ثَرثَرةُ الوَآوُ

ويحصل دائما ما لا تتوقعه
كأهتمام شخص ليس عبالك ابد

‏"وقد تظن أنك على هامش حياة أحدهم.. بينما أنت الفؤاد وما يحتويه". ��

وذكرتكِ حين تكابل عليّ الألم وفاض الوجع
وذكرتكِ حين أردت أن أكتب بعضًا من همومي
وذكرتكِ وأنى لنا أن ننسى

وإن مررت بدنياك على شيءٍ لاتستخف بهِ وتستحقره

فلربما في عينيك صغيراً ترآهُ وفي دآخلهِ كنوزاً مُدخره

"وعَسـى غــداً تَغــدُو المــدَامــعُ #مُبسـماً
وقَسـوَة الـدُّنيَـا تهُــون."��☘️

وكأن الكون بعدك ينتحر
ماشي

‏ونسألك الطمأنينة التي من فرطِ حنوّها كأن قلوبنا غُطِست بماءٍ بارد وانجلى عنها ما تجد يا الله ��

‏والعسر مهما قسا فاليُسر يتبعه .. وعدٌ من الله وهذا الوعد يكفينا

و...


يَغمرني ..!
يَلفني .. !
وَ هنا تتجلى " لغةُ" الحب
وَ يَتيهُ السَّجع ..بلاغةً!
وَ تتألقُ أفعالُ العشق . .
ترفعنا ..!
و تَضُمنا بِ "شَدّة "..
وَ تَقبلنا بِ "ضمة "..
وَ نبقىٰ في حالةِ" رفع "..
وَ هنا "يَنطقُ" العِناق ..
وَ يموتُ "الماضي" ..
وَ لا " أمراً " إلا " لِلحب"!
وَ سَ تشتَهينا كلُ "الأفعال" ..
وَ تَغارُ منا كل "الأقوال"!

و

ياربّ شخصاً مُحب يهمِس بإسمي بيّن دعواته دائماً