03-02-2018
|
|
افتراضي .!
.
.
.
.
.
دائماً ما سعيتُ إلى أن أكون مُتفرَّجاً على الحياة بدون أن أتورّط فيها ، على هذا النحو أُعاين هذا الذي يحدُثُ كغريب بإستثناء ما أستخلصه من الوقائع المُبتذلة المحيطة بي من شهوانية مريرة ، لا أحتفظ بأي حِقد لأي أحد ، فلا أحقاد لديّ ولا كراهيات. فهذه المشاعِر تخُص من يملكون آراء أو مهنة أو هدفاً فى الحياة ، وأنا لا أملك من هذا شيئاً. -
/
\
/
\
افتتحَ يوم :
2018/3/2
.{ أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين }
آخر تعديل Barbie يوم
11-23-2018 في 09:51 PM.
|