المحطة الاخيرة

لم تكن الهدية سَوسنة
ولاقطع حلوى ولا سلسلة
كانت وداعاً بائس بحواف زُجاجية
بدونَ مُقدمات ولاعتاب
معنون بالموعد الاخير
مُلوع مذاقه مرير
تعلمُ قد حان وقت الذهاب
وأن البعاد گشر عن انيابهِ
واقرع جرس الانسحاب
لگن كانت متيقنة من المشهد الخادش
انه بعيد بُعد الغيوم
اتي على عجلة مهرولاً
واصاب شغاف القلب بالإنْكِثَام
لاذت بصمتها والعيونَ غائرة
والدمع ينهمر حائرة
وبين الاضلع يحتدم

الثلاثاء
9 مارس 2021
11:3مساء

لم تكُن هدية بل صعقة
الله على كمة الوجع المحسوس حينها
تألمتُ من الموقف و كأنني عشتُ تفآصيل الحروف و خفآيآها
قلمك جميل و جداً عزيزتي اسيل
انا محظوظة كوني بدأتُ يومي بالقرآءةِ لكِ
رغم حزن الفكرة و المضمون الآ ان النص يلآمس القلب و الوجدان
احببته و جداً
لآ تحرمينا من القآدم لكِ
موفقة يآ رآئعة

نجومي و التقييم
ارق تحية .

دائما للوداع مذاق مرير
كلمات فيها احساس عالي وجميل
دام نبض قلمك ⚘❤

الوداع نارٌ ليس له حدود، لا يشعر به إلّا من اكتوى بناره

احسنت النشر

برججع ع روااقق .. ☆

كتير حبيت بوحك رغم الالم اللي فيو

الا انه اضفى جمال ببعض الكلمات فيه
اسعد الله قلبك

تقييمي البسيط اسيل

كلمات جميلة رغم انها مؤلمة
اختيار مميز اسيل
عوافي

تعلمُ قد حان وقت الذهاب
وأن البعاد گشر عن انيابهِ
واقرع جرس الانسحاب
لگن كانت متيقنة من المشهد الخادش
انه بعيد بُعد الغيوم

كلمات مؤلمة جدا وابددعتي بالكتابة
جميل جدا ما خطه قلمك الرائع
متميزة كعادتك
دمتِ بود

اول مره بقرألك
بس كتييرحبيت كتابتك صدقا.احساسك بجنن
رغم انه الفكره اللي وصلتيها مؤلمه وموجعه
لكن اختيارك للكلمات راق لي بشده
ننتظر ابداعاتك اسيل
يختم

كان بودنا أن لا يكون هناك وداع
ونبقى في لقاء سرمدي إلى الأبد
لكن قدر الله نافذ

.....

شكراً لكِ