قصة خالد

في ربيع الحياة لابد للانسان ان يتعلم مع كل نسمة هواء تجري مع رياحين الورود ونسمات حياة بائسة ،ليتسلسل معه قصص وحكايات غير واردة على اذهان حتى كاتبه لتنسج قصة حياته
قصة وراء قصة ومشكلة وراء مشكلة وحتى ألاعيبه التي اخفاها او أراد ان يبادر بشيء ما تحصل نغصة
تدير الحياة من جديد ،تغير هدف او رأي أو مكان أو شيء أخر يتقلب فيها في هذه الحياة ،
لهذا سأنسج هنا كتاب قصتي مع الحياة
مع ثمان وعشرون ربيعا عشتها في اكناف بيت والدي وأحضان أمي الذي لولا دعاءهما ما حصلت بعض المعجزات
هنا سأفرغ ذكرياتي واشواقي وألامي وحتى سقاطاتي لأبرهن أن الدنيا حتى وان كنت مسالما ً فيها إلا أنك مسير بتقادير لله وما عليك إلا القبول والتخيير ،

دمتم في أمان لله