ما بين شتاء وشتاء حلم أخر ...

كان يا ما كان
في شتوية زمان
حب وغرام
بين حبيبين
وكان
الحلم معهم يزيد
مع كل نقطة مطر تهطل
مع كل برد تنزل
وكان
وسارت الايام والليالي الملاح
الى لم تبقى منها إلا الذاكرة
فما بين شتاء وشتاء
عدة شهور
تتغير القلوب
وتتغير الأحلام
حبيب الأمس ليس أمنية اليوم
وهكذا تسير الحياة وتستمر
كل يوم أمنية وكل يوم حلم جديد
فالحياة لا تتوقف على اشخاص
فكلهم سوا لحظات تمر بالذاكرة
وانت لحظة لن تمر الا بالذاكرة
فأترك أثرا رائعاً
لا تمحيه السنين

دمتم في لحظات لا تنسى
في فؤاد المارين

هذا هي الحياه
والجميل ان تترك اثراً جميلاً دوماً
كل الشكر الك

كلماتك بسيطه وحلوه وواقعيه خالد
حبيت كتير
فعلا المهم الاثر الطيب
لانه الكل مغادر
يسعدك ي رب

اجل لنترك اثر طيب
كلمات راقت لي كثير
اشكرك خالد

فالحياة لا تتوقف على اشخاص
فكلهم سوا لحظات تمر بالذاكرة
وانت لحظة لن تمر الا بالذاكرة
فأترك أثرا رائعاً
لا تمحيه السنين

كلمات بسيطه وحلوه كتير
يسلمو دياتك خالد

كلمات بسيطة
وبتحكي حكاية واقعية بيعشوهاا كثير
هيك الحياة
موفق بكتاباتك دائماً ..

راقت لي جدا
تحياتي

حلوة الكلمات
وجميل هو قلمك
تحياتي الك

القدير خالد

نثر جمع بين تضاد اللغة، والحياة
فكان بين العامية والفصحى من جهة
وبين الفرح والحزن من جهة أخرى ..

عبرت من خلال نثرك عن رؤية شمولية للحياة وتناقضاتها، وختمتها بتلك الدعوة للقارىء ..

ولا يبقى من الإنسان إلاّ الذكر

كل التحية