حُبٌ إستثنائي.. لامرأةٍ إستثنائية

نحن البشر حمقا
تختلف في كل شيء
إلا الحزن والفرح
ولم تستطيع الحصول على الأول
ولا القضاء على الثانية

أنتِ حرف الحاء في الحب والفرح والحزن
فلآ يعاش الحب إلا لكِ
ولا يكتمل الفرح إلا بكِ
ولا يأتي الحزن إلا منكِ



كلمات عاف عليها الزمن

أوجعني كل شي
لا اعرف إن كنت اسير عكس التيار
أم ان الرياح تهوى تكسير أحلامي
لماذا هي هكذا الحياة كل مافيها
أسود اللون
حتى الأحلام سرقتها ظلمت الليل
أرى وجوه تقلبت في الحياة
من دفئ للقلب إلى نارا لروح
هل زادوا بالحب لنا لهذا الحد
أم أنهم ك النار كنا بقربها نبحث عن الدفئ
حتى سرقتنا إلى داخلها

هاي الكلمات كتبتها قبل أربع سنوات
بالصدفة لاقيهم في ذكريات الفيس بوك
حتى فيهم اخطاء املائي كثيرة


أنا بين سطور التاريخ أكون

بين سطور التاريخ أكتب أسمي
التاريخ الذي يعطي الكل حقه من
الفخامة
حفرت أسمي في ساحات
الحرب ....... النثر ...... الحب ........ الكبرياء
فأنا القمر في علاه وكثري كثر النجوم في صفاتي
أنا البحر في عمقه والليل في سكون أنا أكون

وما يجهلني فأنا
الفصل الخامس لسنة
أنا دفئ الشتاء............
أنا الغيمة الممطرة في أشد الصيف
أنا النسمة في الربيع
أنا ورد الخريف الزاهرة
ـأنا من كنت وما زلت وسأبقى المثل والحلم
لكل البشر
أنا من يفعل من السيف ألف حكاية
وأنا ألي أجد من الحرف ألف رواية
أنا النظرة ألمخمول بالدهاء
وأنا من يفعل منك حكاية
وإن نويت أجعل منك رثاية
ـأنا أكسر خشم ألي ما ينكسر خشمه
أنا من أذلة أميرة النساء
أنا للغرور كنت المنى في الوصول
وأنا وإن ذخرنٍ صديقي ليوم أكون
له للعمر كله
أنا إلي هنا ما اكون نقطة في بحر إلي
ماسك القلم

أُرقصي
كما شأتِ وأفعل كُل ما يحلُو لكِ
فهذه الأرضُ خُلقَت لأقدَامَكِ
والجمالُ خُلق لعيناكِ

رفقا بقلوب أحبتكم
ف الحب إهتمام و وفاء وإحترام
وإن حب اليوم وحنانه
تكون قسوة وعناد في الغد

اشتقت لذاك العند في كلامك
اشتقت لضحكت عيناك
اشتقت لك وكفى

حين أعجز عن الوصف
وحين تخونني الكلمات ويهجرني التعبير
هنا أكون أحتاج إليكِ كأنكِ
الهواء
كأنكِ حياة ي حياتي
إني ـأتبعثر بين حرف وآخر
ولا أستطيع وصفُ إشتياقي لكِ
إلا بقليل من الكلمات المظلمة
لكِ أنتِ r

و إني بلا وطن

وإني بلا وطن
وإني بلا وطن
وإني بلا وطن
بلا وطن

إني أحتاجكِ
كما يحتاجُ الشاه المذبوح
الأكسجين
وأعرف أنكِ
كّ قرارُ الإعدام لقاتل




سوف أندثر دونكِ
وإني سأموت بين أسوار عيناكِ
فّما الحلٌَ
ي سيدتي