[ سججل حضضوركك ففي خآطرهه منقولهه تععر ععنن احسسآسكك ] ♥

طاولت حبل الهجر منك لعلني أطامن نفسي أن تطيق جفاك
فلما قطعت اليوم حبل مودتي رجعت لنفسي فاحتملت نواك
عشقتك للصوت الحنون و للشجى وما كنت أدري مايجر هواك
ومرت بنا الأيام حتى تألفت على الود نفسي وارتضيت أذاك
دببت الى طبعي فغرك أنني سموح وأني صابر لك شاك
أرى نظرة العطف اللموح فأنثني أخادع نفسي في سبيل رضاك

الحياة هي ليس العيش في الماضي، وليست العيش في المستقبل، بل الحياة هي الوقت الحاضر ولذلك عِش يومك بها وأحببها، وأظهر قدرتك لأيّ شيء ترغب في تحقيقه.

❤️

‏"لا تستسلم، أرجوك،
حتى لو كان البرد يحرق،
حتى لو كان الخوف يعضّ
حتى لو اختبأت الشمس
وصمتت الريح،
حتى لو أن هنالك نارا في روحك،
حتى لو أن هناك حياة في أحلامك.
لأن الحياة لك، ولك الرغبة أيضا،
لأن كل يوم هو بداية جديدة،
لأن هذه هي الساعة، واللحظة الأفضل،
كي لا تكون وحيدا،
لأني أحبك"

كل واحد فينا عندو غصة من جوا ..
بس مو شرط يبكي أو يشكي

يمكن يعمل أصعب من هيك
يحبس بقلبو ويمثل الراحة !!

هاد مو ضعف .. هي قوة
لحتى يتفادى الإحساس بالشفقة

ارجوك ارحلي اليوم بلا اعتذار
فنظرتي لك ستعني في طياتها معنى الاحتقار
ورغم ذلك لا اريد أن اراك امامي تنهاري

مترابطان كعقدة ، كلما شدّت أطرافنا الأيام زدنا تلاحماً ��
أنا معك ، حدك ، و إلك �� !

شعوري بأن حُبك وُلد من رحم روحي #عميقٌ جداً ����

‏أنتَ نجمةٌ في داخلي ، وأنا أتباهى بنُوركَ الذي يحيطُ عتمة قلبي ��.

و لما بدي احكي عنك بيكفي قول

أنـك رشـّة حنيـّة عَ أيامي #المُرّة .!����'‏

و أنا أتعافى بِكَ كلّ ما أصابتنِي الحياة ��

دببت الى طبعي فغرك أنني سموح وأني صابر لك شاك
أرى نظرة العطف اللموح فأنثني أخادع نفسي في سبيل رضاك
تماديت في هجري وشردت مهجتي وماغردت يوما بغير سماك
تحلق بالذكرى وتقتات بالمنى وتشرب ما فاضت به شفتاك
غناء كشدو الطير في رونق الضحى ومعنى تناغى في سماء مناك

أنا أفضل حالا معك يظنني الكل وحدي وانا أقتات صوتك أتلحف أصابعك وأتوكأ عليك ..أهمس لك طيلة الوقت فيخالني الناس أني قد جننت ...وأني أحدث نفسي صرت منولوجا داخليا وحوارا طويلا في الفصل التاسع من حكايتي الأولى ...

وقولوا لها : يا منيةَ النفسِ إنني
قتيل الهوى والعشق لو كنت تعلمي !
ولي حزن يعقوب ووحشة يونس
وآلام أيوب ، وحسرة آدمِ !"

❤️

و قرأت في عينِ الحبيبِ جملة
إعرابها يا أنتِ إنكِ موطنــي
لا تفصحي بالقولِ إن عيوننــا
في البوح أفصح من كلام الألسنِ

ومرت بنا الأيام حتى تألفت على الود نفسي وارتضيت أذاك
دببت الى طبعي فغرك أنني سموح وأني صابر لك شاك
أرى نظرة العطف اللموح فأنثني أخادع نفسي في سبيل رضاك