سأكون قبانية لأول مرة وأقول:أحبني بلا عقدِ

لقد كان حزنها...أعمق من ان يُعالج بالتودد لها...
يا تُرى ماذا فعل؟؟؟؟؟؟؟!



حتى لو حكتلك شهد ما رح تحس اللي جواها ...ولا ح تفهمه

في.اللحظة،التي يتحول فيها
مسار حياتك وأمنياتك
تذكر أن خيرة الله دائما
خير من خيرتك لنفسك.!

مفيش أصعب من إنك تحاول تاخد قرار تفارق حد معين وانت روحك فيه
لأن الظروف صعب إنها تكون في صالحكم
الظروف رافضة تمام الرفض إنها تجمع بينكم ...
وقتها بتحس إن الحياة بتستخسر فيك فرحة تلاقيك ببني ادم هو أشبه بالأكسجين بالنسبة لك ...
وفعليا وحرفيا تحس إن الحياة بتستوقفك تماما عند الشخص ده تحديدا ...
بالنسبة لك هو الحياة
مفيش أسوأ من الصراع النفسي والهجوم القائم بين قلب محتاج وعقل مش مستوعب ...
مفيش أبشع من الحرب النفسية اللي قايمة جواك ٢٤ ساعة ما بتنتهيش ...
ما بترحمش نفسك من محاولة اجابة مليون سؤال وسؤال اجابتهم شبه محزنة ....
عشان كده ...
بلاش تستصغر أو تستخف بوجع بني ادم شايف إن حياته وقفت عند حد معين ...
ومش عارف يكمل من غيره ...
لأنه فعلا شايف استحالة العيش من غير قلبه ونفسه وحسه معاه ...
بلاش تستهين بشعور حد دنيته أشبه بكشكول قديم متهالك مرمي فوق رف كله تراب ونسيه الزمن ونسيته الأيام وحرمته من أكتر قلب محتاج له ...
كفاية شعوره بالفقد والوحدة والاحتياج ...

لو أنّ شخصاً سألني ما أمنيتي في هذا العالم ؟
ستكون الإجابة قصيرة جداً..
"أتمنى أن يكون في حياتي شخصاً واحداً حقيقيا.. "
نحن نريد شخصاً واحداً على الأقل يشدّ على أيدينا رغم كلّ المآسي التي نمتلىء بها.
نضحك مع الجميع... ونبكي أمامه ؛
نلتزم الصمت أمام الآخرين ...ونُفرغ ما في قلوبنا معه ؛
شخصاً لا يتوقف عن إعطاءنا الحب والأمل ؛
شخصاً حقيقياً واحداً يعلم جيّداً أن هناك زرعة طيبة في مكان ما بداخلنا ؛
شخصاً واحداً لايميل ولا يمل ؛
نظهر أمامه بوجوهنا الحقيقية وحقيقتنا الكاملة ؛
لا نحتاج معه للتصنّع والتجمّل ؛
شخصاً يتقبّلنا بكلّ مشاكنا وأوجاعنا وعيوبنا التي تُخيف الآخرين ..
نحن نريد شخصاً واحداً حقيقياً لا يبالى بما يصنعه بنا الزمن، ولا بتلك التجاعيد التى تملأ أرواحنا، ولا بما يرانا الآخرين عليه ..

شخصاً واحداً حقيقياً يكفى كى نستعيد سلامنا وأمن قلوبنا ولا نبالي بما يفعله الآخرين بنا..


كانهم بحكوا عنك؟؟؟كانهم عم بوصفوا الشي اللي عجز الجميع يمنحني اياه
بس قلبك ...ووجودددك بحياتي ...منحوني اياه
يخليلي اياك وما يحرمني منك

بدي احكيلك اشي مو انا اللي كتبته هههه بس هيك بحس تجاهك

كُلما رأيتك يَتضاءل بي شعور الحزن
و يَتقلص كُل ألم يحاول التربص بي حد التلاشي
كُلما رأيتك تَنمو بي إبتسامة ...على هيأة ملامحك
وجهك المضيء ...يسلب الظلام من حياتي ...يطغى عليه بجبروت بريقه
و يملؤني حياة و املاً لا يَذبل ...على مَدى الحُب و العُمر
مَلامحك الدافئة تخترقني بهدوء
لـ تشفي كُل جروحي ...و تعالج جميع إنكساراتي ...و تملأ كُل فراغ بي
في نظرتك مذاق الأمان...في أنفاسك رائحة الحنان
لـ أستنشقها ببطء حد الإحتواء
إبتسامتك الخَجلة تغزو تفاصيلي لـ تغنيني عن ألف حياة

بس هيك
ويخليي اياك وما يحرمني منك ي جنة وسعادة شهد

الى صديقي المفضل
الى الذي اعتدت منه الطمأنينة
الى الذي يرى خرابي....ويُعمر حُطامي
الى الذي استغبى ليحفظ الود بيننا مرارا...وغفر لي مرارات لا تُستساغ
الى الذي وجدني باهتة...وأبى الا ان يُضي صباحاتي
الى العزيز الذي عرفني ولم يعايرني...
ثم اشار الي بحذر...نحو محطات التغيير
ان المرء في هذه الدنيا ليحب ان يحظى بمثلك....ليقوى من هو مثلي
ويتعافى من كل خلل
لقد علمتني ايامي القلائل معك
ان الانسان الذي يشعر بالكثرة على كتف صديق واحد...انسان مزدحم بالأكيد
يجد من يشاركه السخافات...ويضحك معه في قفا الهموم والتعاسات
صديق واحد صدوق ورحيم يكفي
لتشرق في ليل المرء...شمس الانتصارات
احبك
وان لم يكن هذا كاف لترتاخ نفسك
اعدك ااني سأخلق لاجلك كل صباح حباً آمناً ومختلفاً
تشع به سناءات روحك وتزدهر من اسبابه ملامح وجهك
دُمتَ لي

كتبت عنه قبّل ولكِنه يستحق الكتابة عنه
مرتيّن وألف ....ويبقى بالقلِب الكثيّر لم يُحكى ! @روح الحرية
سبق وحكيت انو بعجز تماما الاقي كلام ينصفك ويوصفك
واختصرت اي كلام لوصفك وانصافك...ب انك ملاك ودهب
انت اقرب واحد الي هون واكتر عضو بعنيني تواجدك بالمنتدى
وجودك بالمنتدى وبس تسجل دخول ...شي ببعث بقلبي الفرح
شي بحيي جواي رغبة باني احكي والعب واشارك واضحك وملي المنتدى كلو ضحكات
وبس تغيب..بحس غيابك شي غريب قوي بسرق مني الضحك ...والحيوية
وجودك وتسجيل دخولك شي بشبه الشي الللي بحيي ارواحنا .بكسبها الأمل ..متل اشراق الشمس...متل الربيع بس يزهر الارض
سبق وحد حكالك ضحكتك ووجودك ردوا روحي؟؟؟
هيك ضحكتك بالمنتدى بتعمل فيي...دايما بدعيلك بهالشي...هالضحكة الحلوة ما تفارق حياتك ومبسمك دايما
لما العب بلعبة اكمل الفراغ باسم العضو المناسب
دايما بكون حاضر اسمك جنب اميراتنا الغاليات بالمطارح الحلوة
لما انسئل عن عضضو مميز ...
لما انسئل عن عضو روحه حلوة...
عضو بتعتبره قدوة
عضو حبيت المنتدى لاجله...
عضو بتحب حضوره...
عضو بتحب مواضيعه...
عضو بتعتبره صاحب اجمل رد...
عضو ما بدك اياه يغيب ابدا عن المنتدى؟؟
عضو بتفرح لفرحه...عضو بتحزن لحزنه؟؟؟
عضو غالي عليك؟؟؟
عضو اله مكانة خاصة بقلبك ...
دايما بقرن اسم رنين جنب اسماء اميراتنا اللي بستحقوا هالمطارح
بس لما انسئل عن عضو لو تترك المنتدى بتترك معاه...هون بذكر اسمك وبس بدون اي عضو اخر
بتعرف رنين
لو يطلبوا من اي بنت ترسم بخيالها صورة ل اب مثالي فيه كل الصفات الحلوة اللي بتخلي كل فتاة بابيها معجبة....ح تكون توصفك انت
لو طلبوا من اي انثى تكتب عن ميزات فارس الاحلام ...كل شي بتتمناه البنت بشريك حياتها.....ح تكون توصفك انت
لو طلبوا من اي ام صورة للابن الرضي... ح تكون انت
لو طلبوا من اي اخت تكتب عن صفات الاخ والسند اللي بتحلم يه وبتتمناه بحياتها...ح تكون انت
لو وضعت صديقة قائمة بصفات الصديق المثالي بحياتها ...حلمها المنشود ح يكون صورة طبق الاصل عنك
ب زمن افتقدنا فيه ادم الانسان ....الحنون....المتسامح ..المتواضع...الحساس..الذكي...المثقف....الملتزم .
كنت انت ....كامل الاوصاف بنظري
كان انطباع اول واخدته عنك انك صاحب كاريزما وشخصية استثنائية ومختلفة ومميزة
والاكثر ججذب
ما في شي اتغير اليوم وبعد سنة كاملة بعدك هيك ....مضروب هالشي ب عشر اضعاف
كل يوم بزيد يقين انك الانسان الاميز والاروع والاطيب بهالكون وكل العالم
كل يوم وانت واهلك والبك وروحك بخير

الى ملاكي

يومًا ما .. ستعلم أنَّ حبي لك ، لم يكن أبدًا من الحب الرخيص الذي يُباع علي الأرصفة ،
لقد كان ثمينًا جدًا ،
سهرت كثيرًا من الليالي وأنا أغرسه في تفاصيل حياتي ، وفي زوايا روحي ، وأحلامي وأفكاري ، وكلُّ شىءٍ يخصني ..
كنت أراك أنيقاً شكلًا وروحًا وسلوكًا ،
تملك روحًا جميلة وما زلت ،
ولهذا كله ؛ فأنا أعاملك بطريقةٍ خاصة ، أعاملكِ بـ نُبل ،
وأنت بلا شك تستحق ذلك وأكثر

"شعورٌ ما بداخلي يدغدغني..لا أكفّ عن الإبتسام
بداخلي فرحة تعادل الكون بأكمله
لا أعلم ما السبب لكنني ممنونةٌ له أياً كان
لحظة تراجعت، أيمكن أن أُخْفي هذا السبب العظيم الذي جعلني أشعر بهذه المشاعر الطريفة؟
ألا واللهِ لن أبخل بالبوحِ هذه المرة ؛
لم أعد مهتمة بما سيحدث ..
أود إخبارُكَ فقط عن إمتناني لوجودك ، لحبك ، لعدم التخلي رغماً عن أنف تلك الظروف..
*أود الإمتنان لصوتك بالأكثر

...آهٍ لو تعلم يانصفي الآخر ،
لو تعلم مدى تأثير حبالك الصوتية على مسامعي على يومي، ونهاري وليلي ،على من حولي حتى.
من فرط سعادتي البعض ظَنّ بأنه يمكنني تقديم المساعدة لهم، والبعض رأى أنه بإمكاني سماع قصته البائسة بكلِ آذانٍ صاغية .
يالهم من حمقى-ألم يرو أبداً بريق عيناي وشرودي حينها!؟
كيف يمكنهم تجاهل العين الفاضحة للحب؟ الفرحة الكبيرة المنتشرة في داخلي.!!
لو تعلم فقط كميّة السرور الذي أكِّنهُ لكَ ومنكَ..
أشكرُ الله دائماً وأبداً لأنه رزقني بعشقِ إنسانٍ ؛ ياله من إنسان ؛ أشعر بأقلية الكلمة لجمالك و روعتك.!
إنَّكَ إنسانيٌّ جداً ولكنكَ ملائكيٌ بالأكثر.
صدقني عزيزي أن الثمانية عشرون حرفاً يقفوا عاجزين عن التشابك ؛ عن الوصف ؛ عن إعطائك حقك بالكامل.
عاجزين لدرجة يمكنهم تشكيل كلمة واحدة فقط .!!
فينطلق الألف للإرتباط بالحاءِ ثم الباءِ والكاف.
يصطفوا مرتبكينَ لقولِ الحقيقة خجلين من عجزهم ، فينحني الأربعةَ عشرون حرفاً ليبقى أربعة أرادوا قول شيئاً لك،

أرادوا مساعدتي في ذلك لأخبرك بأنني-أُحِّبُكَ.
أحِّبُكَ وليس باليد من حيلة."

تخيلي زواجك بصديقك المقرب ! ..


لن تكون تلك الرسميات بينكما ولا كلام الغزل و الحب ،
لن تضطري لإخباره بشيء يحزنك او يفرحك لأنه يعلم مسبقا كل ما يجلب لك السعادة و الحزن ..
ليس عليك أن تبدي مثالية و جميلة طوال الوقت لأنه يعرف شكلك المرعب الحقيقي ،
سيحبك ك صديقته و زوجته ثم إبنته ،
لن يحزنك و لن يدع السعادة تتسلل خارج قلبك ،
سيعرف جيدا ما يسعدك و يحزنك ،
أسرارك و تفاصيل حياتك ...
والأهم من هذا أنه لن يخذلك، لأنه يعرف مقدار الألم الذي تسببه الخيبات لك ، لهذا سيتجنبه..