10-07-2016
|
|
|
... على ورق الورد ..
ஐ إلَى كـُل يَـــائِــــــسْ ஐ
ضَاعَ مِنْكَ الأَمَل وَ تَمَزَّقَ مِنْكَ الحُلْمْ ؟
وَ غَرِقَتْ الأَمَانِي فِي مُحِيطَاتِ المُسْتَحِيلْ ؟
لَنْ تَعُودَ إِلَيْكَ البَسْمَة
إلاَّ بَعْدَ أَنْ تَكُونَ كَالشَّمْسِ تُشْرِقُ كُلَّ يَوْمٍ بِأَمَلٍ جَدِيدْ ..
تَرْحَل وَ لَكِنَّهَا تَعُودُ بِأَمْرِ رَبِّهَا ..
وَ لَيْسَ كَالشَّمْعَةِ التِّي إذَا ذَابَت لَنْ تَعُودْ ..
ஐ إلَى كُل فَقِيـــــــــرْ ◦˚ஐ
لَسْتَ فَقِيرًا إِذا أَدْرَكْتَ جَيِّدًا أَنَّ أَكْبَرَ الأَغْنِيَاءِ..
يَحْسُدُكَ علَى سَعَادَةٍ لاَ يَلْتَمِسُهَا بَيْنَ النُّقُودِ وَ إِبْتِسَامَة..
لاَيَدْرِي أَيْنَ يَجِدُهَا فِي زَحْمَةِ الحَيَاةْ ..
ஐ إلَى كُــل غَائِـــــــــبْ ◦˚ஐ
نَنْتَظِرُكَ فَلاَ تُطِلْ غِيَابَكْ ..
وَ رُغْمَ غِيَابَكَ فَأَنْتَ لاَ تَغِيبْ ..
فَكَيْفَ تَغِيبُ وَ أَنْتَ فِي قُلُوبِنَا ..
ஐ إلَى كُل حَقُــــــــــودْ ◦˚ஐ
أَنْتَ لاَتَحْقِدُ إلاَّ علَى نَفْسِكَ لأَنَّكَ تُؤْذِيهَا ..
وَ تَقْتُلَ قَلْبَكَ دُونَ أَنْ تَشْعُر..
إِنَّهُ قَلْبَكَ فَلاَ تَكُنْ سَبَبًا فِي مَوْتِه ..
˚ஐ إلَى كُل مُحِــــــــبْ ◦˚ஐ
المَحَبَّه هِيَ التِّي تَبْعَثُ الأَلْوَان للزُّهُور ..
وَ تَغْمُرُ الكَوْنَ رَوْعَةً وَ عَطَاء إذَا كَانَت مَحَبّةً ..
◦˚ஐ إِلَيْـــــــــكُم ◦˚ஐ
هَذِهِ الأَحْرُفُ مَعَانٍ أَرَدْتُ زَرْعَهَا فِي قُلُوبِكُم ..
اِفْرَحُوا فَالحَيَاةُ أَقْصَرُ مِنْْ أَنْ نَعِيشَهَا فِي الآهَاتْ ..
وَ لاَ تَأْخُذُكُمْ الهُمُوم إلَى حَيْثُ تَضِيع الفَرْحَة ..
وَ تَسْلُبَ البَسْمَةَ وَ تَجْلِبَ الآآآهَاتْ
آإلحـ♥̨̥̬̩يآإة ملحمةٌ كبرى نحنُ فيها عازفون أو راقصون فمن يعزفُ عليها ألحانَ الأملِ
أو ألحانَ اليأسِ أو يغني على سيمفونيةِ أملٍ بريءٍ أو أمنيةِ حــ♥̨̥̬̩ ــب مفقود
|