِّي أسألُك نُزُلَ الشُّهداءِ ، وعَيشَ السُّعَداءِ ، والنَّصرَ علَى الأعداءِ . اللَّهمَّ ! أنزَلتُ بكَ حاجَتي ، وإن قصرَ رأيي ، وضعفَ عمَلي و افتَقرتُ إلى رحمَتِك . اللَّهمَّ يا قاضيَ الأمورِ ، ويا شافِيَ ما في الصُّدورِ ، أن تُجيرني مِن عذابِ السَّعيرِ ، ومِن دَعوَةِ الثُّبورِ ، ومِن فتنةِ القُبورِ . اللَّهمَّ ! ما قَصُرَ عنهُ رَأيي ، ولم تَبْلُغْه مسأَلَتي مِن خيرٍ أعطيتَه أحدًا مِن خلقِك ، أو خيرٍ أنتَ مُعْطِيه أحدًا مِن عبادِك ، فإنِّي أرغَبُ إليكَ فيهِ ، وأسأُلَكَه برحمَتِك يا رَبَّ العالمينَ . اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ يا ذا الحبلِ الشَّديدِ ، ويا ذا الأمرِ الرَّشيدِ ، أسألُك اللَّهمَّ الأَمنَ يومَ الوَعيدِ ، والجنَّةَ يومَ الخُلودِ ، مع المقرَّبِينَ الشُّهودِ الرُّكَّعِ السُّجودِ الموفينَ بالعُهودِ ، إنَّكَ رَحيمٌ ودودٌ ، وأنت علَى كلِّ شئٍ شَهيدٌ تفعَلُ ما تريدُ . اللَّهمَّ ! اجعَلنا هادينَ مُهتَدِينَ غيرَ ضالِّينَ ، ولا مُضِلِّينَ ، سِلْمًا لأوليائِكَ ، وأعداءً لأعدائِكَ ، نُحبُّ بحبِّكَ النَّاسَ ، ونُعادي بعَداوَتِك مَن خالفَك . اللَّهمَّ ! ذا الدعاءُ ، وعليكَ الاستِجابةُ ، وهذا الجَهدُ ، وعليكَ التُّكْلَانُ . اجعَل لي نورًا في قَبري ، ونورًا في قلبي ، ونورًا من بين يدي ، ونورًا خَلفي ، ونورًا عن يَميني ، ونورًا عن شِمالي ، ونورًا مِن بين يدَيَّ ونورًا خَلفي ونورًا فَوقي ، ونورًا تَحتي ، ونورًا في سَمعي ، ونورًا في بصَري ، ونورًا في شعري ، ونورًا في بَشَري ، ونورًا في لَحمي ، ونورًا في عِظامي . أَعْظِمْ لي عِندِك نورًا ، سُبحان الَّذي تَعَطَّفَ العِزَّ وقال بهِ ، سُبحانَ اللهِ الَّذي لبِسَ المجدَ والتَّكرُّمَ . سُبحان الَّذي لا ينبغي التَّسبيحُ إلَّا لهُ . سُبحان ذي الفضلِ والنِّعَمِ . سُبحان ذي المَجدِ والكَرمِ . سُبحان ذي الجَلالِ والإكرامِ” رواه البزار