أمتلكُ ذآكرهُ مَلعونهُ حتىُ 00:00:01

سويعاتُ من صباحُ شاحبُ*

يحملُ روحُ مازآلتُ تسككنها ذكرياتُ

رحل ُ اصحابهاُ وبقيت أناُ

كحلم أخير قبَل ان يسَتيقظ العالم منً سباَته

وقبل ان يدق ناقوُس الخطر

نعم ٌرحلو بعدً ان علقت ًبقاياهم فينا

ونكتوُ بقلوبناُ خيبهُ لاتزولُ أبدآُ


سجل في 11/1/2017

الساعه 4:46 ص


وجبُ التنبيهُ : لآ أكتبُ لُ أحدُ واذآ شعرتُ بُ انكُ مقصودُ فآ أعلمُ انكُ المقصودُ بلاُ شكُ

كلُ الذينُ أمتطوُ ظهرُ الغيابُ

تركوُ فيناُ فراغاتُ لنُ تمتلئُ من بعدهمُ أبدآُ

وكلُ الحكاياتُ الملونهُ معهمُ أصبحتُ بلاُ الوآنُ


لقدً تركونآ قبلُ انُ نائذنً لهمُ

قبلُ انُ نهيئيً أنفسناُ لرحيلهمُ

وفيُ المطافُ

بقيتُ أناُ

سجلتُ 11/1/2017

اتمنىُ لوُ أنُ اجمعُ ذكرياتكُ التي لمُ تتركُ سوىُ وصمه عارُ بذاكرتيُُ

واضعهاُ تحتُ قدميُ والىُ سلتُ المهملاتُ تكونُ



هه .......!

لم تكن تعلمُ أن أمراءهُ قبلهاًً قدُ نالتُ

من قلبكُ عذريتهُ

وُ أخذتتُ منه لذه العشقً


والاُ لماُ اعطتُ قلبهاُ لً تخذلهاُ

وتنتقمً ...

هه !


سجلتُ: 13/1/2017 :26:

تُيه .. لربمآ كانُ الحرفُ يحتضً بعضً منُ مابداخلناُ

لآن بداخل نموتُ ألمُ لُ ذكرياتُ مازالتُ تحاضرناُ فيُ كلُ مكآنُ

..

عدقُ المنىُ لُ كلُ منُ أعجبُ ب وشوشتيُ

وبعثً لُ بتقييمُ يعطرُهآُ

أخبرونيُ أنُ حبكُ كفرُ وبطشكً أعظمُ #

فما الخلاص ً من حبكُ وجهنميُ تطلبكٌُ

والمسافات قدُ شعثت بيننا‘

والمنى اصبعت بعيده



ههً ..!

ً أعتادُ ع عفرانهاُ

اعتادُ ع كسرهاُ ويعودُ وتغفرُ

وكأن الغفرانَ يأتي على هيئة باقة ًورد تقدمها بعد كل كسر يفعله لهاُُ

أناُ اصرخُ بوجههُ كلُ أمراءهه حمقاءُ تغفرُ

لا تغفري ف لوً تنازلتي عن كبريائكً وغروركُ مرهُ

سوف تفقدينيهُ دآئمآُ

وتقضي حياتكُ دائما ب الغفران



ثقيُ بمآ سجلت ُ

18/1/2017