*‍‍» ‍‍؛ ثِرِثرِهٌ حرِفَ ❤

أهلا وسهلا بكم في مدونتي المتواضعــة



بسم الله الرحمن الرحيم

مدونتي العزيزة سوووف أدوون في طيااتك مايبووح فيه قلمي عن مايحويـة صدري

من واااقــــع الحياااة الحااالـــي منها والمرير ولابد من الأعتراااف فيه،،

أعتــــــــــــــــــــــــــــــــــــرف....

أن الدنيا صغيرة رغم كبرها المخيــــــــــف...

وتصغر لتضيّق على قلوبنا وعلى أنفاســـــــنا...

لتجعلنا نكرهها ونكره من بداخلها

ونكره تلك الساعة اللتي قدمنا بها لها

وكانت فرحة بنا أما نحن قــــــــدمنا بصراخ ودمووع

كأننا نعلم بأن هذا سيكوون حالنا طوال حياتنا

عليها...

وما أن نضحك ضحكة ولو كانت من طرف شفاهنا

ننصـــــدم بصفعة كبيرة على الخد المقاابل..

حتى صرنا نخشى طرف الضحكة المؤلمة جداً

تبعاتها...

أعترف بأني أشعر بأن الدنيا تكرهنا لأني لا أرى منها

الا وجه مفتـــــــــــرس يفزعني ..

ولكن لا أستطيع أن أقوول أنظروا لها..

أو ربما أنتم ترونها ولكنكم مثلي تخشوونها....


خلقنا بها وسنعيشها بكل مافيها حتى لو كانت

تصبحنا بدمعة وتمسينا بصفعة....

سنعيشها لانها دنيا وسنصنع لنا أحلاماً لنتبعها..

وسنصنع لنا قلوباً لنعشق بها..

ومستقبل نكافح من أجله..

وأشياء ج***ة ترسم ضحكات على وجوهنا ولو كانت كاذبة..


سنعيشها لانها مرة واحدة....

سنعيشها بالطوول أو بالعرض ..

سنعااااند ونعيشها...

لاننا يجب أن نعيشها....

نعم هكذا الحياااة

قَد كُنتُ صَغِيراً عِندَما كَانَت تُهاتِفنِي تِلكَ الآنِسَة ، وعِندَما تخبِرنِي بأنِ حُبهَا لِي مَا زَال يترعرع في بسَاتِين قَلبَها كُنت أفَرح كَثيراً ، كفرحَتِي عِندَما كَان يأتِي لِي أبي بأزهَىَ وأثمَن الحَلوىَ ،*
والأن عَلمتُ بأن الحُب مُجَرد أسطُورة خَياليَة لاَ جَدوَى مِن تَجربَتهُا إلاَ الوَجع الباهِض الثَمن !*

حُضُوراً وَليسَ مَجاَزاً ، أرَىَ اللَحن أصَابَه الركُووك عِندَما عَزفتُ علىَ النَاي !

إعتراف /
ربما كنت رجل ساذج عندما توجت نفسي بلقب رجل منهك !
فقد جالست رفاق يبكون ويحترقون في الدقيقة ألآف المرات !

غـادريّ أيتُهـا ألاوجاع . أتَوسل ألَيِكِ .

آشيَاءَ كِثيٌرةَ اشتْقتُ لهَا ، لاَ اعَلمّ هَل
سَ ترجَعّ آمْ سَتكونّ دَآئمًا ذِكرَىَ ♡̷

ادركت اليوم عندما رايتها منذ فترة طويلة انني كنت احمق وغبي ..
الحب يا سادة قاتل مخفي بقناع السعادة ..
ليس هناك حب أبدي ولا عشق مستمر ..

الحب سجن لمن يعرفهُ..

رج منهك

ترّتعشُ يدايّا كعجوز حزينُ ، أگتبُ سطراً لأمسح عشّراً ، كُـأنُـنـُيَ أگُـتـبُ ورقـة إعُِـدامُـيُ , وأتـردّد فـُي إصّـدار الـحـكُم ..

حِينَ يَكرَه الأنسَان
لَا يرَى جِيداً، وَحِينَ يُحِب لَا يرَى أبداً !".

لَوْ انّ السعَآدة بِيديّ ،لمَآ جَعلتُ أحداً يَنامُ حزِيناً.....