تُصادف اليوم الذكرى ال14 لرحيل راشيل كوري

تُصادف اليوم الذكرى ال14 لرحيل راشيل كوري الناشطة الأمريكية التي دهستها جرافة اسرائيلية بطريقة وحشية
عند محاولتها ايقافها عن هدم منازل الفلسطينيين في رفح جنوب قطاع غزة
*****
اسمي راشيل كوري، ناشطة أمريكية من أجل السلام.
آمنتُ بقضيّة الشعب الفلسطيني العادلة،
فجئتُ إليها،
دافعتُ عن حقّ إحدى العائلات بعدم هدم بيتها في قطاع غزّة،
ولكنّ جرّافة جيش الاحتلال جرفت حلمي بالدفاع عن حقّ العائلة والبيت،
وجرفتني تحت عجلاتها فقتلتْني.
كنتُ آنذاك في الثالثة والعشرين من عمر الورد،
والحياة أمامي تعدني بنوافذَ مفتوحةٍ على تحقيق حلمي الوردي.
15 عاما للحادثة وَدمي المسفوك وصمة عار على جبين جيش الاحتلال،
وسياسة بلادي بمساندة احتلال شعب آخر.
16.03.2003

سبحان الله
الغريب بيدافع عن حقنا وابناء جلدتنا بدهم يتخلصو مننا باى شكل
يسسلمو بسمة للطرح

اتذكر يوم ما قتلوها
ولليوم قضيتها في المحاكم اظن

يعطيك العافيه

كنت واقف يومها لما دفنوها بالجرافة بالرمل ،
وراح حقها وما حدا حاسبهم كالعادة
يعطيك العافية ..

شُكراً لحضوركم