فقط 10 ثوانٍ

0010

نقبضُ بأيدينَا الذكريَات

نقضمهَا مُرّة تلوَ حلوَة ... ولأن حنجرة التفاصيل بنَا ضيقّه

نحن لا نجيد بتاتاً ابتلاعُ النسيَان ؟

ونلعن أصابعنا ألف مرّه !

0009

العُروبة تُشبة حيلَة الفقير تماماً

تتوسّد ماضِ الأمجاد ، وكأنما فقيرْ يذُكرْ شكلْ كسرَة

الخبزْ امسْ !

ويفقدها اليُوم ... وَ التفكير بِالبحثِ عنها لازال جار ٍ إلىْ الغَد !

0008

أسْرفَت في عناقهَا الشديدْ له

كانت تريدْ أن تربْت على أكتافْ من يقفُ خلفَة !

0007

الأمَل | أضحوكة القدَر

الذي خبأها لنا على شاكلَة سرابْ ...

نلهثُ ركضاً خلفهَا و لا نلبث أن نتحسس وهَمْ ، وَ نتجرّع مزيدْ من أكذوبة ( غداً أفضَل ) !

0006
الصديق الحقيقيّ من لم يقُل لكَ ( أنا صديقُك )

أمام الملأ

واحتفظ بها سِرَّاً في قلبِة !
0005
الـ ( بوب كورن ) بيده اليُمنىْ

وَ الريموت اللعِينْ بالأخرىْ ... أخذ يُقلّب بينَ المحطَّاتْ الأخبارية

قتُل 13 شخص جرَّاء .. ، حدث انفجار في .. ، زلزال يحطّم مُدن ..

والأبتسامَة ملءُ وجهةُ البغيضْ .... فُلانَة حضّري كأس شاي !

فيلم هذه السهرَه ممتع جداً !

0004

أكثر الأسئلة فٌقداناً لأجابَة ( صادِقَة )

تلكَ التي تستغرقُ وقتاً كلمحة البرقْ .. في الإجابَة عليها !

0003

منذ ان كنتُ طفلَ ، وانا

ابغضُ جداً كلمَة ( Bye Bye ) .. وتستعصِيْ اصابعِيْ الخمسْ

أن تلوّح بهَا لكل راحِل !

حتى أن كبرتْ و طالت أصابعِيْ وكَبرُ معي بغضهّا ...

وَ أصبحت أكرَة الحقائِب والسفر وَ الموت و الأبوابْ وكل الأشياءْ القريبَة من الوداع !

0002

( أصغَرُ ) منكَ بِعامْ أعلَمُ مِنكَ بأعوام !

0001

بعدَ أكثَر مِن 15 عامْ مليءْ بالكُتبْ الدراسيَّة .. وَ قبلَ أن تنَامْ

خبأت حُلماً تحتَ وسادتها

استيقظَت لأن تراه مخطوفاً في وجوهُ أحدهُمْ بحجَّة ( واسطَةْ ) !

ومضَتْ ايامهَا مكسُورَة الأجنحَة ..

0000

الحياة | شكل من أشكَال المُوت الصُغرَى !

الصديق الحقيقيّ من لم يقُل لكَ ( أنا صديقُك )

أمام الملأ

واحتفظ بها سِرَّاً في قلبِة !


يسلمووو للطرح الرائع وتر

يعطيكى العافية
تحياتى الك

اختصرت كل شي فـ الحيآآهـ

تسلمي يـ وتر ع الطرح الرآآقي

لــآآعدمنآآ

فعلا

يسسلمو وتر

ماننحرم

طرح جميل
وتر
سلمتي ودمتي

اختصار لكثير من المواقف ب 10 ثواتي !

ربما كتذكير ان لا احد الحياه فانيةة

ابدعتي بالاختيار غلاتي

فككل الششكر

شكرا لحضوركم

أكثَر مِن 15 عامْ مليءْ بالكُتبْ الدراسيَّة .. وَ قبلَ أن تنَامْ

خبأت حُلماً تحتَ وسادتها

استيقظَت لأن تراه مخطوفاً في وجوهُ أحدهُمْ بحجَّة ( واسطَةْ ) !

ومضَتْ ايامهَا مكسُورَة الأجنحَة ..


حال مؤسف جدا

شكرا وتر

طرح جميل تشكرين عليه

شكرا لحضوركم