هل للذكريات عمر ٌ محدد ... ثم تموت؟!

لنا في الحياة أطياف ٌ و ذكريات ..

فعند تذكرها نصاب باضطرابات ..

منها المفرح .. والسعيد ..

بحيث نكون دائما في تذكره ..

تتهاوى على أنفاسنا الضحكات ..

ومن ثم ..

نخوض في سراديب سوادء .. لأننا أحسسناها .. و عاشرتها الأفئدة..

فيشيب الرأس .. ويتشتت الفكر ..

ولا أعتقد أن هناك نفس ً تعيش بيننا .. وتأكل من طعامنا ..

تبصر .. وتسمع ..!

دون أن يكون لها ذكرى خالدة ..

أما تبهج خاطرها .. و تسعد مناها ..؟؟!! أو تجعلها تتخبط في قيعان الكهن واليأس ..

!!

نكتب عن الذكريات ..

نصِفها مرات ٍ عديدة بأنها مؤلمة .. ومُميته ..!!

فقلة القلة .. من تذوق حلاوتها ..

!!

" ذكريات ٌ .."

" ذكرياات .. "

هي طيف الماضي .. (( لقد قرأت مقولة .. " أن الماضي هو عامود الذكرى .. وخيال المستقبل .. وحنين الرووح .." ))

هل صحيح ..!!

أن الذكريات رفيقة الووحدة ..؟؟!!

هل ..؟؟

يعقل أن تكون النفس من الخسارين إذا كانت بدون ذكرى ..؟؟؟!!


فـ ..//

لماذا في الغالب تكون هي نقاط ضعفنا ..؟!!

نبكي بحرقة ..

نصرخ بألم .. والأنين مُلئ الصدور ..!!

فيخط السواد خدودنا ..

تبتل الأهداب من سيلان الدمع ..



كل هـذاا ..!!

من أجلكِ أنت ِ ...؟!!

فهل ..

للذكريات عمر ٌ محدد ... ثم تموت

فهل ..

للذكريات عمر ٌ محدد ... ثم تموت ؟
لا غاليتي , الذكريات شيءٌ بداخلنا يأبى أن يموت
زمان عن أطروحاتك الرائعة ملك
شكراً لكِ
ما ننحرم جديدكِ المميز

حسب الذكريات وحسب شخصية الانسان
ف القوي الي بيقدر يتغلب ع حاله
وينسى
وفي العاطفي
اللي ما بقدر ينسى اي شي من زكرياته

طرح راقي ك صاحبته
يسلمو ملوكه

لكل شئ عمر محدد ثم يموت
بما في ذلك الذكريات
تحياتي لك
ودمتِ بخير

يسسلمو للطرح

ماننحرم جديدك

الذكريات حياة موازية لواقعنا
منها العبر بناخد
منها بنرفع معنوياتنا بامواقف حلوة كمان
وفيها حزن
كل شئ
شكرا

يسلمو كتير ملك علي الموضوع

تحيتي

طرحك راقي وجميل

يعطيكي كل العافية يارب

رائع

شكرااااااااااااااااااااااا