وسلامًا على كل من أعطى دون إنتظار مقابل

في العادة أنا لا أستخدم أغلب مواقع التواصل الاجتماعي، لكن وبالصدفة بدأت يومي برؤية صور مختلفة لشابٍ ما، بل وتكرر الأمر كلما فتحت أحد مواقع التواصل..

زادني الفضول لمعرفة من هو، لكن ثواني ووجدت فيديو كامل عن شاب يُدعى «أحمد رمضان» بدايةً من دخوله بوابة الجامعة حتى نهاية الممر.. ممر شرفي لأجله..!

فماذا فعل ليتم تكريمه ويتغنى الجميع بأسمه في الساعات الأخيرة..؟!

• كل ما في الأمر.. أنه قدَّم العطاء، دون إنتظار رد.
• ساعد دفعته عندما قام بتلخيص جميع المواد.
• توفير مبلغ كبير من المال والجهد، لطبع مذكرات خاصة بها العديد من الدورات التدريبية لجميع زملائه.
• وعندما لاحظ أن هناك من يستغل الطلَّاب في طبع الكتب أو المذكرات والملخصات، تكفل -وحده- بكتابه التلخيصات يدويًا وقام بتوزيعها على الطلبة..!

ولأن كل طالب في دفعته يعرف كم الجهد المبذول طوال سنوات دراسته ليساعدهم.. فوقفوا جميعًا في ممر شرفي، مع تقديم هدية رمزية بسيطة، تقديرًا واحترامًا.. وحبًا له.

الجميل أن بين كل مجموعة من الطلبة (في كل دفعة) سنجد شخصية مماثلة لأحمد؛ وربما أفضل.
لكن الفرق هو الإعتراف بالغير.. الإمتنان.. التقدير.. المحبّة..
جميعهم إن وجِدوا، أصبح القلب نقيًا صافيًا لا يحمل ضغينة أو حقد أو حسد أو غيرة أو كره.. فسلامًا على أصحاب القلوب البيضاء، وسلامًا على كل من أعطى دون إنتظار مقابل.

ماشاءالله عنه
ربي يحميه ويحفظه
ونعم التربيه
شكرا الك خالد

يستحق كل هذا التكريم واكثر، لما قدمه لزملائه دون ان ينتظر منهم شيئا


يعطيك العافية مذهل

لذة العطاء لذة تفوق كل لذة
يستحق التكريم
أشكرك على الموضوع المميز

ما شاء الله عليه
ربي يحفظه ويحميه يارب
يستحق هذا التكريم وأكثر
ربي يعطيك الصحه والعافيه

مشالله عنه
الله يكتر من أمثاله يارب
شكرا لك

بيستاهل كل خير والله
شهم ومعطاء
ربنا يوفقه في حياته
شكراً لك للخبر مذهل
تحياتي لك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


لكل مجتهد نصيب يسلمووووا خالد ع الطرح القيم والمفيد



يعطيك الف عافية



بانتظار جديدك دائما





تحيتي