حبيبتك أنا وانت لي على الدوام حبيب

لايهمني أن يحكم الناس أن حروفي ناقصة ليست مثل حروف باقي البشر حسبي أن حروف اسم حبيبي الأربعة هي لغة الضاد... في عالمي أنا أُحبّك بِقَدْر الأَمَان الذِّي يَمْنَحُنِي إِيَّاه وُجُودُكَ ، لا لا .. أَكْثَر ! أُحبّك بِقَدْر خَوْفُكَ عَلَيّ ، لا لا .. أَكْثَر أُحبّـــــــــــك ... بِقَدْر الدففء الذِّي أَشْعُر بِه مَعَكَ ، لا لا .. أَكْثَر ! أُحبّك بِقَدْر إِشْتِيَاقِي إِلَيْكَ ، لا لا .. أَكْثَر ! أُحبّك بِقَدْر الدَّقَائِق التِّي أمضينَاهَا معًا ، لا لا .. أَكْثَر ! أُحبّك بِقَدْر مَا أسْعدتَنِي ، لا لا .. أَكْثَر ! أُحبّك ولا أعرف لحبِّي تِجاهُكَ كميَّة أو حَد ، ولا شيء أفخر به سوى احتواء قلبي لك كبيرة أنا ...بك وصغيرة حد التلاشي... بدونك ! فلا تسألني كَم أُحبُّكَ فإليك يارجلآ زلزل كيان قلبي ورسم ملامح صورته على مساحات عيني ونثر ورد روحه على خصلات شعري وجعل من روحه كحل لعيني ومنافس لهدبي.. وجعل من أضلع صدره أريكة اتوسدها بجسدي.. وجعلني سيدة كونه وفضاء جنونه أقَسَمْتُ بــِ أنّكَ الرَجُلْ الذي سـَ أحُبهُ طُولَ الدّهرِ وأنَّ عَيني لا تَرى سِواكَ أقَسَمْتُ بذلكَ .. وسـَ أُقُسِمْ إلى اّخرِ نّفسْ بي

ما احبه فيك لا يمكنني كتابته دون ان اشعر بشيء يضيء في قلبي ف ما ملأتني به...ليس حبــــاً فقط. معـــــــــك... أدركت مفهومـــاً غاب عني كثيــــــــراً أن تتلبسك روحــــاً أخرى... تقرأ الحديث في عينيك... وتحمل جزءاًَ منه لئلا يثقل صدرك وان تضحك معك على سذاجتك كلها أتساءل: من علم ضحكتك العزف؟؟! وكيف لعينيك...ان تسرق تنهيدة من قلبي؟؟! وصوتك من علمه اغواء السماء؟؟! اسقط في حضنك وتحلق بي فكيف منك أكتفي؟؟!

هل لك ان تصحو؟ فهناك سنونو يترصد نافذتك ل يزقزق وشتلة قرنقل قد حرست عبيرها لتغدقك به انت وحدك وعينان تنتظران بريقك...لتبصر وأفتت:ان صباحي انا بشروق شمس اسمري صباحك عشق .. يأخذ من أنفاسي حنينا ويلقيه على محياك برفق .. صباحك دواء .. يحط على جسدي ليقابل كل جرح بلمسة شفاء .. صباحك زهر .. ربيع ومطر أسافر به إلى أحضانك وإن كانت تحيطها أشواك الخطر .. صباحك رشفة قهوة .. أتذكرها كل صباح وأتمنى معاودة الكرّة .. وإن كانت سوداء مرّة .. يكفي أنها مغموسة بحلاوة ريقك .. أما أنا .. فصباحاتي كلها أنت وما أجملها من صباحات .. صباحك حب .. يانبض القلب ..

لانك من الاشخاص القربيبن جدا.. لانك من الاشخاص الذين احتفظ بصوره ثابته لهم.. ولان لك مكان ثابت في قلبي.. ولانك تملك وقت دائم لي وتعرف حزني ومما نشكوا وتعرف كيف يولمني بعض الغياب وتجيد تعويضي وتضمد الجراح فيني وكيف اذا ضاقت بي الاماكن تفرغ المساحات من اجلي لكي اتنفس وتعلم كيف افرح وكيف ادرك سعة العالم وجماله بوجودك حبيبي,, اما اخبرتك بسري الدفين اما اخبرتك انك وطني ومنفاي وارضي التي لاتضيق اما اخبرتك انك اهلي واحلامي ودعواتي المستجابه واغلا امنياتي التي انتظر تحقيقها اما اخبرتك انك صديقي وحبيبي واجمل الصدف في عمري وانك اجمل فرحة كتبت لي في حياتي وانك اؤكسجيني الذي اتنفسه في لحظات حزني وفرحي بربك بعد كل هذا كيف سأحيا من بعدك ؟؟!

" أخاف عليك من الحزن ومن الخسارات وأني أستمد منك القوة ويؤلمني أن تضعف ، أخاف عليك من حزن الدُنيا ومن فجائعها الصغيرة، أخاف على قلبك أن يكسر وأخاف على صدرك أن يشعر بالضيق وألا يكفيك قلبي لتكون بخير، أنا لا أملك من أمري إلا أن أحبّك

ان سألوني عنك.. سأقول رجل حفظني من الضياع رأني عندما اصبحت غير مرئيه في عين الجميع ان سألوني عنك... سأقول.. اهداني وطن عندما اضعت جهتي. وجعل قلبه... عاصمتي. واحتضنني عندما طعنتني ايادي من حولي. ورفعني عندما سقطت في خذلانهم. وامن بوجودي عندما نكرتني الدنيا. ان سألوني عنك.. سأقول.. صنع لي افراح..عندما اغتالتني الاحزان وحارب العالم لااسعادي .. ان سألوني عنك سأقول..لم يكن حبيبي فقط بل كان اخي,, وابي .. وابني..وانا. ان سألوني عنك. سأقول.. لم يكن مجرد حب.. بل وطن بأكمله حبك كان وطني.. حبك انتمائي وجهتي وامنت ان ليس لك مثيل ابدا

اجمل ما في العالم...أنت لانك اجمل ماحدث معي في حياتي ولانك الاروع من كل شي بل كنت كل شي.. كنت صديقا..قبل ان تصبح حبيب كان مايسرني يسعدك.. ومايحزنني يبكيك شاركتك كل الاسرار التي كنت اخجل من افشاائها لغيرك مع هذا احببتني اكثر.. ولم تخجل بي يوما. كنت الاقرب دائما في لحظات حزني كنت تكملني تكمل نواقصي وعيوبي قومتني حينما كنت اميل جعلت قلبك الامان الذي فقدته اسميت قلبك... بيتي جعلت صدر صوتك ملجئي وملاذي احببتني عندما فقدت الحب حولي اعدت لي ثقتي بنفسي حين كنت تثني علي ماكان يسرقك الغياب احيانا الا وارتعب حد الجنون خوف عليك وتوسلت ربي ان يحفظك لي ولايفجعني بفراقك تعلقت بك حد الجنون وشعرت انك قطعه من روحي تسير على الارض امنت بحبك ,,, امنت بقلبك,, وجعلتك اخر محطاتي رجل لن اجد لك اشباه في العالم ماعرفت اصدق منك ماعرفت اروع منك كنت عالمي كله ولازلت كل شي كل شي

وكأنك زرت مدينة الحزن مؤخراً هذا مايحكي لي صوتك ..! أتمنى بأنك بخير وقلبك لا يعرف ماهو معنى الكسر.. بالتأكيد فكرت بك كثيراً وبكيتك كثيراً لكن دعك من كل هذا الهراء لأنك تعرف سببه .. أخبرني ما الذي حدث معك ؟ لماذا كل هذا الألم تبدل بذلك الأمل في حنجرة صوتك وكأن غصة تقف بالمنتصف ؟ -دعيك من هذا , نسيتيني ؟ تتذكر وفاء حبي لك إن كنت تتذكر ..؟ – نعم ! أرى ملامحك تطاردني في كل مكان ..أكتب لك الرسائل التي لم يسبق لك أن فكرت بمعرفة ماخلف الظرف لأنك تعلم بأنه نزف صحيح؟ – نعم لم أقرأها يوماً آسف لكن .. – لاتكمل لست مجبر على ذلك دعني أُكمِل , أما ذاكرتي ليست لديك أي فكرة عن الهلوسة التي أصابتني بسببها .. أحدق في أماكن فارغة حدثتك بها ..كتبت لك بها وبدون أن أشعر تدمع عيني وكأنني أعيش كل شيء إنتهى مني ! – الأمر سيء . – وماذا ؟ , ليست لديك أدنى فكرة عن السوء إسألني عن كل شيء أسود وأستطيع أن أكتب كتاب عنه كل هذا حدث حينما قلبك عنِي إبتعدّ .. – لازلتي مجنونة وتتكلمين بإندفاع بدون تفكير .. -حقاً ؟ نعم أنا مجنونة بِك .. بـ قلبك .. بـ صوتك هذا .. بـ حرفك بـ كل شيء يخصك مجنونة لدرجة إنني الآن أبكي ويدي ترتعش ولا أعلم لما وكأن نشوة الحب عادت فيني للحياة مجدداً , وأتكلم بإندفاع لأنني سئمت الصمت خاب ظني كثيراً ولم أعد أعرف ماهو لي وماهو ليس لي ! . .لم أعد أعرف كيف أحب فقط أعرف بإني أحب ماذا أحب ؟ لا أدري شيء يجيد قتلي .. – بالحديث عن الحب... أنا..؟؟ – أشش , أشش ..تريد ذنباً مضاعفاً ؟ تريد أن يزج بِك بـ سجن ضميرك الذي سوف يؤنبِك إن أكملت أصمت لاتخبرني بأنك أحببتها وأحببتها والأخرى أيضاً .. أرى ذلك لأنني لم أعد أسمع صوتك مثل ماكان ..لايهمني ..المهم بأننا نتحدث.. وبأن كلمة غياب ماتت .. المهم بأنني غيرك والله ما أحببت وبما إنك عرفت بأنني في غيابك هلكت أخبرني لماذا إبتعدت ؟ __ ولاجواب .. وإستيقظت من النوم أمسكت بـ هاتفي ولم أجد مكالمة طويلة معك ..سجل المكالمات لايحمل رقمك .. أيعقل إن كل هذا كان حلم ؟ ياللألم لقد صدقت وليتني ما إستيقظت .. أستلقيت وجسدي في حالة فوضى دوران , صداع ذاكرة , وغصة تقف بمنتصف الحنجرة تأملت الفراغ .. فكرت كـ عادتي وتساءلت ماذا لو حدث هذا واقعاً ؟ بـ سخرية وجع على حماقتي إبتسمت وكأنني أخطاءت ولنفسي عاتبت ..تنفست .. تنفست أدركت بأنني فقط حلِمت ! وحينما صليت لك كثيراً دعيت تأثرت بـ كمية الحزن التي كانت في صوتك لكنني تخيلت لو إنها فعلاً حدثت لـ تضاعف السوء فيني دعيت بما تمنيت أن تبقى سعيد وأن يفرحك الله أينما كنت ومهما إبتعدت .. ولطالما حييت أنا أحبك .. -لمرحلة الهلوسة وصلت رُبما يجب أن تعود إلي

أنا
لا أحيى حياة إن لم تكن بـ جانبي
وأحتاج بـ حق أن يُشفى كل هذا الحطام المريب فيني
أيها الغريب

تحول لون الحياة إلى شيء معقد لن تفهمه هزمني حزني .. هزتني خيبتي وأنت لم تنقذني .. لم تعلم بـ أمري ولم تحاول أن تُخفِي عني مُرِي .. فـ منذُ إن أختفيت أنت عن نظرِي غاب البصر عن عيني .. منذُ أن طوقني بؤسي وأنا أجهلني ووصلت إلى آخر حدود الضياع أملاً أن تتوقف الأوجاع .. قُل أي شيء لـ تخرجني من فراغ اللاشيء .. تعبت وإلى حدود الإختناق إنتهى المطاف بِي .. سؤال عن المستقبل جيدّ .. حديث قصير عن الطقس يفيد .. أشياء ليس لها صلة بـ غرابة نهايتنا .. لاأطلب منك أن تبرر دعنا نتحدث حديث سطحي يروي عطش قلبي !