أصبح من الشائع تربية الحيوانات بين العديد من الأشخاص في مختلف دول العالم، لكن لسوء الحظ فقد تسببت بعض منها في قتل أصحابها بنهاية مأساوية؛ هذه أبشعها.
1. أندريه لاميوجا
ذهب في عطلة لمدة أسبوعين عام 2011، وترك كلابه التسعة جائعة بدون طعام في المنزل مما أدى إلى هجومها عليه عند عودته، وقطع رأسه ثم التهامه.

2. شيانا هير
امتلك كلاً من جارين هير وصديقها دارنيل ثعباناً من بورما، لم يقوما بإطعامه لمدة أسبوع مما أدى إلى هروبه من القفص، وخنق ابنتها شيانا البالغة من العمر سنتين حتى الموت.

3. نورمان بولدا
كان يمتلك الكثير من الحيوانات الغريبة بصفته رئيس جمعية الحيوانات الكندية، بما في ذلك نمرًا من سيبيريا، والذي هاجمه حتى الموت أثناء تنظيفه للقفص.

4. سيدة استرالية
أهداها أحد الأشخاص جملاً في عيد ميلادها، حرصت منذ ذلك الحين على تربيته كحيوان أليف، لكن على النقيض قام بسلوك عدواني وغير منضبط طرحها أرضًا حتى الموت.

5. رونالد هوف
امتلك سبعة سحالي في ولاية ديلاوير. في عام 2002 وجدت الشرطة السحالي تتغذى على جسده، لكنها لم تستطع التأكد إذا كانت هي سبب الوفاة أم لا.

6. ماريوس إلس
اعتقد أن بإمكانه تربية فرس النهر كحيوان أليف في جنوب أفريقيا، على الرغم من تحذيره بأنه لا يمكن ترويضه. هاجمه حتى الموت أثناء قيامه بذلك.

7. كيلي آن والز
حصلت هي وزوجها مايكل على رخصة لتربية الحيوانات الغريبة عام 1994 بما في ذلك الدب الأسود الذي هاجمها حتى ماتت أثناء تنظيفها للقفص.

8. تيري فانس غارنر
التهمته الخنازير أثناء إطعامه لها في مزرعته بولاية أوريغون، ولم تجد الشرطة سوى طقم الأسنان، وأجزاء من الجسد متناثرة في مكان الحادث.

9. ريكي وينهولد
بالرغم من نصيحة أصدقائه له بالتخلص من الثور لعدم إمكانية ترويضه؛ لكنه لم يفعل، وعثر عليه ميتًا متأثرًا بإصابات بالغة نتيجة مهاجمة الثور له.