مآتت لهفتنآ المجنونةة .~

الصباح الذي يليق بك ، هو فقط صباح الحب
صباح الأنت جداً

غاب مش فاكرة شكله
مات و معاه مشاكله
قلبي حب بعده ..

كارهاك بمية طريقةة ..

ما ضرُّ هذا العالم لو أننا إلتقينا لعشرِ دقائق !
تصرُّ أنتَ فيهم على معرفةِ سببِ إحمرارِ عيناي
تمرُّ ثلاثُ دقائق و تبقى سبعة . . أسألكَ عن حالك و أردُّ قبلكَ أنا بألفِ خيرٍ بجانبك
تمرُّ أربع دقائق و تبقى ثلاثة
- دقيقتين لنظرةٍ طويلةٍ لوجهكَ و رموشِ عينيك و دقيقةٍ أخيرة للبكاءِ على كتفك

‏لن أنجو، أعرف ذلك، إنّني مُنذ الأبد، تقتلني العاطفة.

يا من أراقبه والوصل منقطع كيف السبيل إلى إعلان أشواقي؟
تُراهُ يدري بأنَّ القلبَ مَسكنهُ ولستُ أُبصرُ بالعينينِ إلاهُ القلبُ يسأل عيني حينَ أذكرهُ :
يا عين قولي متى باللهِ نلقاهُ ؟
إن كان غاب لأنّ الحزن يسكنه يا ليتني الحزن كي أحظى بسكناه"

شيءٌ من الشّوق مرسومٌ أُخبِّئهُ
سطْرٌ بعيني وفي قلبي دواوينُ

بـ رواية فلتغفُري ، قالت جُمانة : الحُب يؤلمُ المعدة ".
( الحُب يؤلمُ كلّ ما فينا يا جُمانة )

لا اودك، لكنك شيء عظيمٌ لبسني، مثل أسمي، دون علمي، حدثت ولم أخترك..

كُنت أذهب اليه بالرغم من انطوائي واتحدث معهُ كثيراً رغم قلة حديثي ، كان مختلف جداً