سجل حضورك بـ بيت شعري ..♥

وأفجَعُ مَنْ فَقَدْنا مَن وَجَدْنا ................. قُبَيْلَ الفَقْدِ مَفْقُودَ المِثـــــــالِ

ماذا جنينا نحن يا أماه ؟

حتى نموت مرتين
فمرة نموت في الحياة
و مرة نموت عند الموت!"

مات العرب لم يبق من احفادهم الا رعاع ابي لهب
ماتت قريش ماتت كليب ماتت خيول بني امية
وظل الشر والأدب
رابط القصيدة
https://youtu.be/AhVHgr0YSDc?si=Qf363hmhqu-PlxJ6

ولو نظرت خلف اللثام لرأت فتى رد العبوس تبسما

وحماة مهد طفولتي وملاعبي
لما درجت بها سفوح الوادي
وصدى النواعير استحال
قصائدا سحرية منغمة الإنشاد
والقلب مرتبط بها وبغيدها
فجمالها راحي وصرة زادي

مثل مقعد فارغ في المقدمة
كل شيء يبدو ناقصاً بدونك

قالوا استفدت من الأيام تجربة
والموت أروح من بعض التجاريب

ليست حياةُ المرء في الدنيا سوى
حُلم يجرُ وراءه أحلاما

والعيش في الدنيا جهادٌ دائمٌ
ظبيٌ يصارع في الوغى ضرغاما

إنَّ البصيرةَ نورٌ يؤدِّي
إلى عَدَمٍ …. أَو جُنُونْ
رأيتُ بلاداً تعانقُني
بأَيدٍ صَبَاحيّة : كُنْ
جديراً برائحة الخبز. كُنْ
لائقا ً بزهور الرصيفْ
فما زال تَنُّورُ أُمِّكَ
مشتعلاً،
والتحيَّةُ ساخنةً كالرغيفْ !
خضراءُ، أَرضُ قصيدتي خضراءُ. نهرٌ واحدٌ يكفي
لأهمس للفراشة : آهِ، يا أُختي، ونَهْرٌ واحدٌ يكفي لإغواءِ
الأساطير القديمة بالبقاء على جناح الصَّقْر، وَهْوَ يُبَدِّلُ
الراياتِ والقممَ البعيدةَ، حيث أَنشأتِ الجيوشُ الممالِكَ.