"اهدنا الصراط المستقيم" !

يقفُ العبد 25 مرَّة فرضًا غير النَّافِلة في صلاته لـيقول [ اهدنا الصِّراط المُستقيم ] ثمّ لا يستقيم ؟ رغم أنهُ في موضع تستجابُ فيه الدعوة
طاهرٌ ناصبٌ وجهه لله ؟

يقول الشيخ عبدالعزيز الطريفي عن هذه المسألة :
لأنهم يسألون الله الهداية ولا يتفكرون!
قلوبهم ساهيةٌ لاهيه والإنسان إذا دعا من غير تفكُّر ولا حضور قلب يكونُ دعائهُ
[ هذيانٌ لا يسمعهُ الله ]

إلى كلّ الذين طارت أفئدتهم إلى السـماءِ من شدةِ ما يسألون الله حوائجهم
"أيقظوا قلوبكم" أسألوا الله بقلبٍ حاضرٍ مُبصر!

جزاك الله كل الخير وتر
وربنا يفرجها علي الشيخ الطريفي
تقديري الك

اغلبنا هيك بنصلي وقلبنا ع شغلات برة وبنفكر فيها
وبنقرا ونحنا شاردين بأذهاننا
الله يهدينا وتصير قلوبنا خاشعة اكتر

شكرا وتر

استحضار القلب والجوراح وقت الدعاء
من قبول الإستجابة
اللهم ارزقنا الخشوع في الدعاء
شكراً لك وتر

جزاك الله خيراً لادراجك القيم
وفي ميزان حسناتك ..

شكرًا لحضوركم.