لله ماا فِي القلبْ ..❤

فِي سِنٍّ مُعيّن،
يبْدأُ المَرءُ فِي التّوقفِ عَن الجِدالِ والمُشَاحَناتِ
ويَضع ُالسّلامَ النّفسِي والرّاحَة علَى رأْسِ أولَوياتِه بَل مِن أَشدِّهَا أهَميّة.

لديَّ طاقة تَكفي لِتجاهلِك مَدى الحَياة،
فَلا تُحاوِل لعبَ دورِ الأكسجين معِي.

‏وقُلْتُ لهَا: ترَكْتُ النوْمَ ليلًا
وحُبّكِ قدْ غزَانِي فِي منَامِي

فقالَت لِي: لأنكَ نِمتَ عَصْرًا
فدَع عَنكَ التلاعُبَ بِالكَلامِ .❤

لا يستطيع امرؤٌ الارتقاء وهو مثقلٌ بما يهوى؛
فكل الذين تربّعوا على القمم تخففوا أثناء صعودهم من أثمنِ الأشياء،
وقد عزَّ عليهم ذلك كما يعزُّ على أحدنا الآن ..
لكنهم علموا أن كل متعةٍ يلهو بها المرء عن العمل تشدّه للهبوط،
وتؤخره عن بلوغِ المطامح..

‏ليس بوسع اللغة أن تصفَ ما يفعله الموت
عندما يأخذ عزيزًا من قلبِ عزيزٍ حيّ.:(

‏"حين ينظر المرء إلى أمه،
فإنه ينظر نحو الشكل الأنقى من الحب الذي سيعرفه على الإطلاق."❤

ذات حياءٍ تَعرِفُهَا مِنْ مُجَرَّدِ نَظَرِة
تَرَاهَا قنوعة فِي مِشْيَتِهَا، رَاضِيَة فِي نَظَرْتُهَا، بَسِيطة فِي ملبسها، هَادِيَة فِي صَوتهَا، فَلَا تَكَادُ تسمعهَا إلَّا همسًا .
كُلّ الخُلقِ كَأَنَّمَا خُلِقَ لِأَجلِهَا، فتراها كَالنُّور وَسط وَحشَة الظَّلمَة

وَيُؤنِسُنِي أَنَّكَ عَلِيمٌ بِمَا يَخفَى! .❤

"رُغم إيمانِي التّام بأنَّ الأفعَال أبلغُ وأعمقُ مِن الأقوال
إلّا أنَّني مِن أنصارِ القولِ اللّين، والأخذُ بالخاطِر،
وجَبر النّفوس بالكلامِ الحَسن!"❤

كُلُّ سُكَّرِ العَالَمِ لا يُعوِّضُكَ عَن قِطعةِ حَلوَى
خبَّأتهَا لَكَ أُمُّكَ فِي جَيْبِها ذَاتَ يَومٍ!