عبـآرة تفآؤل بسمة لك ولنآ

-
الإشي إلي كسرك بيوم من الأيام إذا ماقدرت تتعايش معه رح يضل يكسرك كل يوم ، لحتى تموت . !
الإشي إلي بخوفّك إذا ما خوّفته وهزمته رح يلاحقك لكل مكان وتضل خايف منه لحتى تموت .! الضربة إلي خلتك توقع لو ما قُمت تاني وهاجمتها رح تضل تضرب فيك لحتى تموت!. كُل هادّ الناس، المجتمع، الكوكب، المجرة ؛ كلهم رح يوقفو ضدك مشان توقع، تنكسر، تخاف. وتتخلى عن احلامك . بس إنت وإيمانك وقوتّك ، رح تقدرلهم كلهم، إن كان عاجبك مكانك خليك فيه! بس إذا مش عاجبك غيّره. بكل بساطة غيّره. بكل بساطة ! إنت عندك كل القدرة تغيّره وتغير كل إشي بتعلق فيه.
لأنك مش ضعيف انت اقوى مِن ما بتتخيل ، كل الي بتشوفهم وصلو وصارو ونجحو . مرّو بنفس ما انت مريتّ فيه . إذا ماصنعت مجدّك بنفسك رح تموت وماحدّ رح يسأل فيك ! ، بتعرف ليش ؟ لانه ماحدّ عاش معاركك الداخلية وانكساراتك ولاحد شافها ولاحد رح يحس فيها.
لإنها جواتك إنت.. وإنت بس بتقدر الها . انت الشخص الوحيد المؤهل بس لانه يقدّر لكل المعارك الي بتواجهك .
وهمّ كلهم رح يشوفوها في حالة وحدة؛ إذا قدرت تنتصر فيها وتوصل . إذا قدرت تقوم وتوْقف فوق كل إشي كان يحاول يمنعك ، كل اشي كان يحاول يدفعك لتحت .. وقتها بس كل إشي رح يموت وإنت رح يجي دورك تعيش.
خطوة وحدة بتفصلك عن هالنصر، قرار واحد، فرصة وحدة ، لحظة وحدة ،بإيدك إنتّ .. يا بتعيش وبتقتل كل إشي ..يا بتموت وبعيش كل إشي.")).
فلا تستسلم ابدًا .و لا تموت قبل موتّك الحقيقي

التفاؤل يمنحك هدوء الاعصاب في أحرج الأوقات

إن العزيمة فى حقيقتها شئ يتعدى ويفوق كثيرا الأنا أو الإرادة الفردية

كل كبير يتضائل وكل حزن يتلاشى فالله أكبر كبيرًا..
أكبر من كل هم يجتاح الصدر

يابن ادم تبسم فأن الله ما اشقاك الا ليسعدك

تفاؤلوا بالخير تجدوة

إن العزيمة فى حقيقتها شئ يتعدى ويفوق كثيرا الأنا أو الإرادة الفردية

التفاؤل يمنحك هدوء الاعصاب في أحرج الأوقات

تفائلو بالخير تجدوه امامكم

أول الشجرة بذرة.