صدف كتير غريبة.اغرب10صدق بالعالم لن تصدقها

ربما لا تؤمن بالصدف ولكن عندما تقرأ التاريخ سوف تجد فيه العديد من الصدف التى دمرت بلاد ونهضت بلاد بالصدفة، ونرصد هنا 10 فقط من الصدف التى حدثت.
1- سنه 1937م ، في أمريكا بمدينه ديترويت كان يعبر رجل يدعي جوزيف فيجلوك من زقاق في نفس الوقت الذي أسقطت فيه امرأه طفلها من نافذه في الدور الرابع ولحسن الحظ سقط فوق رأس جوزيف وكتفيه لكن لم يصب أي منهما بأذي بليغ.
وبعد سنه من هذا الحادث كان ينظف زقاقاً آخر عندما سقط طفل آخر من نافذه في الدور الرابع أيضاً على رأسه وكتفيه وأيضا لم يصب أي منهما بأذي.

2-في عام 1895م لم يكن في ولايه أوهايو بأمريكا سوي سيارتين فقط، وكانت أول حادثه سيارات في الولايه عندما اصطداما ببعضهما.

3- في مدينه مونزا بايطاليا ذهب الملك أومبرتو الأول إلى مطعم مع معاونه الجنرال اميليو، وعندما قدم صاحب المطعم شخصياً ليعرف طلباتهم لاحظ الملك شبهاً غريباً بينه وبين صاحب المطعم، في الطول والهيئه فطلب منه الجلوس ثم سأله عن نفسه، وفي نهايه المحادثه وجد أنهما يملكان صفات مشتركه تكاد تكون مستحيله وهي أنهما ولدا في نفس اليوم في نفس السنه وهي 14 من مارس
1844م وأيضاً في نفس المدينه ، وكلاهما تزوج امرأه تدعي مارجيريتا وقد افتتح مالك المطعم مطعمه في نفس اليوم الذي توج فيه الملك وفي 29 يوليو عام 1900م تم اعلام الملك أن صاحب المطعم قد قتل هذا اليوم ، وفي الوقت الذي كان يعبر فيه الملك عن أسفه تم اغتياله من وسط الحشد.

4 -في 1909م قال مارك توين ” لقد أتيت إلى هنا مع مذنب هالي سنه 1835م وسوف يأتي السنه القادمه وسأذهب معه ” وهذا ما حدث فعلاً فقد ولد مارك توين في نفس الوقت الذي كان فيه مذنب هالي أقرب الي الأرض ومات في نفس الوقت أيضاً من سنه 1910م.

5 -عام 1975م وعندما كان يركب دراجته في شارع في مدينه بيرمودا اصطدم اريكسين بسياره تاكسي وتوفي لحظتها، وانتشر هذا الخبر تقريباً في كل الصحف العالميه وقتها، لكن ليس بسبب أن شاباً في الـ17 من عمره قد اصطدم بتاكسي وقتل لكن بسبب أن اخوه قتل قبل سنه وهو يركب نفس الدراجه في نفس الشارع وهو في الـ17 أيضاً ليس ذلك فقط، فقد قتل أخوه بواسطه نفس التاكسي وكان يقوده نفس السائق …. الذي كان يحمل نفس الراكب.

6 -في أحد معارك الحرب العالميه الأولي سنه 1918 ، ضابط في الجيش البريطاني يدعي والتر سمرفورد ، ضربته صاعقه من البرق، وأسقطته من فوق حصانه، وكانت نتائج هذه الحادثه أن الجزء السفلي من جسمه شُلَ.
بعدها تقاعد وعاش حياه مدنيه في فانكوفر لكن في 1924 أثناء صيده للسمك ، ضربته صاقعه من البرق من أخري ، مما تسبب ، في شلل الجزء الأيمن من جسمه كاملاً.
لكنه تعافي مرهً أخري ، وفي 1930 ضربه البرق للمره الثانيه أثناء جلوسه في أحد الحديقه المحليه ، وتسبب في شلل جسمه بأكمله مات الضابط سمرفورد بسبب آثار هذه الصدمه بعدها بسنتين.
وبعد موته بأربع سنوات ضرب البرق مقبره مدينته ، وتسبب في أضرار شديده لقبر واحد بها ، كان هذا القبر هو قبر الضابط سمرفورد.

7 -قبل حادثه غرق تياتانيك بـ14 سنه ، كتب روائي يدعي مورجان روبرتسون ، روايهً بعنوان Futility ، نشرت في العام 1898، عن سفينه أسمها “Titan” يتكلم في الجزء الأول من الروايه عن قصه غرقها ، وفي الجزء التاني عن قصه نجاه أحد الركاب من الغرق.
التشابه بين قصتي السفينتين غير طبيعي، فمثلاً :-
– السفينتين كان لهم نفس التصميم ثلاثي المراوح.
– غرق الاثنين في منطقه شمال الأطلسي بعد الإصطدام بجبل جليدي ، على بعد 740 كيلومتر من منطقه تدعي نيوفاوندلاند.
– كانت الحادثتين في منتصف شهر ابريل
– تم اعتبار السفينتين وقتها أكبر سفن في العالم بطول 244 متر ، وكانت التيتانيك أطول ب25 متر ، وعملياً “غير قابلين للغرق”.
– عدد الذين ماتوا في حادثه غرق التايتانيك كانوا حوالي نصف عدد الركاب “2,200 شخص” ، وعدد الذين ماتوا في حادثه غرق التايتان كانوا أيضاً نصف عدد ركابها “2,500 شخص”.

8 -حصل لقافزه المظلات جوان موراي حادثه عندما قفزت من ارتفاع 4 كيلومتر ونصف من طائره ، لكن مظلتها كانت معطله ، فحاولت فتح المظله الإحتياطيه ، ولم تفتح الا قبل 200 متر من وصولها للأرض وفرغت مابها من هواء ، وبالطبع لم يفدها ذلك في شئ ، واصطدمت بالأرض بسرعه 130 كم في الساعه ووقعت على مستعمره للنمل الناري ، وبعد ما كان قلبها متوقف نتيجه الصدمه ، عاد مره أخري بسبب كميه الأدرينالين الذي أنتجها الجسم من 200 لسعه من النمل ، وبعدها بفتره وصل الإسعاف ، وأوصلها المشفي ، وخضغت بعدها لـ 20 عمليه جراحه لاعاده بناء للعظام ، بعد ما تحطم النصف الأيمن من جسمها بأكلمه، و17 عمليه نقل دم وظلت أسبوعين في غيبوبه ، لكنها أفاقت وعادت لعملها كمديره لبنك في أمريكا، وعادت مره أخري للقفز بالمظلات.

9 -سنه 1838 كاتب يدعي ادجار الين بو ، كتب روايه بعنوان “The Narrative of Arthur Gordon Pym of Nantucket” عن أربعه بحارين ، انقلبت بهم السفينه في البحر، فاقترح واحد منهم أن يقوموا بقرعه ومن يخسر ، عليه أن يضحي بنفسه كطعام للباقي ، والذي اقترح الفكره هو نفسه الذي خسر وكان يدعي ريتشارد باركر.
بعد 46 سنه من نشر القصه سنه 1884 ، كانت سفينه انجليزيه متجههً لإستراليا ، وحصل بها تلف واضطر الأربع بحاره الذي كانوا علي متنها أن يركبوا قارب النجاه ، وعلى بعد أكتر من 1126 كيلو متر من اليابس وبدون أي مصدر أكل ، قرر ثلاثه منهم قتل الرابع وأكله ، والذي كان شاباً في السادسه عشره من عمره يدعي ريتشارد باركر.

10 -مدرس موسيقي يدعي فرانك سيلاك ، من كرواتيا في سنه 1962م نجا من حادثه قطر وقع من فوق حافه في نهر جليدي ، مات كل من كان على القطار عداه ، حيث استطاع أن يسبح للشاطئ وخرج من هذه الحادثه بذارع مكسور وصدمه وبعض الكدمات وهيبوثرميا.
– بعدها بسنه ولأول مره يركب طائره بحياته ، تعطلت
محركاتها ، لكن فتح بابها بسبب الضغط، وهو الوحيد اللي سحب منها نتيجه الضغط ، ووقع على أكوام ضخمه من القش وكل من كان بالطائره مات.
– وفي 1966م قرر ركوب المواصلات العاديه، وكالعاده سقط الباص الذي يركبه من فوق حافه جسر في نهر، غرق أربعه من الركاب ، لكنه استطاع أن يسبح مره أخري للشاطئ ، وخرج منها ببعض الكدمات ليس أكثر.
– قرر في 1970 أن يحصل على سياره ، وأثناء ركوبها لأول مره ، احترق محركها وهو يقود ، لكن استطاع القفز منها ، قبل ثواني من انفجار المحرك.
– بعدها بـ3 سنين بعد شرائه لسياره أخري، تسبب عيب في مضخه الوقود ، في سقوط وقود على المحرك والذي تسبب في احتراقه ، وخروج النار من فتحات الهوا ، مما أدي لإصابته وخسارته لشعره في هذه الحادثه
– في 1995 صدمه باص لكنه تعافي بعدها.
-بعدها بسنه كان يقود سيارته السكودا في طرق جباليه ، وفوجئ بسياره نقل مقابله له ، ففقد السيطره على سيارته ووسقطت من فوق حاجه 91 متر وانفجرت ، لكنه نجا بأنه قفز منها، وتمسك بشجر في أول الحافه
– وفي 2005 أشتري أول بطاقه يناصيب ليه وربح مليون ومئه ألف دولار أمريكي.