ثَرثَرةُ الوَآوُ

/
وأراك بقلبي ..

وماذا عسانى أن أكتب وكل الحروف لا تفى !

‏وتميل يا قلبي إلى من قلبهُ
كالصخر ما أقساه كم عنَّاكا

ذاك الذي يُشجيه منك تأوُّهٌ
وهو الذي هجرانهُ أدماكا

وتصدّ عمّن يفتديك ويحتفي
وعن الذي وجدانهُ ناداكَا

يا قلبُ لم تُنصِفْ ولو قلت الهوى
يطغى وقلت غرامه أعياكا

يُدمي الحشا زيفُ السراب وغدره
يا قلبُ فاحضن روح من يهواكا!

ويحدث احيانا انك ترى كل ماحولك رمادي
فلا بأس

وليل طويل أغزل من شفقه شالاً ترتديه ليضىء لكِ الطريق !

/

وَ
إنّي الأقرب ...!!

وسأتحلى بالأمل
وأعلم أنه سوف يأتى يوم نتقابل فيه !!!

/

وَ




الوعدُ أنت ..


وَ

انتظارك فريضة جنون !!

وقلمى مع حرفى يلاحقه شعرى
يتابعه كُلى مخلوق لتزداد به أنثاى فتنة وجمالاً !!

"و أعتذر إن كان العالم سيء و الأيام مملة و الأوقات تمر عليك ببطء أعتذر لإن الجميع من حولك خذلك و آذاك لإنكِ محاطة بالمغفلين الذين لا يعرفون قيمتك جيدًا أعتذر لعيناك التي تحملُ الحزن ولقلبك الذي يتحمل الألم , أنتِ جميلة أجملُ من كل الحزن هذا".