ملف الأمن وموظفين غزة بيد المخابرات المصرية - منتديات قلب فلسطين
 
آخر 10 مواضيع
حدث في مثل هذا اليوم 16 ديسمبر عام 1947
الكاتـب : -
ا المداومة على سورة البقرة لا تغيرك أنت فقط بل تغير حتى من حولك
الكاتـب : -
طالما نيّة الانسان نظيفة رأي أي حدا فيه حر .. 🌾🩷
الكاتـب : -
علاج_وجـ.ـع #الركبة
الكاتـب : -
المسح في الإسلام
الكاتـب : -
القضا فى الإسلام
الكاتـب : -
ثمرة التأخُّر
الكاتـب : -
أفتوا قتيلًا
الكاتـب : -
سبب ينهي العلا.قة مهما كانت قوية🥺💔
الكاتـب : -
مع أو ضد
الكاتـب : -


 
 
العودة   منتديات قلب فلسطين > الأقــســـام الــعـــامــة > الأخبار المحلية والعالمية
 
 

الأخبار المحلية والعالمية اخر الاخبار والمستجدات الدولية ، والعربية

 
 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
#1  
قديم 09-25-2017
m0m3n غير متواجد حالياً
Palestine     Male
SMS ~ [ + ]
اوسمتي
اججممممممل صصورهه 
لوني المفضل Black
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل : Mar 2006
 فترة الأقامة : 7228 يوم
 أخر زيارة : منذ 4 يوم (08:44 AM)
 الإقامة : فلسطين
 المشاركات : 78,413 [ + ]
 التقييم : 9775
 معدل التقييم : m0m3n has a reputation beyond reputem0m3n has a reputation beyond reputem0m3n has a reputation beyond reputem0m3n has a reputation beyond reputem0m3n has a reputation beyond reputem0m3n has a reputation beyond reputem0m3n has a reputation beyond reputem0m3n has a reputation beyond reputem0m3n has a reputation beyond reputem0m3n has a reputation beyond reputem0m3n has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي ملف الأمن وموظفين غزة بيد المخابرات المصرية



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

تسير المصالحة الفلسطينية الداخلية بخطوات بطيئة، لا تُلبي رغبات وطموحات الفلسطينيين الذين يعانون من تداعيات الانقسام منذ 11 عاماً. لكن يبدو أنّ الطرفين، حركتا "فتح" و"حماس"، والوسيط المصري، يريدون خطوات متأنية خشيةً من التفاصيل غير المتوافق عليها حتى الآن، ورغبةً في مضيها خطوة خطوة وصولاً إلى نجاحها هذه المرّة.

وذكرت مصادر أنّ اتفاق القاهرة بين مصر و"حماس" من جهة، ومصر و"فتح" من جهة أخرى، نصّ على أن تتمثل الخطوة الأولى للمصالحة بحل اللجنة الإدارية التي شكلتها الحركة الإسلامية في غزة، وقد جرى ذلك فعلاً. وأشارت المصادر إلى أنّ الخطوة الثانية ستكون من قبل السلطة الفلسطينية بإرسال حكومة الوفاق الوطني إلى القطاع. وقد أعلن رئيس السلطة محمود عباس، في خطابه بالجمعية العامة للأمم المتحدة الأربعاء الماضي، أنّ الحكومة ستصل غزة خلال أيام لتقوم بدورها.

"

أوساط فتح تبشر بوقف الإجراءات العقابية بعد استلام حكومة الوفاق عملها بغزة

" ويبدو أنّ ملفات كالأ من والموظفين الذين عينتهم "حماس" في غزة عقب سيطرتها، سيبقيان عهدة عند الاستخبارات المصرية التي ستستضيف وفدين من "فتح" و"حماس" عقب زيارة الحكومة الفلسطينية المرتقبة لغزة، وذلك من أجل بحث تلك الملفات. وجرى ضمناً التفاهم على أنّ الأمن بغزة سيبقى كما هو، لحين الحل النهائي في الملفات الأخرى.

ودعت اللجنة المركزية لحركة فتح عقب اجتماعها مساء السبت، حكومة الوفاق الوطني للذهاب إلى قطاع غزة، في خطوة أولى لـ"تقييم الوضع والبدء في عملية تمكين حقيقية (للحكومة) وممارسة الصلاحيات في كل المجالات".

وأكد نائب أمين سر المجلس الثوري لـ"فتح"، فايز أبو عيطة، أنّ حكومة الوفاق ستصل إلى القطاع في غضون الأسبوع الحالي، إذ ستعود إلى غزة من أجل القيام بمهامها ومسؤولياتها تجاه أكثر من مليوني مواطن غزي، بعد رفع حركة حماس الفيتو عن عملها وحل لجنتها الإدارية. وقال إن الرئيس عباس سيعقد سلسلة اجتماعات مع الأطر القيادية والتنفيذية على مستوى حركة فتح ومنظمة التحرير الفلسطينية، وعلى إثرها ستكون هناك تعليمات للحكومة بالتوجه للقطاع من أجل ممارسة عملها بشكل كامل. وبشأن وقف الإجراءات العقابية التي اتخذت ضد القطاع خلال الفترة الماضية، شدد القيادي بـ"فتح" على أنه بعد استلام الحكومة لعملها بغزة وتمكينها سيكون بطلان هذه الإجراءات والقرارات التي اتخذت، مجرد تحصيل حاصل، مؤكداً أنه سيجري وقفها من قبل الحكومة.

وفي المقابل، ذكر النائب عن "حماس" في المجلس التشريعي الفلسطيني، يحيى موسى، أنّ الشارع الفلسطيني ينتظر الآن ما يثبت جدية السلطة تجاه ملف المصالحة خصوصاً بعد حل اللجنة الإدارية بغزة. وأوضح أنّ حركته ستترك الأمور للشارع الفلسطيني للحكم على النوايا والخطوات المبذولة في ملف المصالحة الفلسطينية، وأن يكتشف بنفسه من هو الحريص على إنجاز المصالحة وإنهاء الانقسام ومن يماطل ويقوم بعملية تسويف تجاه هذا الملف. ولفت إلى أن الخطوة الأولى من قبل السلطة الفلسطينية هو إنهاء كافة المظاهر والإجراءات التي اتخذت ضد القطاع وأكثر من مليوني مواطن في أعقاب تشكيل اللجنة الإدارية وتشكيل فرق عمل لتحسين الواقع، خصوصاً أن غزة محرومة من 40 في المائة من موازنتها الطبيعية منذ عام 2007.

"

إرسال حكومة الوفاق الوطني إلى غزة، خطوة على طريق المصالحة

" وعن استعداد حركته لاستقبال حكومة التوافق الوطني مجدداً وتسهيل عملها في غزة، شدد القيادي في "حماس" على أن حركته جاهزة ومستعدة لبذل كامل الجهد لتحقيق وإنجاز المصالحة، مع التأكيد على أن الأمر يتوقف على نوايا الذين سيأتون للقطاع، سواء كانوا يحملون رؤية وطنية جامعة أو فئوية حزبية، وفق قوله. غير أنّ موسى رأى أنّ ما صدر عن اللجنة المركزية لحركة فتح جاء مخيباً للآمال، خصوصاً أن الشارع الفلسطيني، تحديداً الغزي، ينتظر سلسلة من الإجراءات من قبل السلطة الفلسطينية تجاه القطاع المحاصر إسرائيلياً منذ عام 2006. وأضاف أن هذه الإجراءات تتمثل في وقف كافة الإجراءات والعقوبات التي اتخذها رئيس السلطة عباس تجاه القطاع، كالخصومات التي طاولت رواتب الموظفين والتقاعد الإجباري المبكر، ووقف دفع فاتورة كهرباء غزة للاحتلال الإسرائيلي، وتقليص التحويلات الطبية. وأشار إلى أن ما يصدر عن السلطة الفلسطينية وبعض القيادات في الضفة الغربية غير مقبول، لا سيما تصريحات وزير المالية في حكومة الوفاق شكري بشارة، تجاه قضية الموظفين الذين عينوا في حكومة غزة (برئاسة إسماعيل هنية)، والتي كانت تديرها "حماس" في أعقاب عام 2007.

ويبين موسى أن ملف الموظفين "محل إجماع وطني وحتى مع قبل المصريين". وقال إنه إذا لم يحل هذا الملف الذي أفشل المصالحة الفلسطينية في المرة الأولى وأبقى عليها تراوح في مكانها طوال الأعوام الثلاثة الماضية، فمن الممكن أن يؤدي لذات النتيجة إذا لم تتعامل السلطة الفلسطينية مع هذا الملف وتعمل على حله، بحسب تعبيره.

في هذا المضمار، لفت الكاتب والمحلل السياسي، طلال عوكل، إلى أنّ الخطوة الأولى المطلوب تنفيذها في ملف المصالحة هي وصول الحكومة لغزة بشكل فوري، والعمل على وقف كل الإجراءات والخطوات التي اتخذت ضد القطاع المحاصر طيلة الأشهر الخمسة الماضية. وبيّن عوكل أنّ وصول الحكومة لغزة سيعقبه إجراء حوارات بين حركتي "فتح" و"حماس" في القاهرة للاتفاق على آليات تنفيذ المصالحة وسبل مواجهة أي عقبات قد تعترض العمل على إنهاء الانقسام الداخلي. ورأى أنّ هناك أزمة ثقة عميقة بين الجانبين، خصوصاً أنّ هناك سلوكاً في اتجاه واحد يتضح في موقف حركة فتح التي تريد أن تقرر وتلزم حركة حماس بمواقفها. وأوضح أنّ ملف المصالحة لا يزال محكوماً بأزمة الثقة، لا سيما أن هناك رؤى وحسابات مختلفة بين الطرفين، وهو ما يشكك في إمكانية قدرة طرفي الانقسام على إحداث أي اختراق حقيقي في ملف المصالحة الفلسطينية، وسيؤدي لحدوث انتكاسات في ضوء الوضع القائم.



 توقيع : m0m3n


رد مع اقتباس
 
 
 



جديد مواضيع قسم الأخبار المحلية والعالمية
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
أرسل هذا الموضوع إلى صديق أرسل هذا الموضوع إلى صديق
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حكاية ضابط المخابرات الذي عاش سنين بغزة m0m3n قلب فلسطين 4 04-03-2017 09:53 PM
فتاة من المخابرات الاسرائيلية تتصل بأهالي غزة m0m3n قلب فلسطين 5 03-30-2017 01:26 PM
لماذا تلجأ المخابرات لإسقاط أكثر من شخص من نفس الأسرة ؟ خَمْر أيلول قلب فلسطين 5 03-04-2017 02:23 PM
قرآنيات : بين الأمن والأمنة !!!! خَمْر أيلول رحيق الإسلام 7 12-10-2016 06:18 AM
محللون سياسيون : التسهيلات المصرية بداية انفراجة في العلاقات الحمساوية المصرية حنين الروح الأخبار المحلية والعالمية 10 11-22-2016 12:44 PM


الساعة الآن 10:47 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.