الصياد
04-02-2017, 03:33 PM
https://pbs.twimg.com/media/BFwrK35CMAI4d4i.jpg
- في جامعة القاهرة ،، "رضوى عاشور" كانت نازلة ع سلالم الكلية، لم سمعت "مريد البرغوثي" بيقول لاصحابه قصيدة شعرية كتبها، لما سمعتها أنبهرت بيها، التفتت وشافته، و من النظرة الأولى وقعت في حُبه، ولما سمعت باقي أشعارة قررت أنها متكتبش شعر، وقالت هسيب الشعر لِ ناسه.
،،
- إتقدملها، وأهلها رفضوه ،، متخلتش عنه ولا أتخلى عنها، أتقدملها مرات ومرات، لحد ما أتجوزها وعاش في مصر عشانها، وبعد فترة سافر ل فلسطين، ولما السادات زار اسرائيل كتب مقال عبر فيه عن رفضُه للأمر ف السادات قرر منعه من دخول مصر وأستمر الأمر 17 سنة، رضوى سابت مصر وسافرت ل فلسطين لجوزها وعاشت وياه هناك لحد ما السادات مات.
،،
- لما مرضت "رضوى" ف 2014 إكتئب "مريد" جدًا، ونفسيته أتأثرت وبطل يكتب مقال إسبوعي كان بيكتبُه وبطل يكتب حتى ع فيس بوك، ولما الحوا عليه يكتب كتب جُملة قُصيرة ع فيس بوك. بوست قصير قال فيه، "عودي يا ضحكِتها، عودي". وكان يقصد ضحكة رضوى اللي غابت مع مرضها.
،،
- لما "رضوى" ماتت في نوفمبر 2014 كتب مزيد ع فيس بوك، "رحلت من كُنت أُكرم من الله لأجلها". والانسان لا يكرم الا لوجود والدته ف الحياة وده اسقاط واشارة منه انه كان بيعتبرها امه ،، وفي تاني يوم لوفاتها كتب آخر جملة كانت كتبتها "رضوى عاشور" في روايتها العظيمة ثلاثية غرناطة و هي "لا وحشةَ في قبر مريمة". ولكن بدل أسم مريمة وخلاها "لا وحشةَ في قبر رضوى".
،،
- الخُلاصة : الحُب حلو لما نحب اللي شبهنا زي ما هما حبوا بعض شاعر وكاتبة ،،، التمسك حلو لما يبقى من الطرفين زي ما عملوا، هي ضحت عشانه وهو اتمسك بيها ،، بعد الفراق بتبقى الذكرى الحلوة.
- في جامعة القاهرة ،، "رضوى عاشور" كانت نازلة ع سلالم الكلية، لم سمعت "مريد البرغوثي" بيقول لاصحابه قصيدة شعرية كتبها، لما سمعتها أنبهرت بيها، التفتت وشافته، و من النظرة الأولى وقعت في حُبه، ولما سمعت باقي أشعارة قررت أنها متكتبش شعر، وقالت هسيب الشعر لِ ناسه.
،،
- إتقدملها، وأهلها رفضوه ،، متخلتش عنه ولا أتخلى عنها، أتقدملها مرات ومرات، لحد ما أتجوزها وعاش في مصر عشانها، وبعد فترة سافر ل فلسطين، ولما السادات زار اسرائيل كتب مقال عبر فيه عن رفضُه للأمر ف السادات قرر منعه من دخول مصر وأستمر الأمر 17 سنة، رضوى سابت مصر وسافرت ل فلسطين لجوزها وعاشت وياه هناك لحد ما السادات مات.
،،
- لما مرضت "رضوى" ف 2014 إكتئب "مريد" جدًا، ونفسيته أتأثرت وبطل يكتب مقال إسبوعي كان بيكتبُه وبطل يكتب حتى ع فيس بوك، ولما الحوا عليه يكتب كتب جُملة قُصيرة ع فيس بوك. بوست قصير قال فيه، "عودي يا ضحكِتها، عودي". وكان يقصد ضحكة رضوى اللي غابت مع مرضها.
،،
- لما "رضوى" ماتت في نوفمبر 2014 كتب مزيد ع فيس بوك، "رحلت من كُنت أُكرم من الله لأجلها". والانسان لا يكرم الا لوجود والدته ف الحياة وده اسقاط واشارة منه انه كان بيعتبرها امه ،، وفي تاني يوم لوفاتها كتب آخر جملة كانت كتبتها "رضوى عاشور" في روايتها العظيمة ثلاثية غرناطة و هي "لا وحشةَ في قبر مريمة". ولكن بدل أسم مريمة وخلاها "لا وحشةَ في قبر رضوى".
،،
- الخُلاصة : الحُب حلو لما نحب اللي شبهنا زي ما هما حبوا بعض شاعر وكاتبة ،،، التمسك حلو لما يبقى من الطرفين زي ما عملوا، هي ضحت عشانه وهو اتمسك بيها ،، بعد الفراق بتبقى الذكرى الحلوة.