10-08-2017
|
|
هلّا عفوتَ على المَحبوسِ تُرهِقُهُ خزائنُ الأرضِ إذ ما صار سُلطانا
اشتاقت إليك عجافٌ أنت يوسفها
هلّا رميتَ على العُميان قُمصانا
سهوبُ عينيكَ جُبٌّ إذ رُميتُ بهِ
أبيتُ إلّا بقاءً فيه ولهانا
قصصتَ ثوبي بسِحر اللحظِ من دُبُرٍ
فأوثقونِي سجيناً فيكَ سكرانا
هلّا عفوتَ على المَحبوسِ تُرهِقُهُ
خزائنُ الأرضِ إذ ما صار سُلطانا
رآئع من روآئع الشعر الأندلسي للشآعر ...........
أكمل بإسم الشآعر واحصل على 10 تقييمآت
سَأحلمُ كيف شئتُ لعل يومًا .. يقول الله للأحلامِ كُـوني
️فتزهرُ عندهَا صَحراءُ عمْري .. وتورقُ بعدمَا يَبِستْ غصُوني ...! “وماالحياة إلا مجموعة قناعات تتغير مع الوقت
لا تحكم على أحد ..
فما تعارضه اليوم قد تفعله غداً ! .”
|