فصائل غزة تنعي الجنرال قاسم سليماني

كتائب شهداء الأقصى تنعي قاسم سليماني


نعت كتائب شهداء الأقصى فلسطين قائد "فيلق القدس" الإيراني قاسم سليماني، الذي استشهد بقصف أمريكي غاشم استهدفه ومرافقيه في العاصمة العراقية بغداد مؤكدة على الحق الكامل بالرد على هذه الجريمة النكراء.

أثنت الكتائب على دور سليماني البارز في دعم المقاومة الفلسطينية وأننا نتقدم بخالص التعزية والمواساة للقيادة والشعب الإيراني باستشهاد القائد سليماني .

القسام ينعي سليماني
نعت كتائب الشهيد عز الدين القسام في فلسطين القائد الحاج قاسم سليماني قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني الذي اغتالته يد الغدر والخيانة فجر اليوم الجمعة في بغداد مع ثلة من القادة.

وقالت الكتائب في بيان: "إننا إذ نزف القائد الحاج قاسم سليماني فإننا نتذكر سيرته ودوره الكبير والواسع نحو قضية فلسطين ودعم المقاومة، حيث ركز الكثير من جهده وجهاده تجاه العمل على زوال الكيان الصهيوني وكنسه عن أرض فلسطين، وعمل على تقديم كافة أشكال الدعم للمقاومة لمجابهة العدو الصهيوني، ولا شك أن دوره الكبير في هذا المسار جعله هدفاً كبيراً لأمريكا والعدو الصهيوني".

السرايا تنعي الجنرال سليماني

بدوره، أكد أبو حمزة الناطق باسم سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، أن القائد سليماني أشرف على امتداد عقدين من الزمان على الدعم المباشر لفلسطين ونقل الخبرات العسكرية والأمنية لمجاهديها.

وقال أبو حمزة خلال تغريدات له على حسابه عبر تويتر صباح الجمعة:" ننعى في سرايا القدس ثلة من أبطال المقاومة الذين ارتقوا فجرًا بالعراق وفي مقدمهم القائد المجاهد الشهيد الجنرال "قاسم سليماني" قائد قوة القدس في حرس الثورة الإسلامية في إيران ونائب رئيس هيئة الحشد الشعبي بالعراق الشهيد القائد أبو مهدي المهندس".

وأضاف الناطق باسم السرايا: نودع اليوم قائداً مجاهداً لطالما بث الرعب في قلب أمريكا والكيان الصهيوني؛ مؤكداً على أن محور المقاومة لن يهزم ولن ينكسر وسيزداد تماسكاً وقوة في مواجهة المشروع الصهيوأمريكي.

سُليماني كان إيرانيا وطنيا، والمصدر الفعلي للثورة الايرانية للخارج، وينبغي للنظام في إيران أن يقيم له تمثالا لذلك .. وكان داعماً حقيقيا للمقاومة الفلسطينية وسببا - رئيسيا - في تطورها خلال الأعوام القليلة الماضية، وقد كان مصدر إزعاج فعلي لإسرائيل وأمريكا في ستة دول حول العالم . وكان أيضا عابثا بأمن العراق وشعبه، قاصدا من ذلك خلق ايران كباحة خلفيه لمعارك ومناوشات إيران، غير آبه بمستقبل العراق، عنصريا وكارها للعرب، وسفاحاً من سفاحي سوريا، ونسخةَ داعش في المذهب الشيعي .. السياسة و المصالح في المنطقة معقدة .. وتجعل من الصعب الحكم على الرجل لأن نقيضه حاضر معه دوما، فهو مجموعة من " أشياء كثيرة " .

Abedalla Sharshara

الله يرحمه
يسلمو مؤمن للمتابعة

كل من يساند القضية الفلسطينة يغتال
رحمه الله وهناك امثاله كثير والمساندة باقة حتى قيام الساعة

شكرا مومن

يسسلموو لمتابعهه ممؤمنن
وردهه

كل الشكر و التقدير

ايران بتدعم المقاومة والقضية الفلسطينية وبنفس الوقت بتخرب بدول عربية تانية
يعطيك العافية لادراجك .

شكرًا مؤمن لنقل الخبر

شكرا للخبر