قطار بلا قضبان ( ق.ق.ج )

قطار بلا قضبان
( قصة قصيرة جداً ) - أدب القصجة

وَقَفتْ أمام البائع في حيرةٍ، ونظراتها تبحث في انهماكٍ عن لعبةٍ لولدها.
تذكرت هديتها في العام المنصرم، وفشله في سباقه مع قطاره.
وحين أطالت الوقوف أمامه، ارتسم الملل على وجهه، فقالت:
- أريد قطاراً لا يسبق عكازي ولدي ..!

قصة معبرة وجميله جدا
تعبر عن الأمومه وحب الأم لولدها
العاجز التي أرادت أن تهديه قطار
ولكن بلاقضبان حتى لا يري عجزه

أحسنت استاذي

ارى حروف القصة تبكي من شدة الألم
معبرة و مؤثرة و حزينة جداً

ارق تحية

عم بحس بكمية الوجع الموجوده بالنص وبقلب هالام
قصة حزينه ومؤثرة وبتوجع بنفس الوقت
الام الحنون في حيره وسبب هالحيرة الحزن يلي كان سبب في اخفاقها المرة الماضيه في اختيار اللعبة المناسبه
هالمرة بدها تختار لعبة تكون مناسبة اكتر لطفلها وتعيد الثقة لاله
وتجلبله السعاده وتحسسه انه ما بختلف عن الأطفال يلي بجيله
قصة رائعه
يسلمو هالديات عدي

القصة جميلة ومعبرة بكلمات قصيرة عن عاطفة الام ورحمتها بولدها
يعطيك العافية لادراجك القيم ..

مؤلمة
وكم مؤلم أن ترى من تحب عاجز
شكراً لك
احسنت الكتابة والتعبير

القصة رغم قصرها لكنها مؤلة كثير ومعبرة وموجزة.
اشكرك.

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة المصرية قصة معبرة وجميله جدا تعبر عن الأمومه وحب الأم لولدها العاجز التي أرادت أن تهديه قطار ولكن بلاقضبان حتى لا يري عجزه أحسنت استاذي

القديرة سارة المصرية

القاص / الكاتب لديه رسالة يحملها على عاتقه، وتسليط الضوء على فئة الإحتياجات الخاصة من المجتمع واجب.
شرني تفاعلكِ مع النص

لا حرمكِ الله البهاء

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البريئة ! ارى حروف القصة تبكي من شدة الألم معبرة و مؤثرة و حزينة جداً ارق تحية

القديرة الرائعة البريئة

شكراً لإحساسكِ النبيل تجاه هذه الفئة من الناس
هو قلبكِ الرحيم الذي أهديه وردة بيضاء نقية .. كروحكِ

امتناني

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lonely heart عم بحس بكمية الوجع الموجوده بالنص وبقلب هالام قصة حزينه ومؤثرة وبتوجع بنفس الوقت الام الحنون في حيره وسبب هالحيرة الحزن يلي كان سبب في اخفاقها المرة الماضيه في اختيار اللعبة المناسبه هالمرة بدها تختار لعبة تكون مناسبة اكتر لطفلها وتعيد الثقة لاله وتجلبله السعاده وتحسسه انه ما بختلف عن الأطفال يلي بجيله قصة رائعه يسلمو هالديات عدي

القديرة لونلي هارت

سرني تفاعلكِ مع النص، وأن تلامس هذه الفئة شيئاً منكِ، فهذا هو هدف هذه القصجة ..
أحياناً أ. رانيا يرفض الطفل إلاّ أن يختار من الألعاب من يهوى .. ناسياً إعاقته
والشخصية الأم وقعت في حيرةِ بين اختيار ما يناسبه، وبين رغبة طفلها ( عقل الطفل )

شكراً لكلماتكِ الطيبة ، ولأنكِ كنت هنا يا رانيا

تحياتي