[ سججل حضضوركك ففي خآطرهه منقولهه تععر ععنن احسسآسكك ] ♥

. .
الشي جدًا جدًا مفرحني
حتى لو غيري ممكن يشوفه تافه أو عادي أَو أو أو
بس أنا جدًا حاببته وجدًا عاجبني وجدًا معطيني طاقه ، اي شي معه أو بسببه أو الو علاقة فيه أنا بحبه وقادر يضحكني ، كُل الشغلات العادية معه ع حسب ما بشوفها غيري ، هي مش عادية ابدًا بالنسبة الي والله،
هو أساسًا ابدًا مش شخص عادي بحياتي ، هو كُلشي ، هو الكُل بالكُل ، و كُل قلبي ، وكُل أسباب بهجتي و سروري 🫂❤️"

ماتزعل
لمّا تنجح بشي معيّن وتشوف انّو كتير ناس ما شجّعتك، ويمكن حتّى ما فرحتلك.

مرّات الناس ما بتكون مشكلتن معك على قد مانا مع حالن، بفكروك لمّا تنجح رح تسرق منّن نجاحن ولهيك بخافوا يفرحوا كرمالك.

ماتزعل ��

انا
القوية الضعيفة
العاقلة المتهورة
انا
الصغيرة مهما تقدم بي العمر
انا الأنثى
أنا الرجل
انا الحرة....
انا السجينة
أنا الصراع الدائم
ما بين الصح والغلط
وأني
إنسانة أخطئ وأصيب
وبين التقدم والانفتاح
وبين مجتمعى العقيم
أعيش حرة ومسؤولة

في كل صباح أنظر إلى الحياة .. إلى الطيور .. إلى الأشجار .. إلى الهواء .. إلى الطبيعة .. فأقول ألم تخلق لأجلنا شقشقة الطيور وتغريدها .. وصوت حفيف الأشجار وسكونها .. يشعرنا بالوجود .. وفي الطبيعة سحر يدعونا بأن نشكر الله.

" هما في علاقة غريبة جداً..

يُحبان بعضهما وليسوا حبيبين،
هي تغار عليه، وهو عليها يغار،
ليسوا عاشقين ولاأصدقاء،
لا تريده أن يتزوج، ولا يردها أت تتزوج،
ولا يريدان أن يتزوجا، يعاتبان بعضهما بشدةٍ من أجل البقاء، ولا يريدان لطرفٍ أن يرحل، تلك العلاقة مزيج بين الصداقة والحب والعشق، والأخوة
علاقة لا هي تعلم ولا هو يعلم أين ستنتهي...

عزيزة النفس بـ كبرياء !
غامِضةٌ غُموض الليل …
واضحةٌ وُضوحُ الشمس

‏وصبرتُ
حتى أنَّني
ما عدتُ أعرفُ
كيف قد لا أصبرُ

بَعضٌ من النساء يَظُنون
أنَّ الرِجالْ ، سيَموتونَ مِنْ دونِهِنْ

أنَا لَا أُحبُّ النَّايَ مُنْفَرِدًا
يذَكِّرُني بَتَارِيخِ الهَشَاشَةِ
مذْ تَعَرَّى السِّنْدِيَانُ
وَقالَ للرِّيحِ التِي هبَّتْ لأَوَّلِ مَرَّةٍ:
أنَا لَا أُحِبُّ النَّايَ مُنْفَرِدًا
يُذَكِّرُنِي بِأَنِّي خَيْطُ شَمْسٍ تَائِهٍ
وَسَطَ العِنَاقِ الحَالِكِ الوَحْشِيِّ
حِينَ تُحَرِّرُ الأَشْجَارُ أذْرُعَهَا
كَسَقْفِ كَنِيسةٍ يَكْتَظُّ بالرَّغَبَاتِ
وَالصَّلَوَاتِ فِي يَوْمِ الأحَدْ
أنَا لَا أُحبُّ النَّايَ مُنْفَرِدًا
يُذَكِّرُنِي بأنِّي عَابِرٌ
سَيَمُوتُ وَحْدَهُ فِي مَمَرِّ الخَيْزُرَانِ
بلَا تُرابٍ
أوْ رِثَاءٍ
أَوْ جَسَدْ
أنَا لَا أُحبُّ النَّايَ مُنْفَرِدًا
يُذَكِرُنِي بأَنِّي سَيِّدُ اللَّحظَاتِ
حينَ تَكُونُ في أَوْجِ البِدَايَةِ
ثُمَّ أمْسِي فِي النِّهَايةِ ..
لَا أَحَدْ