خانك و طلب مساعدتك ؟

خااااااااااااااانك وطلب مسااااااااااااعدتك؟؟؟


شخص خآآنك ولجأ إليك هل تسآآآعده ؟؟..؟؟

سؤالي بسيط .. شخص حبيته وضحيت عشانه في يوم من الايآآم

و ممكن بكيت على شانه وفرحت علشانه ..

لانك حبيته من كل قلبك ..

..

ب الأخير خآآآنك وتركك ...

..

وفجأه ..!!!

رجع وطلب مسآآآعدتك !!

ممكن فعلا تساعده وتسامحه وتوقف جنبه ؟؟
تحياتي

ما بسامحه لكن بساعده وبوقف معاه لحد مايطلع من مشكلته
وبعدين بتركه.

يعطيك العافيه.

لو ككنت بححبو بسسآمحو و بسسآعدو :365:
لو ككآنن ششخصص ععآدي في النسسبهه الي بسسآعدو بسس مبسسآمحو ')
يسسلمو وتر $_$
ورددهه

اكيد بساعده
شكرا لالك

لاااااا
لا بسسسامحووو ولا بساااعدووو
جججربت مرةةةة سامح خخخاين
بس ما زبطتتت لهيكككك ما بسسسامحح ولا بسسساعد
حدا خخخخاني
جوريةة

عالاغلب بساعده
بس متل ما بحكي دايما بمتل هيك مواضيع
لما تحكي عن الموقف شي
ولما تعيشيه ع أارض الواقع شيء تاني
يعني ما بتعرفي لما يصير الامر واقع
شو حتكون ردة فعلك وقتها

يسلمو دياتك عالموضوع
احترامي

عادي بساعدو لكن ما بسامحو

مشكورة وتر
يعطيكي العافية

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختي الكريمة.... لقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس ،
وأحب الأعمال إلى الله سرور تدخله على مسلم ،
أو تكشف عنه كربة ، أو تقضي عنه دَيناً ، أو تطرد عنه جوعا ،
ولئن أمشي مع أخ لي في حاجة أحبّ إلي من أن أعتكف في هذا المسجد شهراً - في مسجد المدينة -
ومن كفّ غضبه ستر الله عورته ،
ومن كظم غيظه ولو شاء أن يمضيه أمضاه ملأ الله قلبه رجاء يوم القيامة ،
ومن مشى مع أخيه في حاجة حتى يثبتها له ثبّت الله قدمه يوم تزل الأقدام .
رواه الطبراني في الكبير ، والحديث في صحيح الجامع .
وقال عليه افضل الصلاة والسلام ( أولى الناس بالعفو أقدرهم على العقوبه )
من الطبيعي أن يحس كل منا أحيانا وفي ظروف معينة بالكره تجاه شيء أوشخص ما
لأن الكراهية شعور إنساني، فكلنا كارهون ومكروهون بتفاوت،
ولكن كيف يمكن تفادي هذا الشعور أو التقليل منه أو السيطرة عليه بحيث لا تعمى بصائرنا ؟
طبعا الحل هو تجنب الخائنين والاشرار والتعامل معهم
فلا خير فيمن يخون سواء كان حبيبا أو قريبا أو صديقا.

صحيح أن الانسان يتردد بطبيعته في فعل ما هو صائب أو ما يعتقد أنه صواب،
ويجد صعوبة في البدء بتغيير ما سواء كان صغيرا أو كبيرا
وقد يتراجع عن المضي بالأمر ليس لعدم الرغبة فيه،
ولكن بسبب الخوف، الخوف مما قد يحدث،
والقلق من تأثيره عليه أو على من حوله،
ويحتار كيف يبدأ ومن أين؟
ومع كل تلك المخاوف عليه أن يحاول فعل ما هو صحيح.

وصحيح أن الفعل صعب ولكن التجارب أثبتت أن الأشياء قد تبدو صعبة ومعقدة في البداية،
ولكن مع الإرادة والالتزام والصدق مع النفس تصبح سهلة وواضحة ومريحة،
ويظهر انعكاسها الإيجابي على المدى البعيد.
وهناك أمور أخرى يتفاوت فيها البشر،
فهناك اختلاف بينهم في انفتاح الذهن وفي القابلية للتغيير
والقدرة على التسامح

حبيبتي ... بامكاننا أن نسامح رغم الالم الذي سببوه لنا
وبالرغم من أننا انجرحنا وعانينا وقاسين وتألمنا وفقدنا الثقة فيهم
الا أنه علينا أن نسامح
لكن حين نسامح فهذا ليس من أجلهم
بل من أجل راحة أنفسنا والحصول على رضا الله عز وجل
لكن أنا لا أؤيد بأن نعود للعلاقات معهم
لا وألف لا فالدعوة للتسامح تعني أن نطهر قلوبنا من الاحقاد والكراهية
كما أنه في مثل هذه المواقف يجب تجنب مثل هؤلاء الاشخاص
والابتعاد عن التعامل معهم لكل نحمي أنفسنا من الوقوع في شرورهم
مرة أخرة فالمؤمن لا يلذغ من الجحر مرتين
التسامح والصفح والعفو على كل من ظلمونا واجب
لكن من واجبنا أيضا أن نضع نصب أعيننا كل الحيطة والحذر
منهم
حين يلجأون الينا طلبا للمساعدة
سنساعدهم لكننا سوف نظل بعيدين عنهم
فذلك أسلم لنا ولهم.
جنبنا الله شرور الانس والجن
آمين يا رب العالمين
مشكوووورة غاليتي على الطرح الرائع
لكي مني اجمل تحية
رانيا

هناك احاديث كثيرة وايات ايضا تحثنا على العفو والمغفرة
فكل ينى ادم خطاء وخير الخطائين التوابون هذا من باب المسامحة
اما من باب المساعدة فبالطبع ساقدم له يد المعونة والمساعدة
فالروح والنفس البشرية مقدسة عند الله
امراة اسقت كلب دخلت الجنة وامراة منعت هرة تاكل من خشاش الارض دخلت النار فما بالك من تغافل عن تقديم يد المعونة للانسان الذى كرمه وفضله الله علي كل المخلوقات
شكرا وتر

بساعده بس م برجع اله

^^


شكرا وتر