[ سججل حضضوركك ففي خآطرهه منقولهه تععر ععنن احسسآسكك ] ♥

سبعٌ عجاف
وبعدها سبعُ سنابل خضراء قمحها ضحكتك

كأنّك يوسف،
تقصّ على العزيز تأويل رؤياه

وكأنّنا كلّنا معولٌ معلّقٌ على خاصرة الوجود
نحرثُ الأرض حيث الدّماء خصّبتها
وروتها دمعات الثّكالى

فينبتُ القمحُ والخير ووردُ الشّهداء

أيّها الزّارع في قلوبنا اسم "الله"
لا عجاف ما دامت فينا يداك

فيداك خضراء
ونحن نعاند القهر من أجل الحياة..

ﺃﻳﻔﻌﻞ ﺍﻟﻐﻴﺎﺏ ﺑﻚِ ﻛﻤﺎ ﻳﻔﻌﻞ ﺑﻲ ؟
ﺃﻳﺠﻌﻞ ﺍﻟﺜﻠﺞ ﺟﻤﺮﺍً ﻓﻲ ﻳﺪﻳﻚِ ؟
ﺃﻳﺠﻌﻞ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﻟﻴﻼ‌ً ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻴﻚِ ؟
ﺃﻳﺠﻌﻞ ﺍﻟﻨﻮﺭ ﻇﻼ‌ﻣﺎً ﻋﻠﻰ ﺭﻣﺸﻴﻚِ ؟
ﺃﻳﺠﻌﻞ ﺍﻟﻜﻼ‌ﻡ ﺻﻤﺘﺎً ﺑﻴﻦ ﺷﻔﺘﻴﻚِ ؟
ﺃﻳﺠﻌﻠﻚ ﺗﺸﺘﺎﻗﻴﻦ ﻛﻤﺎ ﺃﺷﺘﺎﻕ ﺃﻧﺎ ﺇﻟﻴﻚِ ؟ ﺃﻳﺠﻌﻠﻚ ﻣﻜﺴﻮﺭﺓ ﺍﻟﺠﻨﺎﺣﻴﻦ ﻛﻤﺎ ﻛﺴﺮﺕ ﺃﺟﻨﺤﺘﻲ ﺑَﻌﺪﻙِ ؟

ﻫﺬﺍ ﻣﺎ يﺼﻨﻌﻪ ﻏﻴﺎﺑﻚِ ﺑﻲ ﻭﻫﻮ ﻓﻲ ﺃﺭﺃﻑ حالانه..

صدقني ، انت لا تحبها ، ربما أعجبك شكلها ، صوتها ، وربما اعجبك حديثها ، غزلها ، ولكنك لا تحبها......

انت تحب كونها جعلت يومك ممتلئآ بها كونها سمعت جميع ثرثرتك وأسرار عائلتك التي استعصي عليك مشاركتها مع احد سواها ربما لانكما تعانيان من نفس المأزق فاصبحتما حينها ملجأ لبعضيكما ثم تحولت ملاجئكم الى سجن.....
انت لا تحبها ،انت فقط وجدت فيها عوضا لتلك اللتى رحلت ولن تعود انت فقط تملأ بيها فراغا
انت لا تحبها ؛انت تستمر فيه بأخبار الجميع بانك خاو وانك لا تستطيع مقاسمة #حبك مع احد مرة أخرى ، لانك استنزفت نفسك لأجل شخص وحيد واعطيته ما لم يراه في مناماته...مازلت تتحدث عن حبك لماض رحل لا يعود
انت لا تحبها .من يحب لا يجرح باي سبب من الأسباب

انت لا تحبها ، انت احببت اهتمامها واهتماماتها غرابتها وعاداتها الخارجة عن المألوف. احببتها لكونها علمتك الحرية في حين انك مأسور لكل عادة وتقاليد وكونها الوحيدة التي تتحدث بشكل يأسر قلبك ، احببتها لكونها منحتك ما كان ناقصآ.....

صدقني ؛ انت لا تحبها ، انت فقط تحب حبها . ��

الحب القاتل
ياقارئة الفنجان انظري مابداخلهُ
ومن سيطرق القلب باللحظاتِ
هاتِ ماعندكَِ وأخبريني عساني
أسمع منك مايبشرُ بالمسراتِ
فحبيبي وبعـــده أنهك الفؤاد
وهل ستحني علي بالقــراءات
طالت المسافات والشوق قاتل
عسى الله يقــرب بالمسافاتِ
فقلبـي يؤلمني والنــوم فارقني
واتعـسُ الحال بالسهد والآهاتِ
ياضاربَة الودع أنظري ماخبئ
أحترت بأمري وما يحتويه قلبي
قلت ياحبيبي قال زيدي وهاتِ
وتغير كل شيئ صمته كلامه
قل شوقه وحبه وازدادتْ لوعاتي
ياقارئة الفنجان أرشديني بسرعة
قبــل أن ياتــي يــوم ممـاتــي

المفروضّ كل علاقاتنا العاطفية و الصداقات
وجميع العلاقات البشَرية تكون تحت شعار أغنية ماجدة الروُمي:
'اقبلني هَيك ..متل ما انا هَيك��

-لا زِلت؟
= لا، زُلت.
_وحالُك؟
= حَالِك.
_وصَديقك؟
= صدّ عني.
_وشريكك؟
= شرٌ كَان.
_وأحلامك؟
= مُحالة.
_وحروفك؟
= فرّت منّي.
_تأقْلَمت؟
= تقلَّمت أجنحتي

‏• لكنني أحبّك حتى في الأوقات الصعبة، و في الأيام الثقيلة على قلبي.. كل يوم لا أعرف إلا أن أحبّك أكثر و أرتاح بجانبك أكثر و ينتابني شعور بأنك المكان الآمن لي من كل خوف، المكان الذي لا أجيد الهرب إلا إليه مهما فعلت ،��"

‏• كلما نظرتُ إليك قل إحباطيّ ، أتعرِف معنى أن
تشعر بأنك منتصر على العالم بسبب تلك العينانّ ،😍🙊"

حتى الأمس كُنتُ أُحارب الحواجز

اليوم أنا قائِمٌ في كُلِ مُقَام

كُنت أعتَني بك في داخلي

الآن أنا وجُودُكْ

بإمكانك قتلي بالإبتعاد

لكنك لن تستطيع إزالتي

"في حياتي صديق أريد أن أخبره بأنه جميلٌ، وأنه يعني لي الكثير، وأنني مدينٌ له بأكثر كلماتي جمالًا ورقّة، وبكل أفكاري غير المعتادة،‏ وبألطف الكلمات لسماعه لمشاكلي الصغيرة والتافهة، وغضبي من العالم وعلى العالم ."