هل يؤاخَذ الإنسان على ما يعتريه من الوساوس والخواطر؟

هل يؤاخذ الإنسان على ما يعتريه من الوساوس والخواطر؟
يخطر ببال الإنسان وساوس وخواطر وخصوصا في مجال التوحيد والإيمان،
فهل المسلم يؤاخذ بهذا الأمر؟

قد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصحيحين وغيرهما أنه قال: " إن الله تجاوز عن أمتي ما حدثت به أنفسها ما لم تعمل أو تتكلم "

وثبت أن الصحابة رضي الله عنهم سألوه صلى الله عليه وسلم عما يخطر لهم من هذه الوساوس ،
والمشار إليها في السؤال، فأجابهم صلى الله عليه وسلم بقوله: " ذاك صريح الإيمان ".

وقال عليه الصلاة والسلام: " لا يزال الناس يتساءلون حتى يقال هذا خَلَقَ الله الخَلْقَ فمن خَلَقَ الله فمن وجد من ذلك شيئا فليقل آمنت بالله ورسله".

[ وفي رواية أخرى: ]

" فليستعذ بالله ولينته "

بارك الله فيك
وجزاك كل الخير

مشكورة للإفادة
في ميزان حسناتك

بارك الله فيك نور
ماننحرم جديدك

ربنا لا تؤاخذنا إذا نسينا أو أخطأنا
جزاكي الله خيراً
ميرسي الك
عوافي

بارك فيك على الموضوع المهم
في ميزان حسناتك ..

يسسسلموو دياتكك ننوور
مموضوعع مميزز !
ووردهه

كنت بتنااقش مع أختي ف نفس الموضوع الصبح ..
جزاكِ الله خيراً للإفادة
بميزان حسنااتك حبيبتي

شُكرًاا لحضووركم
أنرتُم ..