" الحياة ما بين الجَلد والعطاء " - منتديات قلب فلسطين
 
آخر 10 مواضيع
القضا فى الإسلام
الكاتـب : -
ثمرة التأخُّر
الكاتـب : -
أفتوا قتيلًا
الكاتـب : -
سبب ينهي العلا.قة مهما كانت قوية🥺💔
الكاتـب : -
مع أو ضد
الكاتـب : -
راح يجي يوم
الكاتـب : -
محشي بطاطس لذيذ
الكاتـب : -
الرد على مقال طه ليس إسماً للرسول محمد(ص)
الكاتـب : -
مَن توكل على الله كفاه ".
الكاتـب : -
بماذا تنصحوها؟!
الكاتـب : -


 
 
العودة   منتديات قلب فلسطين > الأقــســـام الــعـــامــة > النقاش والحوار
 
 

النقاش والحوار تبادل الرأي والرأي الآخر

إضافة رد
 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 10-23-2022
مُهاجر غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 1918
 تاريخ التسجيل : Oct 2022
 فترة الأقامة : 1153 يوم
 أخر زيارة : 09-18-2023 (07:34 AM)
 المشاركات : 192 [ + ]
 التقييم : 13
 معدل التقييم : مُهاجر is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي " الحياة ما بين الجَلد والعطاء "



يقول صديقي :
تبدأ -للذكر والأنثى- صغيرا وتعيش نعمة الرعاية، من أبوين حنونين أو أحدهما، أو ممن يرعاك ويحن لك،
لتتقاسم نعمة الرعاية بجلد الفقد واليتم. ثم تكبر وأنت في الرابعة من العمر بنعمة اللقمة، وجلد الضرب،
طبعا للتأديب ولا يوجد مقياس محسوس يقيس سرعة الضربة وقوة الأثر لتعيش طفولة مملوءة بين جنبين،
الفرح الذي تذوق نكهته بعد الجلد وتجربة العويل والصراخ، حياة بعيدة عن الدراسات الإنسانية الفسيولوجية،
حياة غير معقدة تعطيك السبب والنتيجة بعيدا عن التردد، أو تلك التي تصنع لك ابنى مدلعا، وأنت في بيت
يحمل شعار (لا للدلع بل لبناء الشخصية).


هل بدأتي –للأنثى والذكر- تتعلمين؟ وتقرئين ماحفظتي من القرآن قبل النوم، مع أبيك أو أمك أو من برعاك،
لتعيشي الحياة بين العطاء والنعم، وبين ثقل الكتب، وغضب المعلمة المفزع أحيانا، والخوف من العامل الآسيوي
الذي ينظر للطالبات الصغيرات، وعقاب الواجب الذي من السهل التأقلم معه.


اشترى لك أبوك لعبة لتتميز بين أبناء جيرانك، ثم يشاركونك الأنانية، إما أن تسمح له أو يحرمك ألعابه،
وأنت تكبر مع الوقت. لتصل إلى سن تحن إلى من فقدت، أمك أو أبوك، ستتخطى قبل السابعة تلك الأسئلة
في ذهنك عن بعد أبويك أو أحدهما لتصل إلى حرقة فقد الأبوّة والأمومة، فتطلبها في الحال لأنها مرارة اليتم.


ها أنت الآن في الصف السادس تنظر إلى صفوف المراحل الدونية وكأنك كبير، وأنت لم تعرف الكبر بعد حتما،
هناك يقف الصغار لانتظار الحافلة، وأنت تقف مع الكبار، قادر على قوة العقاب لأنهم صغار، ونسيت يومك الصغير،
وحبسته بين أدراجك وفي دولابك خلف ملابسك بلعب قديمة، عتيدة، بالية المنظر، تحمل مكمن السعادة وجوهر الحياة الغالية في قلبك،
لتعيش نعمة الكبر، لكن لا تنسى جلد اليتم، لتسأل نفسك، هل أمي تسأل عني لأنها لم ترني اثني عشر عاما؟
وقد بلغ بي الشوق كما لو أني أريد الموت وأواه للقياها.








فقلت :
حين نسير معاً :
على أطوار الحياة منذ نعومة الأظفار نتلمس ذاك المجهول
من العالم الذي نفتح أعيننا نرى العجائب التي تحتاج منا فك
طلاسمها وتفسير معناها ،


لا :
نرى ، ولا نسمع ، ولا نعقل إلا بأدوات السمع ، والبصر ،
وذاك العقل المفكر من خلال الأب والأم اللذان ينقلان لنا
معالم المشهود ، ليكون التلقي هو أول ما نفتح به باب الولوج
لهذه الحياة الدنيا ونحمل بذلك الكم الكبير من التساؤلات التي في
كثير من الأحيان نعجز أن نفهم مبتغاها ومعناها .


عن ذاك التأديب :
الذي لا يخرج من مشكاة العلم الممنهج الذي يراعي النفسيات
وانعكاسات ذاك التأديب الذي قد يأتي ثماره عكس ما قُصد به !


ومع هذا :
يكون دافع التأديب ومنطلقه وانطلاقته من الحرص أن يكون
الطفل على الأخلاق متربٍ وعن سوء الأخلاق مترفع ،


هي :
فطرتهم ، أو لنقل ذاك ما تعلموه ممن سبقهم
من أولياء أمور الذين كانت تربيتهم ترتكز على العقاب ،


أما :
الثواب فمحبوس نَفَسَه ، ولا يبدونه قولاً
في الغالب ، بل يكون عملاً حين يدنونهم ويباركونهم
أمام الأهل والخلان .



عن تلكم الدراسات :
كما قال الكثير حولها ما جاءت إلا لتُفسد النشء !!
ليكون طول الَنفَس وذاك الصبر هو ما يفسد أخلاقهم
، ويزيد من مشاكساتهم !



لا :
يعني هذا أننا نُشرع ذاك العقاب
الذي ذقناه مُر المذاق !!



ولكن :
في ذات الوقت لا يكون الاكتفاء بخطأ حبيبي
، أو تصرف خاطئ حبيبي ليكون هو العقاب !!!



عن ذلك الدلع :
ذاك الاسلوب الجديد الذي يمارسه اليوم الكثير جهلاً !!
هو من يخلق لهم جيلاً مترفاً ليناُ لا تُعقد عليه الآمال !


فنقول :
" لا إفراط ولا تفريط " .



وعلينا :
أن نُدخل على التربية الحديثة تلك التربية التقليدية ليكون بهما المزج
لنقيم صرحاً شامخاً من الجيل الذي نتطلع أن يأخذ يد المبادرة
ليعيد مجد هذه الأمة من جديد .


عن ذاك التعلم :
من كل المعطيات التي نغشاها ونعيش واقعها من تعاملات ممن يُحيطون بنا ،
فذاك هو الواجب منا ، أو لنقل هو الذي يتشكل معنا لنعرف ما يدور حولنا ،
وإن كان بالفطرة كوننا لا نملك تلك التراكمات من المعرفة لأننا في طور التشكل .


عن هاجس الأنانية :
يبقى في دائرتها النزاع وعلى الأب الأم تفحص ردات فعل الابن ليعرفا من
أي معدن هو حينها يستطيعان تشكيله وتطويعه على أن يكون باذلاً للعطاء
حريصاً على الممتلكات _ من الألعاب _ بحيث لا يغلب جانب على جانب .


عن المرحلة المتقدمة من العمر :
يبقى لتسارع الاعوام اليد الطولى في انتقالنا من مرحلة لمرحلة
ليكون البعد عن الذي سبق من عمر محض ذكرى قل من يلتفت إليها !
حاملة الجميلة من تفاصيلها ، وتحمل في المقابل نقيضها .


عن السؤال عن مهجة القلب :
قد يكون داعي الابتعاد عن حضن الأم والأب هما من يخلقان
تلك التساؤلات عن مدى المحبة التي في قلب الوالدين
أما :
زالت ؟!


أم :
أنها تجاوزته لتستقر في غيره ؟!






رد مع اقتباس
قديم 10-23-2022   #2


الصورة الرمزية مُهاجر
مُهاجر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1918
 تاريخ التسجيل :  Oct 2022
 أخر زيارة : 09-18-2023 (07:34 AM)
 المشاركات : 192 [ + ]
 التقييم :  13
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي




قال صاحبي مُسترسلا :
تخطيتي الإحراج في مصارحة أمك عما يعنيه البلوغ، وأصبحت تشعرين أنك مسؤولة عن عفة أبيك وأمك
إلى حين تكونين فيه أما، وأنت الآن وسط بيئة من الطالبات كل نقاشهن عن التمرد على الأم،

والمبارزة في القدرة على استمالة الشباب وخداعهم بأنوثتك الصغيرة، نعم أنت تعلمين أن البداية هنا،
والنهاية هي هتك الأعراض، وإنكاس رأسَي العز والإباء. كثيرا ما يخالجك شعور يحكي لك قصة المدارس المتسخة
بأيدي البنات الطائشات، إلى أن تعتادي سماع ما يخدش أنوثتك، تتنفسي الصعداء: الحمدلله لن يتعدى الأمر غير السماع،

ثم تعودي إلى البيت لتملئي قلبك بالعفة والطاهرة عندما تلبسين تاج رأسك بالنظر إليه، والاقتراب منه،
أبوك الذي تفتخرين به، فحافظي عليه قبل الفقد، فأنت تعلمين زميلتك التي بجانبك في مقعد الدراسة
قد فقدت أبوها وهي في التاسعة من العمر.


لقد قبلتِ الحياة، لأن عطاءها أكثر من جلدها، فالله خلق البسيطة برحمة تقطر قطراتها على ابن آدم
قدر حاجته ليومه من غير إسراف ليتحمل شكرها، وفي المقابل يبتلى ببلية في ثوان معدودة لن تستمر،
لأن الخالق رحمن رحيم، ولكن ما يؤذيكِ هي صاحبتك السيئة التي تفك حبل الله الذي يمتد إليك كل ليلة
قبل أن تخلدي إلى النوم، فيأتي الصباح بصاحبة تزين لك الملذات، وتسرد لك ما شاهدته على اليوتيوب،
أو أفلام الحب، ولأنها صاحبتك فأنت مجامِلتُها التي تقبل بمستوى الفكر الذي يصحبكما معا.


بعدما اعتدتَ على سماع المعلم وهو يتلفظ بألفاظ مشبعة بالأعضاء التناسلية تضظر إلى الاعتياد
وتقبل الواقع، وقد يدفعك الحال –لو تذكر- إلى الضحك باستغراب يجمد رأسك في بداية الأمر مجاملة للمعلم
ذي الأخلاق الوضيعة، وأنت الآن (مكلف بالغ) كثيرا ماتسمعها، قد قاربت مرحلة كبار الكبار والتي يتردد معناها
في وجدانك، ويسيء لسانك في التعبير بها وانتقاء كلماتها، تسمع عن تميزات الفصل الآخر التي اشتهر بها في الفوضى
والتعدي على المعلم وعدم حب العلم، العلم الذي كرهَته الأجيال لا يرتسم على صورة معلم اللغة الإنجليزية هندي الجنسية
الذي يشتم ويسب، كيف لك أن تخبر مجتعمك بحب العلم وأنت قد أخذت من سيئهم وتطبعت بعدما اعتدت وتكيفت على حياتهم،

ربما تذكر أمك التي ما فتأت تذكر كلميتن (العلم، المستقبل)، تعرِف بين عصيانك وصراخك وزئيرك المتين،
وبين طاعتك وبرك النحيل أن: علاقتي بأمي أن أحافظ عليها بعدما أكبر، ونسيت ذاك الخبر عن زوجة جارك
التي اختارها الله قد فقدها أبناء هم أصغر منك بثلاثة أعوام، ولم تخرج من يومك الدراسي إلا وقد تعلمت
أن مسؤولي المناصب يسرقون وأن البلد فاسد، والدنيا مصالح، وجهلت الكثير، حتى تعيشه في حينه
وتنسى وقتها أحاديث الصغار التي عشتها أيام المظاهر.


بدأت تعرف صاحبك القديم بمصطلح (المطوع)، وفي المقابل يحدثك أخوك عن صديق قديم مات بسبب المخدرات،
فتتفكر: هل أنا عرضة للانقراض/الموت مثل صديقي في المدرسة؟ كيف أصبحت كلمة (مخدرات) مستساغة على ألسنتنا
ومرأى مسامعنا بخلاف السابق، كانت أمي تنتفض وتشهق خوفا علينا عند سماع هذا السم الذي يستعبد البشرية؟

الحمدلله على نعمة الوالدين والإسلام. وأنت مقبل على مرحلة تفلق العضلات وقد تبقى عن إنهاء مراحل الدراسة
ما قبل الجامعة العام أو العامان، تشعر بالصحة والقوة، تستعرض ركلتك للكرة التي تتمنى أن يصبح مكانها رأس من تحمل عليه الحقد والكره،
ليس لوقاحته، ولكن للأسف لسوء الطالع الذي خالطته وتأثرت به، أصبحت للأسف تألف النظر إلى الفتيات الناضجات، وتختلس الوقت
لتظهر منك ما يلفتها، حتى وصل الحال بك أن تنقص عزك، وتثلم كرامتك فقط من أجل أن تحظى بحديث سخيف،

تفضّل أن تبيع الغالي بما هو أدنى وأبخس، وتطمع أن تنهي الأسابيع المتقبية لتلتحق بالدراسة الجامعية،
فهناك (البنات واجدات)، حتى يذكرك جارك الذي يكبرك سنوات معدودة في نفس الكلية/الجامعة:
يا عمي خلي عنك أذي السوالف عن تهدم مستقبلك، هنا الناس جاية تتعلم عشان تشتغل وتحصل وظيفة،
والكلية ماترحم، مصيرك تطرد. كلمات تنضج عقلك، وتعيد لك قانون العطاء والجلد،
من يطمع في أهل غيره يطمع غيره في أهله.






فقلت :
عن مصارحة الوالدين :
فيما يتعلق بالفتيات ذاك الحاجز المانع القاطع الذي لابد أن تُكسر حلقته
ليكون التواصل مباشر لا يحتاج لوسيط أو تلميح ، يقع الخطأ على الأم
ليتجاوزها ليصل للفتاة إذ من الضروري أن تُكشف مثل تلكم الأوراق
التي تقوم عليها العبادات فكانت الضرورة تُحتم فعل ذاك .


فهناك :
من يعيش سن التكليف ويجد ذاك التغير المريب ،
ومع هذا يسترسل بالتغافل والتسويف !!



هنا نقول :
" المبادرة هي الأجدر وبها يكون كسر الجليد " .



عن تقبل الحياة :
من رجح كفة أن العطاء يطغى ويربو عن جلدها فذاك من تخطى مرحلة
الحكم على الظاهر من الأشياء لأنه تعمق في حقيقة الحياة وبأن العطاء
قد يخرج من رحم الجلد والشقاء وبأنهما متلازمين في الغالب فما كان العسر
إلا ويليه ويعقبه غير جميل اليسر ليرسم لوحة الراحة والاستقرار النفسي
الذي لا يُعكره صفو الوداد وراحة البال .


وما :
كان الشكر غير احسان التصرف مع عطايا النِعَم
ليكون بذلك الاحسان ، ليكون به الجزاء .


عن :
تلكم الفطرة السوية والشمائل الحميدة التي يتلفعها الواحد منا
فكان تخصيصك " أخي الكريم " وهمسك في أذن تلكم الفتاة ، التي
تعيش في نعيم الالتزام ، وذلك السمت والأخلاق العظام ،

لاحتكاكها بالزميلات أو الصديقات من انحرفن عن جادة الصواب
لتكن التصرفات التي لا تليق هي من تُحرك سلوكهن ،


على :
أن تجعل له صحوة ضمير ، وأن تكون محصنة وحريصة
أن تكون بعيدة عن كل ما يخدش وجه الحياء ، ويلوث
ثوب النقاء ،


فتلك :
النداءات التي تصدر لأعوان الشيطان حين يُجملون القبيح ،
ويقبحون الجميل ! ليجعلوا منا صورة طبق الأصل لهم ،
وأن نكون ظلهم الذي لا يفارق شخصهم !


من هنا :
" وجب التنبه والتنبيه " .


وما :
كان لنا أن نُجامل في مثل تلكم المواضع
لأن بمجاملتنا لهم نجري خلف الدمار الكبير !


وهكذا :
" يندرج الأمر على الأخوات من الفتيات والنساء " .


عن سمعة الوالدين :
هو ذاك الدافع الذي يكون منه " صمام الأمان " حين نتفكر بعاقبة الأمور،
والمخوف من دوائر الأيام ، فالبعض لا يجد ذاك الوازع الديني الذي يحول بينه وبين الوقوع
في براثن الخطأ ، ولكن يبقى التردد والكابح هو حساب النتائج المترتبة إذا ما وقع الخطأ ،
وكيف يكون وقعه على الأهل إذا ما ارتمينا في حضن ذاك الخطر ؟؟!!!


عن العفة والطهارة :
بهما يكون المرء على السعادة يتنفس الهناء ،
وبما يخالفهما الدمار والشقاء !


وما كانت :
الدعوة من رب الأرض والسماء لذاك التقوى
إلا من أجل أن يعيش الإنسان في الحياة وهو يرتع
ويمشي وهو خالي الوفاض من كل المكدرات
والمنغصات .


عن ذاك المعلم :
وما تصدر منه من سقطات تُخرجها من ربقة القدوة
حين يناقض فعله قوله ، لتبقى الصورة مشوهة المعالم تحتاج
" لفلترة " لتكون سليمة وواضحة المعالم ،


ومع هذا :
يبقى المعلم بشراً تجري عليه تلك اللوثات ا
لتي يستقيها من مخالطته لشتى المغريات ،
وذاك الانخراط مع مختلفي السلوك والطباع ،


لنخرج بقناعة :
" مفادها أن لكل منا كبواته وهفواته " .


عن السلوك المكتسب :
يبقى الأمر مرده لذات الشخص
فهو من يحدد الشخصية التي يتمنى ويسعى
أن يتقمصها ويعيش على إثرها وواقعها ،


فمن :
اختار طريق الرشاد واختار رفقة الخير ليكون
بها على اتصال نال الرفعة والذكر الحسن
مدى الحياة .


ومن :
اختار رفقة الشر ليكون لهم تابع يوافقهم
تصريحاً أو تلميحاً ،جهراً أم علانية


يبقى :
" هو من يحدد ملامح كنهه وهويته " .


عن ذاك التفكر بين النقيض من السلوك :
تبقى استساغة الخطأ وذاك السقيم من الأقوال والأفعال
وليدة البيئة التي يتنفس من رئتها ذلك الإنسان ،


فكيفما :
يكون المناخ يكون أثره على ذلك
القابع تحت سماه .


من هنا :
" كان لزاماً على الحريص منا أن يختار المناخ النقي
ليعيش حياة الراحة واطمئنان " .




مُهاجر



 

رد مع اقتباس
قديم 10-23-2022   #3


الصورة الرمزية كبرياء شاعر
كبرياء شاعر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1610
 تاريخ التسجيل :  Jan 2021
 أخر زيارة : منذ 5 ساعات (07:26 PM)
 المشاركات : 5,831 [ + ]
 التقييم :  1263
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Blue
افتراضي



راق لي طرحك الانيق والهادف والمغلف بأرق المعاني الجميلة

ارق تحياتي واجملها


 
 توقيع : كبرياء شاعر

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


رد مع اقتباس
قديم 10-23-2022   #4


الصورة الرمزية مروة صيام
مروة صيام غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1415
 تاريخ التسجيل :  Apr 2020
 أخر زيارة : 10-04-2023 (04:03 PM)
 المشاركات : 24,874 [ + ]
 التقييم :  11000
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 اوسمتي
الحضور المميـ.ز 
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



رائع جدا ما قرأت
جميل ما خطه قلمك هنا
استمر موفق دائما
وارق تحية لك


 
 توقيع : مروة صيام

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة وأجعلني يا الله ممن تمر بلا ضرر
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة طيبة الذكر طيبة الأثر


رد مع اقتباس
قديم 10-26-2022   #5


الصورة الرمزية مُهاجر
مُهاجر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1918
 تاريخ التسجيل :  Oct 2022
 أخر زيارة : 09-18-2023 (07:34 AM)
 المشاركات : 192 [ + ]
 التقييم :  13
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



إلى كُل من شرفني بمروره هُنا ...
عظيم التحايا ، وفائق الاحترام .


دمتم بخير ...


 

رد مع اقتباس
 
 
إضافة رد



جديد مواضيع قسم النقاش والحوار
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
أرسل هذا الموضوع إلى صديق أرسل هذا الموضوع إلى صديق
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
"كيا" توفّر أنظمة "أندرويد أوتو" و"كار بلاي" لسياراتها القديمة2016 نبض عالم السيارات 16 منذ أسبوع واحد 05:24 PM
الحياة الزوجية " تأملات وتطلعات" أسئلة خاصة بالبنات فقط هل كان حباً الحياة الزوجية 142 01-29-2022 09:47 AM
تضخيم صغائر الأمور في الحياة الزوجية.." ثناائي النّوراان ".. نور الروح الحياة الزوجية 9 01-27-2022 01:29 PM
حسين الجسمي يغني ضد قطر.. والقطريون: "غنّيت ضدنا يا حظنا" خَمْر أيلول النكت والطرائف 4 11-11-2017 07:25 AM
الأزهر : "الحجاب" ليس فريضة إسلامية وانما مجرّد عادة خَمْر أيلول الأخبار المحلية والعالمية 2 11-29-2016 11:31 AM


الساعة الآن 01:14 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.