رحم الله قلوبهم وإن أتت عليها الأيام..
فكانت ولازالت تضيق من حَمل ظن ليس بمحله، وأوسع من أن تهجر مساحات حبٍ زُرعت لهم أصنافه، وتوسّدت ثمراته على جدارن وسكنات قلوب غيرهم ) !
اللهم رب القلوب أزل شعثها واجعلها أمكنة تليق بنظرك واجعلها مُضغٌ مهدية لدوام حبك وحب من يحبك وحب كل عمل يقربها إلى حُبك..