مدونتي حزينة. ممنوع الرد

ضَجيجَ يَقتربْ مِنْ حَوليْ
بلا أيْ صَوتْ , لَكنْ أسَمعهُ أنَا

آنٌآآآ عَنٌدُمِـآ آحً ـدُقَ فُيّ عَيّنٌيّكَ آفُقَدُ

لَيّسًـ فُفُطٌـ آلَمِـآضـيّ، آنٌمِـآ آلَحً ـآضـرَ وُآلَآتُيّ، آفُقَدُ آلَآحً ـسًـآسًـ بّـآلَآمِـآنٌ وُآلَنٌطٌـقَ وُآلَتُنٌفُسًـ وُصِـيّحً ـآتُ آلَآسًـتُغّ ـآثًـة.

وُتُحً ـرَيّكَ آلَلَسًـآنٌ

آنٌآآآ عَنٌدُمِـآ آحً ـدُقَ فُيّ عَيّنٌيّكَ آنٌسًـى آلَآمِـيّ وُآمِـآلَيّ وُآحً ـزَآنٌيّ وُتُذٌوُبّـ عَلَى لَسًـآنٌيّ آلَكَلَمِـآتُ وُآلَآهِآتُ.


فُآمِـوُتُ، آمِـوُتُ حً ـتُى آلَحً ـيّآة.

إصَعب آللحظظـآت :
تلك آلتي تععزم فيهآآ عَلى ـآ إتخآذ قرآر [ يُؤلمكَ ]
. . . . . وَ لكنه صآئبْ !

العمر محطات..

كل محطة لا تقل أهمية عن سابقتها,,!!

على الأقل بالنسبة لك,,وكل محطة لها ذكريات..البعض منها مبهج والأخر مؤلم..

كل محطة تحتضن بين ثناياها المتناقضات

من فرح وحزن,,وانتصار,,وانكسار,,ونجاح وفشل..!!..

،؛،شـآ×رعـ ؛ الـ؛عـ×ـمر ،؛،

تبحث عن قلب واحد تمنحه {..قلبك..}

وتبحث عن صديق واحد تمنحه {..أسرارك..}

وتبحث عن صديق واحد تجد بينك وبينه {..ألفة..}

وارتياحاً متبادلاَ..!

أجمل ما يجمله فوضويتك التي

تمارسها بترحيب بالغ من ذلك المكان ..!

لٱيوجد إنسآن ( محرومَ )
من كل شي
فمن حرمَ من شيً
آعطيَ شيئآ آخر . .
فـ الله سبحانه وتعالى
... عدل في آلعطآء بين البشر . .
ولآ يظلمَ ربك آحداً .. ♥ ،




- آلحمد لله♥

ارفعوا رؤوسكم وشاهدوا السماء

انظروا إلى لون الهدوء والراحة

ابتسموا واهتفوا بِ : يا رب ♥ !

ادعوه بما شئتم , اطلبوا منه ما تحتاجون ..

اخبروه عن أحلامكم وأمنياتكم

وايقنوا جيداً بأنه لن يخذلكم .

فإن وعده حق وإستحالة أن يخلفه جلّ في عُلاه ♥ !

ابتسموا : إبتسامة صادقة

إبتسامة رضا وقناعة

ابتسامة أمل وإنتظــار إجابة )

علينا أن نكف عن ترديد المثل القائل : من علمني حرفا كنت له عبدا

فلسنا عبيدا إلا الله وحدة !

كما علينا ان نكف عن تربية اولادنا على تقبيل الايدي ، فالجميل لا يرده الولد لابيه وهو يقبل يديه ،

ورجليه ، انه بر ومعاملة سمحة طيبة وجدار قوي يستند إليه الاب في شيخوخته.

السعاده اَحياناً محادثة بسيطة مع شخص تحبہ

أمُـــنْــيَــــتِـــي



أَن أَضَـــــع لَافِـــتــــة عَــلَـى قَــلــبــه






... ♥...



أَكْـــتُــــب عَــلَــيْــه*



مَــمْـــنُــــوْع الْإِقْـــتِــــــــــرَا ب . . هَــــذَا وَطَــنِــــي الْــخَـــــــــاص